عرض مشاركة واحدة
قديم 03-18-2015, 03:27 PM
المشاركة 1936
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الدراسات التي تحاول اكتشاف العلاقة بين اليتم والعبقرية بدأت تتوسع وهذه الدراسة واحدة من تلك الدراسات التي تحاول رصد تلك العلاقة وهي ما تزال في بداياتها work in progress لكنها تقدم مزيد من الادلة على فرضية وجود علاقة بين اليتم والعبقرية :

وهذا احد العلماء المشمولين ضمن القائمة واتصور اننا لم نرصده من قبل ويلاحظ ان عبقريته في عدة مجالات وفي ذلك وكما سبق وقلنا مؤشر على يتم مبكر وهو يتم الاب في سن الثانية :

السير آرثر ستانلي ادنجتون

ولد في 28 ديسمبر 1882 وتوفي في 22 نوفمبر 1944 هو عالم فلك وفيزياء ورياضيات بريطاني شهير له إسهامات عظيمة في الفيزياء الفلكية منذ أوائل القرن العشرين أطلق أسمه تكريماً له على حد فيزيائي للمعان النجوم يسمى (حد ادنجتون) كان عضواً بالجمعية الملكية البريطانية وكان مولعًا منذ وقت مبكرٍ بنظام الكون وبحركة النجوم وتكوينها الداخلي، وفي عام 1916 م، انتهى إلى أن الضغط الإشعاعي عامل رئيسي من عوامل الحفاظ على توازن النجم، إلى جانب الجاذبية وضغط الغاز. بعد ذلك وضَّح العلاقة بين الكتلة وضوء النجم. وهذه العلاقة أساسية في البحث الفلكي، خصوصًا في دراسة حركة النجوم. وقاده هذا وعمله الآخر في طبيعة النجوم إلى البحث عن العلاقة بين كل المرتكزات الأساسية للطبيعة. تأتي شهرة ادنجتون بأنه أول من لاحظ إنحراف الضوء القادم من النجوم البعيدة تحت تأثير مجال جاذبية الشمس. وكان أينشتاين قد تنبَّأ بهذا في نظريته النسبية العامة. كتب أدنجتون عدة كتب، وضَّحت طبيعة الكون في مصطلحات مألوفة لدى الجمهور. تشتمل كتبه على : 1-الحركات الكوكبية؛ بناء الكون عام (1914 م). 2-البناء الداخلي للكواكب (1926 م). 3-فيزياء العالم الطبيعي (1928 م).
دراسة للنظرية النسبية

تعلم الفلكي الإنجليزي الشهير ادنجتون في إحدى مدارس طائفة «الكويكرز» ثم واصل دراسته في «مانشستر» و«كامبريدج» حيث عمل فيما بعد استاذاً للفلك، وتركها إلى «جرينتش» ليعود إلى مرصد «كامبريدج» شاغلاً مركز مدير المرصد، وقد اختير ادنجتون زميلاً في الجمعية الملكية. اشتهرت دراسات ادنجتون على الإنهيارات النجمية «مجرات هائلة» وعلى البنى الداخلية للنجوم، وقد حسب عمر الشمس فتوصل إلى أن مجموع حياتها منذ نشوئها حتى نهاية مستقبلها عندما تبرد يبلغ خمسة عشر مليار (ألف مليون) سنة، وقد وضع ادنجتون تفسيراً للنظرية النسبية، وله عدة مؤلفات منها: الحركة النجمية وبنية الكون المكان والزمان والجاذبية النجوم والذرات وقد درس «[محل شك]نظرية ويل» فكتب حولها: [محل شك]تعميم نظرية ويل للمجالات الكهرومغناطيسية والتجاذبية.

