عرض مشاركة واحدة
قديم 10-15-2012, 09:19 AM
المشاركة 11
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
سلمى لاغرلوف

(بالسويدية: Selma Lagerlöf) ‏ (20 نوفمبر 1858 - 16 مارس 1940) روائية سويدية حائزة على جائزة نوبل في الأدب سنة 1909، وكانت أول سيدة تفوز بجائزة نوبل التي بدأت بمنح جوائزها منذ سنة 1901، ثم أصبحت سلمى في سنة 1914 من ضمن أعضاء الأكاديمية التي تمنح جوائز نوبل التي يتبناها بلدها السويد.
كانت سلمى الطفلة الرابعة في عائلتها، ولدت سنة 1858 في إقليم مارياكا الجبلي في قرية تابعة لمقاطعة فارملاند (على الحدود السويدية-النرويجية) بشمال السويد البارد. بدأت حياتها كمدرسة لمدة تصل لعشر سنوات في بلدة لاند سكرونا بين 1885 و1895، ولمع اسمها في عالم الأدب لأول مرة بعد أن نشرت روايتها الأولى "ملحمة غوستا برلنغ" عام 1891 التي بشرت بالنهضة الرومنطيقية في الأدب السويدي.
وبحلول عام 1895 قررت سلمى لايرلوف ترك مهنة التدريس لتكرس نفسها للأدب. قامت برحلة إلى فلسطين في مطلع القرن العشرين وأقامت في القدس وعند عودتها لبلادها اصدرت كتاب تضمن انطباعاتها عن هذه البقة الفريدة من العالم. من أشهر مؤلفاتها "رحلة نيلز هولغرسونز الرائعة عبر السويد" 1906 - 1907، "القدس" 1901 - 1902، "الروابط الغير مرئية" 1894، "عجائب المسيح الدجال" 1897، "ملك البرتغال" و"البيت العتيق".
محتويات



تكريمها

في عام 1909، قررت الأكاديمية السويدية المشرفة على منح جوائز نوبل منحها الجائزة في الأدب لذاك العام تقديراً لإبداعها في تصوير مشاعر النفس البشرية والخيال النابض بالحيوية والمثالية النبيلة التي تميز أعمالها. كما تم اختيارها عضوا بذات الأكاديمية التي منحتها الجائزة في عام 1914. وفى عام 1928، حصلت على الدكتوراة الفخرية في الآداب من جامعة جريفس فالد الألمانية.
في السويد، يوجد فندقان يحملان اسمها، كما أن منزلها الذي عاشت به في مدينة مورباكا تحول إلى متحف يضم مقتناياتها. واعتباراً من عام 1992، قررت الحكومة السويدية وضع صورتها على الكرونا السويدية فئة 20 كرونا.
أعمالها

تدور أحداث غالبية أعمالها الأدبية في مقاطعة فارملاند (على الحدود السويدية-النرويجية)، بالرغم من أن رحلاتها عبر أواسط قارة أوروبا قد ألهمت العديد من أعمالها كعجائب المسيح عام 1897 التي تدور أحداثها في صقلية. في عام 1996، تم تحويل روايتها "القدس 1901 - 1902 " إلى فيلم لاقى أستحسان عالمى. العديد من القصص في هذا الكتاب وغيره من أعمالها الأدبية المميزة تم اقتباسها في أفلام باكرة على يد فيكتور سيستروم، رائد السينما السويدية. قدم سيستروم أعمال سينمائية لقصص لايرلوف الأدبية عن الحياة الريفية في السويد، والتي من خلالها سجلت عدسة كاميرته تفاصيل الحياة التقليدية البسيطة للقرية في الريف السويدى وعكست معالم الطبيعة الخلابة التي تتمتع بها، كل هذا أمدنا بقاعدة لعدد كبير من أكثر الأعمال شاعرية وخلود في تاريخ السينما الصامتة الباكرة.
وفاتها

توفيت لاغرلوف في سنة 1940

Selma Ottilia Lovisa Lagerlöf (Swedish pronunciation: [ˈsɛlma ˈlɑːɡərˌløːv] (نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة listen); 20 November 1858 – 16 March 1940) was a Swedish author. She was the first female writer to win the Nobel Prize in Literature, and most widely known for her children's book Nils Holgerssons underbara resa genom Sverige (The Wonderful Adventures of Nils).

[Early life
Born at Mårbacka (now in Sunne Municipality) an estate in Värmland in western Sweden, Lagerlöf was the daughter of Lieutenant Erik Gustaf Lagerlöf and Louise Lagerlöf née Wallroth. The couple's fourth child, she was born with a hip injury. An early sickness left her lame مقعد ، اعرج ، كسيح in both legs, although she later recovered. She was a quiet child, more serious than others her age, with a deep love of reading.

The sale of Mårbacka following her father's illness in 1884 had a serious impact on her development.

Career

Lagerlöf worked as a country schoolteacher at a high school for girls in Landskrona from 1885 to 1895 while honing her story-telling skills, with particular focus on the legends she had learned as a child. Through her studies at the Royal Women's Superior Training Academy in Stockholm, Lagerlöf reacted against the realism of contemporary Swedish language writers such as August Strindberg. She began her first novel, Gösta Berling's Saga, while working as a teacher in Landskrona. Her first break as a writer came when she submitted the first chapters to a literary contest, and won a publishing contract for the whole book. She received financial support of Fredrika Limnell, who wished to enable her to concentrate on her writing

- الابنة الرابعة.
- ولدت وقدت اصيبت بجرح في الفخذ
- اصيبت بمرض في الطفولة مما تسبب لها بإعاقة في القدمين ولكنها شفيت لاحقا.
- بيع المزرعة التي كانت تملكها العائلة بعد مرض الوالد وهي في سن 26 ترك اثرا مهولا عليها
- لا يعرف متى ماتت امها.

المرض في الطفولة المبكرة تسبب لها باعاقة حركية في كلا القدمين، وطفولة مأزومة بسبب ضائقة مالية ومرض الاب لكن لا نعرف عن والدتها شيء سنعتبرها

مأزومة وسبب ازمتها اعاقتها.

مأزومة.