عرض مشاركة واحدة
قديم 02-23-2013, 10:50 AM
المشاركة 928
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تابع.........وألان مع عناصر القوة في رواية 13- - الرجع البعيدفؤادالتكرليالعراق.


- صرح في مقابلة نشرتها مجلة المدى عام 2004 قال كل اعمالي هي ضد السلطة ، ومع ذلك كتبت وانا في العراق وبقيت فيه ..

- ويضيف : ركزت في كتاباتي على المشاكل الحقيقية لدى الشعب العراقي ،ولم اكن أشتم أو احتج بطريقة فجة ،بل اخترت الكتابة العميقة.

- عندما أتوصّل الى الشكل،أبدأ الكتابة فوراً.

- ويقول فكرة «الرجع البعيد» (1980) جاءتني عام 1963 وبقيت أفكر حتىعام 1969 في كيفية إخراجها فنياً.

- ويقول أنا نادم على الوقت الطويل الذي استغرقته فيكتابتها. كان يُمكن اختصار الوقت لو بذلت جهداً أكبر.

- واحد من القلة من الكتاب العراقيين ، الذين انصرفوا لتوثيقتاريخ العراق المعاصر ، قصصيا ، وروائيا ، ومسرحيا

- كل اعماله دعوة الى التمرد على سبئاتالمجتمع

- التكرلي في تشريحه للمجتمع العراقي ووضعه اليدعلى معايبه ومشكلاته ، كان أديبا واقعيا صادقا لهذا لم يتعرض لاي مضايقة او ملاحقة، هذا فضلا عن ان السلطة في كل مراحل تاريخ العراق كانت تعرف بان التكرلي ، وهو قاضنبيل ومعروف ، واحد من رجالات القصة والرواية والابداع لذلك لم يكن من الصواب انتتعرض له لأي سبب من الاسباب ،لا بالعكس كانت تقدره وتضعه في المكان الذي يستحق.

- كتب عنه الناقد الادبي الكبير الاستاذ الدكتور علي جواد الطاهر" فقال : ان التكرلي ليس قصاصا حسب ، انه مثقف في فن القصة ، وفي علمها : قواعدها ،قوانينها ، سماتها .

- أما القاص والروائي (محمد خضير)، فقد قال عند تكريم جريدةالمدى (البغدادية) للتكرلي ، معقبا على بعض أحداث وشخوص روايته ( الوجه الاخر) نحنالان نشم فيه النسمات الاخيرة لشارع الرشيد .

- ولم ينس الروائي (علي بدر) ان يؤكدحقيقة مهمة في ما قدمه التكرلي حين قال : بأن الاجيال القادمة ستتذكر بأن ملامحالشخصية العراقية موجودة في اعمال فؤاد التكرلي.

- كما اشار الناقد والشاعر فاروقسلوم في مقال له منشور على موقع كتابات (الالكتروني) يوم 6 ايلول 2007 الى ان فؤادالتكرلي أصر على النزعة البغدادية المدينية.. مقابل أي اتجاه آخر،

- كان رهانهالعالمي على هويته فشخصياته كلها من الواقع العراقي المعاصر الرافض لكل قيد ..

- عدنان ومدحت بطلا روايته ( الرجع البعيد) فهما علامة فارقة لمجتمع متنوع ومتوافق يقبل الفساد .. ويقبل العفة .