ليلا، في الشارع العام انسل ظلي خلسة مني، غازل بعينيه جدران حانة بالية، اندس بين ظلال أشباح ..
انتظرته مدة عسى أن يعدل عن شقوته ، قلقت ... تلصصت عليه من شق الباب الخلفي، وجدته قد ارتوى لحد الشبع...
لما رآني ابتسم ، سل صورتي من جيبه وأشار إليها بأصبعه.