عرض مشاركة واحدة
قديم 09-25-2011, 01:18 PM
المشاركة 109
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جاك لندن بالانجليزية (Jack London)
ولد جاك لندن عام 1876 في أمريكا، ومات هناك عام 1916. كان والده كاهنا يمتهن التنجيم وقراءة الغيب والممحيّ، ولهذا يُعَرَّف جاك لندن في الأدبيات الاشتراكيةوالماركسية بأنه يتحدر من الشريحة البرجوازية الصغيرة، يعمل في خدمة الكادحين. وتجرع جاك لندن مرارة الحياة، وامتهن أعمالا مختلفة، من صحافة، وعامل في المعامل، وقطع الطريق، والشرطة البحرية، وقبطان سفينة، وطالبا، ومراسلا صحفيا، وعامل منجم وسواها.
انضم جاك لندن عام 1879 وله من العمر 3 سنوات إلى جماعة " الاشتراكيين- العموميين" الذين شكلوا حلقات دراسية لدراسة بيان الحزب الشيوعي، وكتابات ماركسوكانطونيتشهوسبنسر. كما أنتدبته أحزاب ومنظمات اشتراكية لتمثيلها في أعمال المجالس البلدية، وشارك في اجتماعات الاشتراكيين في أمريكا بخطاباته الثورية.
وقد مات بسبب الإجهاد الشديد والمرض والإدمان على الكحول والانهيار الروحي، وقد بلغ 40 عاما، ويقال إنه قد انتحر.
يركز جاك لندن في كتاباته على أن الصراع الطيقي بين العمال والرأسماليين أمر لا بد منه، وهو يروج طوال عمره للأفكار الاشتراكية، والثورة العمالية القادمة. وكان ينتقد باستمرار النظام الرأسمالي، ويفضح القوانين اللاإنسانية الجائرة ،و يفضح الخصال السبعية للرأسمالية وجشعها اللامحدود. وكان يدعو إلى تجديد روح الاشتراكية دوما، وإلى حماية البيئة وجمال الطبيعة الواهبة لسعادة الحياة وبهجتها. لقد تنوعت الثيمات في كتاباته التي اشتركت كلها في مقاربة مسألتي علاقة الإنسان بالطبيعة، وعلاقة الفرد بالمجتمع. وقد كتب قصص مغامرات أبطالها حيوانات، مثل رواية «أبيض الناب».
يحسب جاك لندن رواية "أهالي قعر المجتمع" من أفضل كتاباته، وهي قصة مكتوبة وفق المدرسة الطبيعية عام 1903، وتدور أحداثها في أحياء فقراء أحياء الصفيح في لندن.
أما رواية " القدم الحديدية" والتي جعلت من الكاتب من أكثر الكتّاب شعبية عند العمال والكادحين والمثقفين ذوي الإتجاهات الاشتراكية، فهي تصوير لمستقبل البشرية، ورواية هادفة، تمثل أحداثها ثورة المضطهدين، ونضال العمال الدامي في أمريكا، وتنبئ باقتراب ظهور الفاشستية في أوروبا. هذه الرواية الفذة تعتبر اليوم إنجيل الاشتراكية والاشتراكيين، لقد وضعها جاك لندن عام 1906 فصور فيها حتمية انتصار الاشتراكية وحتمية انهيار الرأسمالية، والصراع الرهيب الذي لا بد أن يدور بين معسكري التقدمية والرجعية، والأساليب الجهنمية التي تلجأ إليها الرأسمالية في صراعها من أجل البقاء.
والأطرف في هذه " الرواية- المعجزة" أن جاك لندن وضعها على لسان زوجة البطل، وتخيل أنه عثر عليها من طرق المصادفة بوصفها مخطوطة كتبت في عهود الظلام، ومن أجل ذلك راح يضع لها الحواشي والشروح، مفترضا أنه يكتب تلك الحواشي والشروح بعد سبعة قرون انقضت على بزوغ فجر الاشتراكية ليصف بعض ظواهر الحياة الغربية في العهد القديم.