آرثر ادنجتون كان أول من درس النظرية النسبية العامة وأثبت صحتها وذلك بالبعثة التي قام بها عام 1919 لجنوب أفريقيا حيث قام بقياس إنحراف أشعة ضوء أحد النجوم بسبب المجال الجذبى للشمس مما يتفق مع حسابات النسبية العامة وكان له أول دور في شهرة العالم الشهير ألبرت اينشتاين مؤسس النظرية النسبيه حيث كان يعيش اينشتاين في ألمانيا في ذلك الوقت وقد كان عالماً مغموراً!
وقد كتب ادنجتون العديد من المقالات في ذلك الوقت التي شرحت نظرية اينشتاين "النسبية العامة" للجمهور الإنجليزي رغم الإعتراض الذي لاقاه حينها لظروف الحرب العالمية الأولى بين ألمانيا وإنجلترا حيث قطعت الإتصال العلمي بين البلدين ورغم ذلك قام أدنجتون بدراسة لكسوف شمسي في 29 مايو 1919 وأثبت صحة النظرية النسبية العامة وكان له الفضل بان يعرف العالم اينشتاين!!! وأصبح أدنجتون معروفاً بإسهاماته في التحقق التجريبي من النظرية النسبية العامة.
من اقوال السير آرثر أدنجتون

- من الاستنتاجات التي أخذناها عن النظرية النسبية أنه يجب أن توجد قوه تعرف باسم التنافر الكوني، تعمل علي نشوء مثل هذا النوع من التشتت الذي معه يتباعد كل جرم عن أي جرم آخر.
- أن درجة حرارة مركز الشمس تبلغ عدة ملايين من الدرجات المئوية. عند هذه الدرجة تتحد نويات الذرات، في عمليات الاندماج الحراري النووي.
- ان الكون كما صورته معادلات اينشتاين هو كون غير ثابت.
- الكون بدا بحاله ساكنه‏,‏ ثم اخذ في التمدد نظرا لطغيان قوي الدفع للخارج علي قوي الجاذبيه‏.
- ان الحتميه لا تكون ممكنه الا إذا كان في الإمكان تحديد الحركات والأوضاع في أن واحد ولكن بما أنه يستحيل تحديد الاثنين معا وفقا لقوانين الطبيعة فان الحتميه المطلقة اذن أمر لا سبيل إلى تقريره

Arthur Eddingtonنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةIn thermodynamics, Arthur Eddington (1882-1944) was an English mathematician, astronomer, and physicist notable for his laymanized discussions of thermodynamics and time, beauty, order and disorder, purpose, chance, anti-chance, etc.

Nature of the Physical World
In 1928, Eddington published his Gifford Lectures turned book The Nature of the Physical World, in which, in his famous chapter four
"The Running-Down of the Universe", he introduced a number of terms such as the time’s arrow (or arrow of time), entropy-clock, the “shuffling cards model of entropy", the association between entropy and beauty, among various famous thermodynamics quotes. [1]

The focus of the lectures was to introduce philosophical outcomes of the recent developments in the theory of relativity, quantum theory, and progress in the principles of thermodynamics. Being that both the course and the book were intended for general audiences, the popularity of many of its conceptions has had a great following. The coining and use of the neo-modern term “Entropy Law” by Romanian mathematical economist Nicholas Georgescu-Roegen beginning in 1970 is one of many examples. [2]

New Pathways in Science
In 1935, Eddington published his Cornell University Messenger Lectures turned book New Pathways in Science, wherein he seemed to imbibe Maxwell’s demon with conscious purpose, describing him as a sorting agent:
“The way in which conscious purpose might intervene was pointed out by Clerk Maxwell who invented a famous sorting demon.”
Eddington, later also ruminates on whether Maxwell’s demon would be ‘baffled’ by Werner Heisenberg’s uncertainty principle (see also: Filon-Pearson demon)

Education
Eddington was the first person ever to win first wrangler as a second-year student at Cambridge.

Quotes
The following are noted quotes from his Gifford Lectures:

“The law that entropy always increases — the second law of thermodynamics — holds, I think, the supreme position among the laws of nature. If someone points out to you that your pet theory of the universe is in disagreement with Maxwell’s equations — then so much the worse for Maxwell's equations. If it is found to be contradicted by observation — well, these experimentalists do bungle things sometimes. But if your theory is found to be against the second law of thermodynamics I can give you no hope; there is nothing for it but to collapse in deepest humiliation.”