معَ تباشير أول أنوار صباحنا الوليد من عامنا القادم من أعماق الزمان صرتُ أكثرَ ثقة ً بأنَ لي ربا ً رحيما ً منصفا ً عادلا ً لا يخفى عليهِ شيءٌ في الأرض ِ و لا في السماء و غدوتُ مطمئنا ً في أنَ بعدَ ليلي نهارا ً يُشرق و بعدَ هذا الظلام نورا ً يشع على أرضنا الخضراء الزاهية حميد 1 1 2011