توحُدُ أفلاطون بالحلولِ في فيلسوفٍ يجيءُ
ل
وحةُ آخرِ الأشباحِ في رحم ِالمُثُل
أرطاميسٌ متجسّد
ا
لفيلسوفُ هاربٌ من الحبّ بسجلّ حافلٍ من الهزائم ِالتي دوّنها على لوحٍ من الجنون
فالحبَ مسلسلٌ
يبتدئ عندما نُولدُ
ويحبلُ عندما نجدُ الحبيبَ
وينتهي عندما نبتدئ باقتراف الحب على السرير
ففائدة الُكرهِ كفائدةِ الأقزامِ أنّا نعرفُ الكبارَ بهم
فقزمُ الهمّة يؤجلُ الصّعودَ
أو يخشاهُ
أو لا يعرفُ أنّ خلفَ كلّ جبلٍ مُنحنى