عرض مشاركة واحدة
قديم 05-05-2012, 11:39 AM
المشاركة 13
زهراء الامير
فرعونيـة من أرض الكنانـة
  • غير موجود
افتراضي
[tabletext="width:100%;background-color:black;border:4px double red;"]
الهوامش
* - باحث بكلية الآداب، جامعة محمد الأول بوجدة، المغرب.
[1] - للاستزادة يمكن الرجوع إلى مقاله (انطلاقا من موسم الهجرة)، الملحق الأسبوعي لصحيفة (العلم)، تاريخ 28/4/1972، ص: 3.
[2] - أحمد ولد حبيب الله: تاريخ الأدب الموريتاني، اتحاد كتاب العرب (دمشق)، ط 1 (1996)، ص 12.
[3] - المرجع نفسه، ص 12.
[4]- المرجع نفسه، ص: 72
[5]- الحاجري: شنقيط أو موريتانيا حلقة مجهولة في تاريخ الأدب العربي، مجلة (العربي)، الكويت، ع 107، أكتوبر 1967، ص:
[6]- أي يثقبها
[7]- أحمد ولد حبيب الله: تاريخ الأدب الموريتاني، ص: 147، بتصرف.
[8]- تجدر الإشارة إلى أن من الأسماء التي كانت تطلق على موريتانيا قديما اسم "بلاد التكرور" نسبة إلى كورة (التكرور).
[9] - أحمد ولد حبيب الله: تاريخ الأدب الموريتاني، ص 14، بتصرف طفيف.
[10] - المرجع نفسه، ص 197.
[11]- المرجع نفسه، ص 196.
[12] - يقول عنها أحمد ولد حبيب الله: "ونعني بها تلك التقاريظ النثرية أو تلك التوثيقات أو المقدمات التي يكتبها أحد العلماء- بناء على طلب مسبق – لأحد المؤلفات الجرئية أو المهمة" (تاريخ الأدب الموريتاني، ص 235 + 236). وهي امتداد أو تطور نثري – إذا جاز التعبير – للتقاريظ الشعرية.
[13]- يقول عنها أحمد ولد حبيب الله: "وهي جمع قف. وقد جرت عادة المحظرة الموريتانية على إطلاقه على درس فقهي من مختصر خليل بن إسحاق المصري (ت 776هـ)، ثم أطلق على الإنتاج النثري المكتوب كتابة تحاكي أسلوب المختصر المذكور الذي افتتن به القوم لسهولة حفظه. ولذا عدلوا عن الرسالة إليه" (المرجع نفسه، ص 269). ويقول في موضع آخر: "ويبدو أن فن أدب الأقفاف في النثر الموريتاني نشأ متأخرا، إذ نكاد لا نعثر على قف مكتوب قبل القرن الثالث عشر للهجرة، وهو قف الأتاي " (المرجع نفسه، ص 271.)
[14] - فن شعري حساني قديم، موضوعه في غالب الأحيان مدح الأمراء والأعيان الحسانيين والإشادة بمفاخرهم ومناقبهم... وهو - كما يقول ولد أبّاه - نوع من الشعر الملحمي الذي يرتبط أكثر بالحاكمين. ويقول أحمد ولد حبيب الله إن "أكبر فنان [حساني] في فن (أتهيدين) سدوم ولد انجرتو الذي عاش في القرن 12هـ" (تاريخ الأدب الموريتاني، ص 389، بتصرف).
[15]- مفرده تبريعة. وهو شعر نسائي ما تزال نشأته محل خلاف بين الدارسين. وقد كان – في الأصل - رجاليا. ويرى بعض الباحثين أن هذا الشعر – الذي أمسى نظمه مقتصرا على النساء – هو أصل الشعر الحساني، وأنه يمثل الصورة البدائية لهذا الشعر الذي كان يحاول محاكاة القصيدة العربية. وقد تخلى عنه الرجل الحساني – تدريجيا- بعد أن تنوعت أشكاله التعبيرية. ولكنه لم يمت، بل غدا أداة التعبير الشعري لدى المرأة الحسانية تعبر به عن أحاسيسها التي لا تسمح العوائد الاجتماعية بإظهارها علنا. وهو شطران (أو تافلويتان)، وغرض واحد هو التغزل بالرجل من جانب البنات العاشقات أو اللائي يوهمن الأخريات بأنهن عاشقات لرجل معين تتكالب عليه الفتيات الأخرى. وازدهر فن التبراع على يد مطربات حسانيات شهيرات كالمرحومة محجوبة بنت آبَّ... وقد كتب الباحث الحسن ولد الشيخ بحثا قيما في هذا الصدد عنوانه (ظاهرة التبراع في الأدب الموريتاني)...
[16]- أصل هذه الدراسة رسالة جامعية تقدم بها صاحبها لنيل د.د.ع من جامعة محمد الخامس بالرباط عام 1992 م.
[17]- أحمد ولد حبيب الله: تاريخ الأدب الموريتاني، ص 675.
[18]- المرجع نفسه، ص 703.
[19]- المرجع نفسه، ص 710.
[20]- هذا العمل، في الأصل، رسالة جامعية ناقشها صاحبها في كلية الآداب (جامعة محمد الخامس/الرباط) عام 1982م.
[21]- أحمد ولد حبيب الله: تاريخ الأدب الموريتاني، ص 727.
[22]- المرجع نفسه، ص ص 732+733.
[23]- المرجع نفسه، ص 733.
[24]- المرجع نفسه، الصفحة نفسها..
[25]- القالب العروضي لمخلع البسيط هو: مستفعلن فاعلن فعولن × 2.
[26]- أحمد بن الأمين الشنقيطي: الوسيط في تراجم أدباء شنقيط، مكتبة الخانجي (القاهرة)، ط 4 (1989)، ص 41.
[27]- المصدر نفسه، ص 94.
[28]- أحمد ولد حبيب الله: تاريخ الأدب الموريتاني، ص ص: 749+750.
[29]- كذا في دراسة ولد حبيب الله. وواضح أن في البيت خللاً وانكساراً على المستوى العروضي !
[30]- أحمد ولد حبيب الله: تاريخ الأدب الموريتاني، ص 776.
[31]- المرجع نفسه، ص 782.

اعداد زهراء الامير
[/tabletext]