عرض مشاركة واحدة
قديم 02-05-2014, 06:37 AM
المشاركة 1691
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
من واقع ما توصلت اليه من بيانات احصائية حول العلاقة بين اليتم والعبقرية خطر ببالي ان احصر الدراسة في اعظم 5 اشخاص فقط من كل مجال من المجالات المعرفية لتقليل نسة الخطأ في اختيار الاشخاص الى ادنى حد ممكن حيث يمكن ان يقع ذلك الخطأ لاختلاف الناس في المعايير التي يعتمدونها لقياس العبقرية ...تعالوا مع في هذه الرحلة البحثية المعرفية الممتعة حتما لنتعرف على نسبة الايتام من بين اعظم 5 عباقرة في كل المجالات المعرفية ولنبدأ في
مجال الكيمياء
حيث نجد ان اعظم 5 علماء في المجال وحسب هذا الموقع هم كما يلي :
http://blog.chembark.com/2011/01/11/...s-of-all-time/

- فهل هم ايتام؟
- او ما هي نسبة الايتام من بين اعظم 5 علماء في مجال الكيمياء؟
======================
في الترتيب رقم 5 حسب القائمة :

روبرت وودورد..يتيم الاب في عامه الاول.

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Robert Burns Woodward (1965)
روبرت وودورد (Robert Burns Woodward) هو كيميائي أمريكي ولد في 10 أبريل 1917 وتوفي في 8 يوليو 1979.
ولد روبرت وودورد في بوسطن ودرس في معهد تكنولوجيا ماساتشوستس. بين 1941 و 1963 درس الكيمياء في جامعة هارفرد. في سنة 1963 أصبح مدير معهد وودورد للأبحاث في بازلبسويسرا. مع الكيميائي الأمريكي وليلم دورينغ استخرج سنة 1944 مادة الكينين. استطاع كذلك سنة 1951 استخراج الكولسترول والكورتزون. في سنة 1954 أدار الأبحاث لاستخراج مادة سترشنين.
تحصل سنة 1965 على جائزة نوبل في الكيمياء على أبحاثه في مجال المضادات الحيوية.


Robert Burns Woodward (April 10, 1917 – July 8, 1979) was an Americanorganic chemist. He is considered by many to be the preeminent organic chemist of the twentieth century,[1] having made many key contributions to the subject, especially in the synthesis of complex natural products and the determination of their molecular structure. He also worked closely with Roald Hoffmann on theoretical studies of chemical reactions. He was awarded the Nobel Prize in Chemistry in 1965.

Early life and education>

Woodward was born in Boston, Massachusetts, to Margaret (née Burns, an immigrant from Scotland) and Arthur Chester Woodward, son of Roxbury, Mass. apothecary, Harlow Elliot Woodward. When Robert was one year old, his father died in the flu pandemic of 1918.

From a very early age, Woodward was attracted to and engaged in private study of chemistry while he attended the public primary and secondary schools of Quincy, Massachusetts. By the time he entered high school, he had already managed to perform most of the experiments in Ludwig Gattermann's then widely used textbook of experimental organic chemistry. In 1928, Woodward contacted the Consul-General of the German consulate in Boston, and through him, managed to obtain copies of a few original papers published in German journals. Later, in his Cope lecture, he recalled how he had been fascinated when, among these papers, he chanced upon Diels and Alder's original communication about the Diels-Alder reaction. Throughout his career, Woodward was to repeatedly and powerfully use and investigate this reaction, both in theoretical and experimental ways. In 1933, he entered the Massachusetts Institute of Technology (MIT), but neglected his formal studies badly enough to be excluded at the end of the 1934 fall term. MIT readmitted him in the 1935 fall term, and by 1936 he had received the Bachelor of Science degree. Only one year later, MIT awarded him the doctorate, when his classmates were still graduating with their bachelor's degrees.[2] Woodward's doctoral work involved investigations related to the synthesis of the female sex hormone estrone.[3] MIT required that graduate students have research advisors. Woodward's advisor was Avery A. Ashdown, although it is not clear whether he actually took any of his advice. After a short postdoctoral stint at the University of Illinois, he took a Junior Fellowship at Harvard University from 1937 to 1938, and remained at Harvard in various capacities for the rest of his life. In the 1960s, Woodward was named Donner Professor of Science, a title that freed him from teaching formal courses so that he could devote his entire time to research
==
في المرتبة الـرابعة يأتي ....
أنطوان لافوازييه.... يتيم الام في سن الخامسة.

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أنطوان لافوازييه


أنطوان-لوران دُ لافوازييه (Antoine-Laurent de Lavoisier)، عاش ما بين 26 أغسطس 1743 - 8 مايو 1794م، أحد النبلاء الفرنسيين ذو صيت في تاريخ الكيمياء والتمويل والأحياء والاقتصاد. أول من صاغ قانون حفظ المادة، وتعرّف على الأوكسجين وقام بتسميته (في عام 1778م)، وفنّد نظرية الفلوجستين، وساعد في تشكيل نظام التسمية الكيميائي. وعادةً يشار إلى لافوسيه بأنه أحد آباء الكيمياء الحديثة.

