الموضوع: تلاش
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-18-2014, 10:47 PM
المشاركة 9
سعاد الأمين
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
الأخ الأديب أيوب
كان ماكتبة أنزاغ فى الرابطة العربية للق.ق.ج..وحدث خطأ وأختفت كل المواضيع وأعتذروا عن ذلك ولسوء حظي لم احتفظ به..ولكن ه قد يكون محفوظ لدية سوف اطلبه منه وانسخها هنا شكر لأهتمامك.. اليك أميز التعليقات
لاستاذ مصطفى حمزة
لماذاّ ؟
لأنّها توقف لحظةً من حياة إتسان لا يُبالي به أحد .. منبوذ .. فقير ... يبحثُ عن ذاته الموجودة فيه وحده !
سرد بحوار ووصف وبتكثيف رائع وومضة من أمضّ الومضات !
هذا النصّ هديّة تزيد في عمر القارئ الإنسان
ألف تحية وتقديري.

الأديب بهجت الرشيد
نص عبقرية لا تصوغه إلا يد متمكنة من أدواتها ، وروح شفافة رقيقة ، تعرف كيف تصل إلى لحظة إنسانية بحق ، إنسانية لا تعرف حدود الزمان والمكان ..

نعم قصيرة هي قصتك أديبتنا ، لكنها كبيرة بحجم حياتنا
نص ينضح فلسفة ووجعاً ..

دمت بخير وألق



تحياتي وتقديري ..
الأديب أحمد عيسى

نعم هذا نصٌ قصير جداً
هذه قصة قصيرة جداً لكل كتاب هذا الفن أقول لهم دون أدنى مجاملة : اقرؤوها ، وتعلموا منها كما تعلمت أنا ..
كان البعض ينزعج مني حين أرد على بعض ما يسمى قصص قصيرة جداً ، حين يختلط مفهوم : الغموض والترميز ، بمفهوم الضباب والفوضى ، لتكون القصة القصيرة جداً مجرد كلمات ليس لها تفسير الا في ذهن صاحبها ، ان وجد هذا التفسير أساساً ..
أما هنا ، فهذه مساحة من الغموض ، ومن الاغراق في التفاصيل الصغيرة في ذات البطل ، تجعلنا نشعر كهو ، نرى من خلاله ، نستشعر صوته وقسمات وجهه ، لتجدنا نشعر بغربته كما يشعر بها ، ونتيه مع صرخته كلما صرخ ، ثم نهتف / من هو ؟ ، وكيف صار وهو يسكن كل منا ...؟

النص أنموذج للقصة القصيرة جداً أهنئ الكاتبة على روعتها في طرحه
تحيتي أستاذة سعاد محمود الأمين
وتهنئتي بهذا المنجز القصير في عدد سطوره الكبير في قيمته .
هذه بعض التعليقات..ولكن ماكتبته أنت وعبدالعزيز انزاغ قمة فى الابداع