و اليو م من أجل انشاء مجتمع اشتراكي جديد أحوج ما نكون إلى الإطلاع على هذه الرواية الفريدة لنزداد إيمانا بالمبادئ الاشتراكية ولنزداد يقظة واحتراسا من مؤامرات "القدم الحديدية"، وجرائمها بحق الإنسانية. و" القدم الحديدية" اسم أطلقه جاك لندن على الراسمالية الاحتكارية التي تتطلع إلى سحق الطبقات الكادحة بالنار والحديد.
يرى تروتسكي أن " القدم الحديدية" أفضل وثيقة توضح عملية تشكّل الفاشية، ويعتبرها اطارا تحليليا للمظالم التي تتعرض لها البشرية على يد الراسمالية، وأن بطل الرواية يمثل مصير البشرية كلها وهي تعاني في عصر عبادة الربح وفظاعة الاستغلال. و ثمة نقاد لا يستبعدون أن يكون الروائي جورج أورويل قد كتب روايته " 1984" تحت تأثير "القدم الحديدية".
أمّا رواية "مارتين ايدن" فهي كتاب تعليمي يتضمن أفكار جاك لندن ومواقفه الفكرية والسياسية وتحولاتها.
وفي رواية " ذئب البحر" المصورة سينمائيا نتطلع على القبطان لارس الذي يذكّنا خلال صراعاته القاسية مع الطبيعة والمجتمع بإنسان نيتشة المتفوق. وإن من دواعي محبوبية جاك لندن وشهرته التي أطبقت الأفاق هو أنه بين أعوام 1913, 1958 تم تصوير حوالي 42 عملا من أعماله الروائية والقصصية أفلاما، شاهدها الناس في أرجاء العالم.
بالإضافة إلى لينين، أبدى قادة ومفكرون شيوعيون آخرون اعجابهم بجاك لندن، مثل تروتسكي وبوخارين وراداك، وأكدوا جميعهم على بعد نظر الكاتب، وتوسع آفاقه الفكرية والسياسية في رواية «العقب الحديدية».
لم يقتصر إبداع جاك لندن على كونه كاتبا اشتراكيا يدافع عن العدالة والحق ن ويناضل في سبيل مستقبل استراكي للبشرية، بل كان مبدعاً كبيرا في قصص المغامرات والطبيعة والحيوانات أيضا. وقد تركت كتاباته وأفكاره الثورية ومواهبه الإبداعية العظيمة تأثيرا عظيما على الأدب والثورة الأممية العمالية رغم التناقضات التي انتابته وأفكاره.
اعتبرته البرجوازية الحاكمة في زمانه ولسنوات عديدة مخربا ومعاديا للديمقراطية الأمريكية، ومنعت كتبه من التداول، وطردت من المكتبات العامة. وقال عنه روزفلت الرئيس الأمريكي إن جاك لندن ليس فقط يجهل معلومات عن الذئاب، بل أنه غافل حتى عن كلاب أمريكا، ورغم كل ذلك طبعت عام 1975 في أمريكا 17 شكلا من رواية " نداء البرية"، وكانت أكبر بيستسيلر، وأعدت للأطفال والناشئين في أشكال عديدة. وكم حاولت النخبة البرجوازية المثقفة في أمريكا تصوير جاك لندن كاتب للنشئ فقط، ينشر تعاليم داروينية، وفكرة حرب الجميع ضد الجميع غي تنازع البقاء، وأن القراء الشبان يتحولون إلى ذئاب تحت تأثير مطالعة كتبه، فلم تفلح فعادت رواياته السياسية إلى واجهة هذه الأيام أيضا.