حياته

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تمثال لافوازييه بباريس.


بدأ محاميا ثم نال جائزة لابتكاره نظاما جديدا لانارة الشوارع في باريس, وكان يقضي وقت الفراغ في الأبحاث الكيميائية، حيث يعرف بأبي الكيمياء الحديثة, تم إعدامه بعد قيام الثورة الفرنسية. بتهمة ترطيب تبغ الجيش خلال عمله في لجنة المعايير المترية. ورغم أنه لم يثبت عليه شيء فقد أُعدم. وما زالت العبارة التـي قيلت له في قاعة المحكمة: "الجمهورية ليست بحاجة إلى علماء بل بحاجة إلى عدالة" وصمة في تاريخ القضاء الفرنسي واستخفافاً مشيناً للعبقرية مثيلها نادر في التاريخ. وهو مثل كثير من الناس قد درسوا علوماً أخرى غير التي برزوا فيها فقد درس القانون، وحصل على شهادة علمية فيه، ولكنه لم يعمل بالقانون. التحق بالكثير من الوظائف المدنية، وكان بالغ النشاط في أكاديمية العلوم الملكية، كما أنه عمل في منطقة تحصيل الضرائب، ولذلك عندما قامت الثورة الفرنسية فقد ارتابوا في أمره. وحاكموه ومعه 27 عضواً من هذه المنظمة ومحاكمات الثورة لا تكون دقيقة بقدر ما هي عاجلة، وفي يوم 8 مايو سنة 1794 حوكموا جميعاً وأدينوا، وتقرر إعدامهم شنقاً ولكن زوجة لافوازييه هي التي انقذته..واكنت سيدة بالغة الذكاء وساعدته كثيراً في أبحاثه. وعند محاكمة لافوازييه تقدمت زوجته بطلب العفو عنه ورفض القاضي طلبها قائلاً "إن الثورة لا تحتاج إلى عباقرة" ولكن زميلا له كان أقرب للحقيقة عندما قال " إن قطع رقبة لافوازييه لا يستغرق دقيقة واحدة، ولكن مائة سنة لا تكفي لتعوضنا عن واحد مثله".
ما قبل لافوازييه

عندما ولد لافوازييه في باريس كان علم الفيزياء متخلفاً كثيراً عن علوم الكيمياء والرياضيات والفلك، وعلى الرغم من أن كثيراً من الحقائق الكيميائية قد اهتدى إليها العلماء فإن أحداً منهم لم يفلح في أن يصوغ هذه الحقائق في نظرية شاملة. وكان يعتقد في هذا الوقت خطأ أن الهواء عنصر. كما لم يفهم أحد مكونات النار، بل أن الفكرة الشائعة في ذلك الوقت كانت خاطئة جداً، كان يعتقد أيضاً أن كل المواد القابلة للاحتراق تتكون من مادة سميت "الفلوجيستون"، وأن هذه المادة تنطلق أثناء الاحتراق. وفي الفترة بين 1754 و 1774 أفلح عدد من الكيميائيين النابهين مثل جوزيف بلاك وجوزيف بريستلي وهنري كافنديش وغيرهم في فصل غازات هامة: كالأكسجين والهيدروجين وثاني أكسيد الكربون ولما كان هؤلاء العلماء قد سلموا بوجود مادة الفلوجيستون فإنهم لم يدركوا معنى المواد الكيماوية التي اكتشفوها، فكانوا يشيروا مثلاً إلى الأوكسجين على أنه الغاز الذي تجرد من الفلوجيستون ولم يفهم أحد في ذلك الوقت لماذا يزداد احتراق عود من الخشب في غاز الأكسجين أكثر من احتراقه في الغاز العادي.
ما بعد لافوازييه

كانت تجارب لافوازييه من النوع الكمي بالدرجة الأولى. قام بتعيين تركيب حامضي "النيتريك والكبريتيك" وكان أول من أنتج "الغاز المائي" Water - Gas واخترع "المغياز" Gasometer (وهو جهاز لقياس كميات الغازات يستعمل عادة في المختبرات).أدخل لافوازييه مصطلحات وأسماء كيميائية جديدة قبلها غيره من الكيميائيين وحلت محل النظام القديم. استطاع لافوازييه وحده أن يضم فتافيت الحقائق الكيميائية التي اكتشفت. ويصنع منها إطاراً متكاملاً. وأول ما فعله هو إنكار ما سماه العلماء بالفلوجيستون، كما أنه الوحيد الذي أكد أن الاحتراق معناه الأتحاد الكيميائي بين الأوكسجين والمادة المشتعلة، كما أن الماء ليس عنصر ولكنه اتحاد كيميائي بين الأكسجين والهيدروجين وكما أن الهواء ليس عنصر وإنما هو أيضاً مركب من غازين هما الأوكسجين والهيدروجين، وهذه الحقائق تبدو واضحة تماماً هذه الأيام. ولم تكن واضحة تماماً في عهد لافوازييه ولا الذين سبقوه، بل إن عدد من علماء عصره كالعادة لم يصدقوا ما أتى به لافوازييه بعد أن كشف لهم هذه الحقائق الجديدة، ولكن بعد أن أصدر لافوازييه كتابه الشهير مبادئ الكيمياء سنة 1789، أخذ الجيل الجديد من العلماء يقتنع بوجهة نظره. وبعد أن كشف لافوازييه أن الماء والهواء ليسا من العناصر، فإنه قد كتب قائمة بهذه العناصر الجديدة، وهذه القائمة تضمنت بعض الأخطاء. الحديثة لكل العناصر المعروفة كانت إضافة للعناصر التي اهتدى إليها لافوازييه. ثم إنه أول من اتخذ للعناصر وللمعادلات الكيميائية رموزاً. وبمقتضى هذه الرموز أصبحت الكيمياء عالمية، ويمكن فهمها في كل لغة.
مزيد من اسهاماته

لافوازييه هو العالم المسئول عن جعل الكيمياء علماً دقيقاً، وذلك بإجراء تجارب شديدة الدقة والوضوح على التفاعلات الكيميائية. ساهم أيضاً بصورة متواضعة في دراسة علم الجيولوجيا وكذلك في علم وظائف الأعضاء. وهو الذي أثبت أن عملية التنفس هي عملية احتراق أيضاً، وبناء على ذلك فإن الكائنات الحية، الحيوان والإنسان، تستمد طاقتها من عملية احتراق بطيئة للمواد العضوية مستخدمة في ذلك الاكسجين الموجود في الهواء الذي نستنشقه. ولهذه الدقة والوضوح والقدرة الهائلة على التنظير استحق لافوازييه أن يوصف بأنه أبو علم الكيمياء.

قوانين لافوازييه

1- قانون بقاء الكتلة وينص على أن وزن مادتين كيميائيتين منفصلتين توازي وزن المادة الجديدة الناتجة من اتحادهما.
  • 2- ينص قانون حفظ المادة ان: المادة لا تفنى ولا تستحدث بل تتغير من شكل إلى شكل آخر


Antoine-Laurent de Lavoisier (also Antoine Lavoisier after the French Revolution; 26 August 1743 – 8 May 1794; French pronunciation: ​[ɑ̃twan lɔʁɑ̃ də lavwazje]) was a French nobleman and chemist central to the 18th-century Chemical Revolution and a large influence on both the histories of chemistry and biology.[1] He is widely considered to be the "Father of Modern Chemistry."[2]
It is generally accepted that Lavoisier's great accomplishments in chemistry largely stem from the fact that he changed the science from a qualitative to a quantitative one. Lavoisier is most noted for his discovery of the role oxygen plays in combustion. He recognized and named oxygen (1778) and hydrogen (1783) and opposed the phlogiston theory. Lavoisier helped construct the metric system, wrote the first extensive list of elements, and helped to reform chemical nomenclature. He predicted the existence of silicon (1787)[3] and was also the first to establish that sulfur was an element (1777) rather than a compound.[4] He discovered that, although matter may change its form or shape, its mass always remains the same.
Lavoisier was an administrator of the Ferme Générale and a powerful member of a number of other aristocratic councils. All of these political and economic activities enabled him to fund his scientific research. At the height of the French Revolution, he was accused by Jean-Paul Marat of selling adulterated tobacco and of other crimes, and was eventually guillotined a year after Marat's death.>

Early life and education]

Antoine-Laurent Lavoisier was born to a wealthy family in Paris on 26 August 1743. The son of an attorney at the Parlement of Paris, he inherited a large fortune at the age of five with the passing of his mother.


Lavoisier began his schooling at the Collège des Quatre-Nations (known as the Collège Mazarin) in Paris in 1754 at the age of 11. In his last two years (1760-1761) at the college his scientific interests were aroused, and he studied chemistry, botany, astronomy, and mathematics. In the philosophy class he came under the tutelage of Abbé Nicolas Louis de Lacaille, a distinguished mathematician and observational astronomer who imbued the young Lavoisier with an interest in meteorological observation, an enthusiasm which never left him. Lavoisier entered the school of law, where he received a bachelor's degree in 1763 and a licentiate in 1764. Lavoisier received a law degree and was admitted to the bar, but never practiced as a lawyer. However, he continued his scientific education in his spare time.
Early scientific work]

Lavoisier's education was filled with the ideals of the French Enlightenment of the time, and he was fascinated by Pierre Macquer's dictionary of chemistry. He attended lectures in the natural sciences. Lavoisier's devotion and passion for chemistry were largely influenced by Étienne Condillac, a prominent French scholar of the 18th century. His first chemical publication appeared in 1764. From 1763 to 1767, he studied geology under Jean-Étienne Guettard. In collaboration with Guettard, Lavoisier worked on a geological survey of Alsace-Lorraine in June 1767. In 1764 he read his first paper to the French Academy of Sciences, France's most elite scientific society, on the chemical and physical properties of gypsum (hydrated calcium sulfate), and in 1766 he was awarded a gold medal by the King for an essay on the problems of urban street lighting. In 1768 Lavoisier received a provisional appointment to the Academy of Sciences. In 1769, he worked on the first geologica