عرض مشاركة واحدة
قديم 09-22-2014, 11:38 PM
المشاركة 3
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
قولك:
( الفلسَفَة والعُلوم الكَونية إنما هِي اقتراب مِن حَقيقة الله تعالى فَهِي التي تَكشِفُ الغِطَاء عَنه وعن ذاك اللغز الفَلسَفِي الأَزلي المُحيّر الذِي جَعَل مِن الأمم السّابقه تَبحَثُ عَنه حَتَى فِي عِبَادة الشَّمس والقَمَر والجَمَادات .)

أنترك القرآن و هو كلام الله تبارك شأنه لكلام فيلسوف أو عالم هما في أول الأمر و آخره من خلق الله حين نريد أن نعرف من هو الله !
و لقد سأل الكفار كفار قريش رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصف لهم ربه ،فأنزل الله تعالى صفته في سورة الإخلاص:
( قل هو الله أحد . الله الصمد . لم يلد و لم يولد . و لم يكن له كفوا أحد)
و هذه السورة تعدل ثلث القرآن لاشتمالها على صفة الرحمن تبارك و تعالى.



وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا