الموضوع
:
إدغار ألِن بو: Edgar Allen Poe
عرض مشاركة واحدة
01-10-2011, 11:54 PM
المشاركة
36
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 1
تاريخ الإنضمام :
Mar 2010
رقم العضوية :
8808
المشاركات:
2,577
بحيرة
في ربيع الشباب وكان لي الكثير
ليقض مضجع العالم بقعة واسعة
والتي لم أتمكن من الحب أقل
جميلة جداً وكان الشعور بالوحدة
بحيرة البرية، مع بلاك روك ملزمة
والصنوبر العالية التي علا حولها
……………
ولكن عندما كان الليل القيت بظلالها لها
بناء على تلك البقعة، وعلى كل شيء
وذهب الريح الصوفي
تذمر في النغم
ثم آه، ثم هل كنت مستيقظاً
لإرهاب من البحيرة وحيد
……………
ومع ذلك إن الإرهاب ليس الخوف
لكن فرحة مرتجف
شعور لا المنجم مرصع بالجواهر
يمكن أن تعلم أو رشوة لي لتحديد
ولا الحب، على الرغم من أن الحب وذين
……………
كان الموت في تلك الموجة السامة
وفي دول الخليج مقبرة المناسب
لمن كان يمكن من ثم تقديم العزاء
لصاحب حيد فلنتخيل
ويمكن جعل روحه الانفرادي
لعدن من أن البحيرة قاتمة
____________________
__________
In spring of youth it was my lot
To haunt of the wide world a spot
The which I could not love the less
So lovely was the loneliness
Of a wild lake, with black rock bound
And the tall pines that towered around
……………
But when the Night had thrown her pall
Upon that spot, as upon all
And the mystic wind went by
Murmuring in melody
Then- ah then I would awake
To the terror of the lone lake
……………
Yet that terror was not fright
But a tremulous delight
A feeling not the jewelled mine
Could teach or bribe me to define
Nor Love- although the Love were thine
……………
Death was in that poisonous wave
And in its gulf a fitting grave
For him who thence could solace bring
To his lone imagining
Whose solitary soul could make
An Eden of that dim lake
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟
- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
رد مع الإقتباس