يستغل النقاد البرجوازيون العناصر الداروينية والنيتشوية، لتشويه جاك لندن وتغليب تلك العناصر على أفكاره الاشتراكية. فقد كانت حقا، آثارجاك لندن مثلها مثل حياته ملؤها التناقصات، فهي تحتوى على الداروينية، والإنسانية المسيحية، والعدمية الطبيعية، والجبرية الاجتماعية والبطولية الفردية الاشتراكية. ولكنه كان مثال الطليعي المناضل في سبيل الاشتراكية، وتحقيق العدالة والمساواة في نظر الاشتراكيين. وكان يرى فيه النقاد الأدبين أستاذ كتابة القصة القصيرة. ويقول فرانس يونج إن تراجيديا جاك لندن مثل جميع كتّاب أمريكا تكمن في أنه لا يستطيع أن يحسم الاتجاه الفكري والسياسي الذي ينبغي أن يخطه لمسر حياته، فهو حائر بين الكتابة للسوق والناشر أم يكتب لتحرير البشرية. وفي رأي ايتون سينكلر، أن جاك لندن كان نصير الكادحين، وأن دموعه التي ذرفها على فقراء شرق لندن تشبه الدموع التي سكبها المسيح حين بكى على سكان القدس. ورغم كل الآراء التي تناقضت عن جاك لندن، ورغم بعض كتاباته هابطة المستوى الفني، فإن الجميع بمختلف مشاربهم الفكرية والسياسية متفقون على أنه كاتب عظيم ومبدع كبير، وظاهرة أدبية عظيمة ظهرت في أمريكا في القرن الماضي.

\\\\\\
John Griffith "Jack" London (born John Griffith Chaney, January 12, 1876 – November 22, 1916) was an American author, journalist, and social activist. He was a pioneer in the then-burgeoning world of commercial magazine fiction and was one of the first fiction writers to obtain worldwide celebrity and a large fortune from his fiction alone.[6] He is best remembered as the author of Call of the Wild and White Fang, both set in the Klondike Gold Rush, as well as the short stories "To Build a Fire", "An Odyssey of the North", and "Love of Life".[citation needed] He also wrote of the South Pacific in such stories as "The Pearls of Parlay" and "The Heathen", and of the San Francisco Bay area in The Sea Wolf.
Prolific American novelist and short story writer, whose works deal romantically with the overwhelming power of nature and the struggle for survival. London's identification with the wilderness has made him popular among the Green movement. His left-wing philosophy is seen in the visionary novel THE IRON HEEL (1908). JOHN BARLEYCORN (1913), which describes London's drinking bouts, connects him with such later authors as Charles Bukowski and Jack Kerouac. On the other hand, the author's views about the superiority of white people and Social Darwinism, have placed him among ultra-right conservatives.
"Fiction pays best of all and when it is of fair quality is more easily sold. A good joke will sell quicker than a good poem, and, measured in sweat and blood, will bring better remuneration. Avoid the unhappy ending, the harsh, the brutal, the tragic, the horrible - if you care to see in print things you write. (In this connection don't do as I do, but do as I say.) Humour is the hardest to write, easiest to sell, and best rewarded... Don't write too much. Concentrate your sweat on one story, rather than dissipate it over a dozen. Don't loaf and invite inspiration; light out after it with a club, and if you don't get it you will nonetheless get something that looks remarkably like it." - (From 'Getting into Print', first published in 1903 in The Editor magazine)
Jack London was born in San Francisco.
ولد جاك لندن في سان فرانسيسكو وهو روائي امريكي كان له ميول اشتراكية وتمحورت اعماله حول الصراع الطبقي
He was deserted by his father, "Professor" William Henry Chaney, an itinerant astrologer, and raised in Oakland by his mother Flora Wellman, a music teacher and spiritualist.
هجره والده وهو دكتور اسمه وليم تشاني ورتبه امه فلورا في اوكلاند وهي مدرسة موسيقا
London's stepfather John London, whose surname he took, was a failed storekeeper.
حصل جاك لندن على اسمه من زوج امه والذي كان بائعا فاشلا
London's youth was marked by poverty.
عانا من الفقر الشديد في شبابه
At the age of ten he became an avid reader, and borrowed books from the Oakland Public Library, where Ina Coolbirth recommended him the works of Flaubert, Tolstoy and other major novelist.
بدأ يقرأ بشعف وهو في سن العاشرة
After leaving school at the age of 14, London worked as a seaman, rode in freight trains as a hobo and adopted socialistic views as a member of the protest armies of the unemployed.
في سن الـ 14 عمل في عدة مهن
In 1894 he was arrested in Niagara Falls and jailed for vagrancy.
في عام 1894 سجن في شلالات نياجرا بتهمة التشرد
These years made him determined to raise himself out of poverty but they also gave later material for such works as THE SEA-WOLF (1904), which was partly based on his horrific experiences as a sailor in the Pacific Ocean.
