الغالب بماء جاء في الاحاديث من صنع الرواة المؤرخين قد حرف لانها صناعه بشريه
وحفظ الله القران وجعل جذور لغته فوق جذور اللغة العبريه والانكليزيه لان التوراة والانجيل حرفت من بعدها وغالبية المسلمين تلقوا هذا الفكر المحرف وجعلوه منهجا لهم وخالفوا كتاب الله وسنة رسوله اللسان العربي المبين فالرجوع سهل وكشف كل الذي حرف في الاحاديث لما نجعل فهم الكتاب وتدبره لغويا على ان صحة التفسير يجب ان تتوافق مع بقية الايات في كل سورة (ايات محكمات) هذا هو طريق الخلاص وليس المخلص الذي مات وشبع موت وسوف تتكشف امامكم زيف الكثير من الاحاديث متى ماوضعتم القران الكريم المعيار للحكم في صحة كل ما جاء في الاحاديث وبعدها سوف تستغنوا عن قراءتها وتعتمدوا على فهم الكتاب لغويا كما كان عليه الجيل الاول من الصحابة الكرام والحمد لله رب العالمين