ياهبة الله معذرة على وتر الحنين ولمن ؟ لمن لا يري القلب سواها فالطيف يختال بين أروقة الحنايا والشوق آخذ بالنواصي بريقا وهديرا كالموج فمتى يحين اللقاء !1