هذه التجارب التي مر بها جعلته يعمل من اجل الخروج من الفقر لكنها ساهمت في اعداده لكتابة رواياته خاصة THE SEA-WOLF (1904),
THE ROAD (1907), a collection of short stories, inspired later writers like John Steinbeck and Jack Kerouac.
Without having much formal education, London spent much time in public libraries reading fiction, philosophy, poetry, political science, and at the age of 19 gained admittance to the University of California in Berkeley.
لم يحصل على تعليم جامعي لكنه كان يقضي الكثير من الوقت في المكتبات الجامعية
During this period he had already started to write. His first great love was Mabel Applegate, a middle-class girl, who became the model for Ryth Morse in MARTIN EDED (1909). Later London wrote to Anna Strunsky, the second love in his life: "Her virtues led her nowhere. Works? She had none. Her culture was a surface smear, her deepest depth a singing shallow." London left the school before the year was over and went to seek a fortune in the Klondike gold rush of 1897. His attempt was unsuccessful. London spent the winter near Dawson City, suffering from scurvy. In the spring he returned to San Francisco his notebook full of plans for stories.
For the remainder of 1898 London again tried to earn his living by writing. His early stories appeared in the Overland Monthly and Atlantic Monthly. In 1900 he married Elisabeth (Bess) Maddern; their home became a battle field between Bess and London's mother Flora. Three years later he left her and their two daughters, eventually to marry Charmian Kittredge, an editor and outdoorswoman. The marriage lasted until London's death. Charmian became the model of London's women characters, such as Paula in THE LITTLE LADY OF THE BIG HOUSE (1916).
In 1901 London ran unsuccessfully on the Socialist party ticket for mayor of Oakland. He started to produce steadily novels, nonfiction, and short stories, becoming in his lifetime one of the most popular authors. London had early built his system of producing a daily quota of thousand words. He did not give up even during his travels and drinking periods. London's first novel, THE SON OF THE WOLF, appeared in 1900. By 1904 Jack London was the author of 10 books. Son of the Wolf gained a wide audience as his other Alaska stories, THE CALL OF THE WILD (1903), in which a giant pet dog Buck finds his survival instincts in Yukon, WHITE FANG (1906), and BURNING DAYLIGHT (1910). The Call of the Wild was labelled in Yugoslavia in the 1920s as "too radical" and banned; Italy banned all cheap editions of the book.
"There is an ecstasy that marks the summit of life, and beyond which life cannot rise. And such is the paradox of living, this ecstasy comes when one is most alive, and it comes as a complete forgetfulness that one is alive. This ecstasy, this forgetfulness of living, comes to the artist, caught up and out of himself in a sheet of flame; it comes to the soldier, war-mad on a stricken field and refusing quarter; and it came to Buck leading the pack, sounding the old wolf-cry, straining after the food that was alive and that fled swiftly before him through the moonlight." (from The Call of the Wild)
A few months before his death, London resigned from the Socialist Party. Debts, alcoholism, illness, and fear of losing his creativity darkened the author's last years. He died on November 22, 1916, officially of gastro-intestinal uremia. However, there has been speculations that London committed suicide with morphine, but the two vials which were found did not contained the dosis acquired for a suicide – especially for someone who was trained to take morphine against suffering.
قبل اشهر من موته استقال جاك من الحزب الاشتراكي وكان غارقا في الديون ويعاني من الخمر والمخدرات والمرض والخوف من فقده لقدرته الابداعية وجعلت تلك المخاوف ايامه الاخيرة شديدة المرارة والسواد ومات عام 1916 ويعتقد انه مات منتحرا بسبب استخدامه المرفط للمورفين



\\\\\


According to Flora Wellman's account, as recorded in the San Francisco Chronicle of June 4, 1875, Chaney demanded that she have an abortion. When she refused, he disclaimed responsibility for the child. In desperation, she shot herself. She was not seriously wounded, but she was temporarily deranged. After she gave birth, Flora turned the baby over to ex-slave Virginia Prentiss, who remained a major maternal figure throughout London's life.
لا يعرف اذا كان الدكتور وليم قد تزوجها ويعتقد انه طلب منها اسقاط الطفل فاطلقت النار على نفسها لكنها لم تمت واعطت ابنها لمربية من اصل افريقي وظلت تلك المربية جزاء هما من حياة جاك لندن
Late in 1876, Flora Wellman married John London, a partially disabled Civil War veteran, and brought her baby John, later known as Jack, to live with the newly married couple. The family moved around the San Francisco Bay Area before settling in Oakland, where London completed grade school.
تزوجت والدته عام 1876 من جون لندن والذي كان معاقا بسبب مشاركة في الحر ب واحضرت ابنها للعيش معها
In 1897, when he was 21 and a student at the University of California, Berkeley, London searched for and read the newspaper accounts of his mother's suicide attempt and the name of his biological father.
عندما كان جاك في الحادية والعشرين وطالب في جامعة بركلي قرأ عن محاولة انتحار امه وعرف اسم والده الحقيقي
He wrote to William Chaney, then living in Chicago. Chaney responded that he could not be London's father because he was impotent; he casually asserted that London's mother had relations with other men and averred that she had slandered him when she said he insisted on an abortion.
كاتب والده لكن الرد جاء قاسيا حيث لم يتعرف بأبوته واخبره انه كان لوالدته عدة علاقات وانه لا يمكن ان يكون ابنه لانه لا ينجب
He concluded that he was more to be pitied than London. London was devastated by his father's letter. In the months following, he quit school at Berkeley and went to the Klondike.
احس جاك بالصدمه من رد والده على رسالة وعلى اثر ذلك انقطع عن الدراسة في جامعة بركلي

- ولد جاك لندن في سان فرانسيسكو وهو روائي امريكي كان له ميول اشتراكية وتمحورت اعماله حول الصراع الطبقي
- هجره والده وهو دكتور اسمه وليم تشاني ورتبه امه فلورا في اوكلاند وهي مدرسة موسيقا
- حصل جاك لندن على اسمه من زوج امه والذي كان بائعا فاشلا
- عانا من الفقر الشديد في شبابه
- بدأ يقرأ بشعف وهو في سن العاشرة
- في سن الـ 14 عمل في عدة مهن
- في عام 1894 سجن في شلالات نياجرا بتهمة التشرد
- هذه التجارب التي مر بها جعلته يعمل من اجل الخروج من الفقر لكنها ساهمت في اعداده لكتابة رواياته خاصة THE SEA-WOLF (1904),
- لم يحصل على تعليم جامعي لكنه كان يقضي الكثير من الوقت في المكتبات الجامعية
- قبل اشهر من موته استقال جاك من الحزب الاشتراكي وكان غارقا في الديون ويعاني من الخمر والمخدرات والمرض والخوف من فقده لقدرته الابداعية وجعلت تلك المخاوف ايامه الاخيرة شديدة المرارة والسواد ومات عام 1916 ويعتقد انه مات منتحرا بسبب استخدامه المرفط للمورفين.
- لا يعرف اذا كان الدكتور وليم قد تزوجها ويعتقد انه طلب منها اسقاط الطفل فاطلقت النار على نفسها لكنها لم تمت واعطت ابنها لمربية من اصل افريقي وظلت تلك المربية جزاء هما من حياة جاك لندن
- تزوجت والدته عام 1876 من جون لندن والذي كان معاقا بسبب مشاركة في الحر ب واحضرت ابنها للعيش معها
- عندما كان جاك في الحادية والعشرين وطالب في جامعة بركلي قرأ عن محاولة انتحار امه وعرف اسم والده الحقيقي
- كاتب والده لكن الرد جاء قاسيا حيث لم يتعرف بأبوته واخبره انه كان لوالدته عدة علاقات وانه لا يمكن ان يكون ابنه لانه لا ينجب
- أحس جاك بالصدمه من رد والده على رسالة وعلى اثر ذلك انقطع عن الدراسة في جامعة بركلي

حايته مآساة بكل ما في الكلمة من معنى: مربية ، فقر شديد، زوج ام معاق، ام حاولت الانتحار بسبب حملها له، اب لم يعترف به بعد 21 عام وادعى انه لا ينجب :


يتيم الاب من الطفولة المبكرة في العام 1 .