عرض مشاركة واحدة
قديم 06-14-2011, 09:53 PM
المشاركة 826
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
كبير

يتمه : يتم الأب وألام وقد تم تبنيه بعد ان عثر عليه (كما في النص الانجليزي )من قبل عائلة مسلمة تعمل في مجال الحياكة...بعض الروايات تقول ا ن أباه مسلم وأمه براهمية لكن أبواه تخليا عنه لتربيه هذه العائلة المسلمة.
مجاله : شاعر ..تصوف وصار له اتباع يعتبرونه من الآلة.

هندي: कबीर, گـُرموخي: ਕਬੀਰ, بالاوردو: کبير) (14401518) (ولد في 1398 حسب بعض الروايات) كان شاعراً صوفياً أو سانت شاعر الهند, وقد أثر أدبه بشكل كبير على باكتي وكذلك الحركات الصوفية في الهند. وهو أعظم شاعر غنائي في الهند الوسيطة ، و"كبير" نساج بسيط من بنارس ، أعدته الطبيعة للمهمة التي أراد القيام بها ، وهي توحيد الإسلام والهندوسية ، وذلك لأنه كما يقال من أب مسلم وأم من عذارى البراهمة ؛ فلما أخذ عليه لبه "راماناندا" الواعظ ؛ أخلص العبادة ل"راما" ووسع من نطاق "راما" (كما كان تولسي داس ليفعل) حتى جعله إلها عالمياً ، وطفق يقرض شعراً بلغة الحديث الهندية ، بلغ غاية في الجمال ، ليشرح به عقيدة دينية لا يكون فيها معابد ، ولا مساجد ، ولا أوثان ، ولا طبقات ، ولا ختان ، ثم لا يكون فيها من الآلهة إلا إله واحد ، يقول عن نفسه إن كابر: "إبن "رام" و"الله" ويقبل ما يقوله الشيوخ جميعاً ... يا إلهي ، سواء كنت "رام" أو "الله" )المقصود إله المسلمين(فأنا أحيا بقوة اسمك... إن أوثان الآلهة كلها لا خير فيها ، أنها لا تنطق ، لست في ذلك على شك ، لأني ناديتها بصوت عال... ماذا يجدي عليك أن تمضمض فاك ، أو أن تسبح بمسبحتك ، أو أن تستحم في مجاري المياه المقدسة ، وأن تركع في المعابد ، إذا كنت تملأ قلبك بنية الخداع وأنت تتمتم بصلاتك ، أو تسير في طريقك إلى أماكن الحج". جاء هذا القول منه صدمة قوية للبراهمة ، فلكي يدحضوه )هكذا تقول الرواية( أرسلوا إليه زانية تغويه، لكنها حولها إلى عقيدته ، ولم يكن ذلك عسيرا عليه ، لأن عقيدته لم تكن مجموعة من قواعد جامدة ، بل كانت شعوراً دينياً عميقاً فحسب:
هنالك يا أخي عالم لا تحده الحدود
وهنالك "كائن" لا أسم له ولا يوصف بوصف،
ولا يعلم عنه شيئا إلا من استطاع أن يصل إلى سمائه؛
وإنه لعلم يختلف عن كل ما يسمع وما يقال ؛
هنالك لا ترى صورة ، ولا جسداً ، ولا طولاً ، ولا عرضاً
فكيف لي أن أنبئك من هو؟
إن كابر يقول:
يستحيل أن نعبر عنه بألفاظ الشفاه ،
ويستحيل أن يكتب وصفه على الورق
إن الأمر هنا كالأخرس الذي يذوق طعماً حلواً- كيف يصف لك حلاوته.



وإعتنق "كبير" نظرية التناسخ الذي ملأت الجو من حوله ، ولذلك أخذ يدعو إلى الله- كما يفعل الهندوسي- ليخلصه من أغلال العودة إلى الولادة والعودة إلى الموت ، وكانت مبادئه الخلقية أبسط ما يمكن أن تصادف في هذه الدنيا من مبادئ:

عش عيشة العدل وابحث عن السعادة عند مرفقك
إني ليضحكني أن أسمع أن السمك في الماء ظمآن
إنكم لا ترون "الحق" في دياركم فتضربون من غابة إلى غابة هائمين على وجوهكم!
هاكم الحقيقة! اذهبوا أين شئتم ، إلى بنارس أو إلى مأثورة
فإذا لم تجدوا أرواحكم، فالعالم زائف في أعينكم...
إلى أي الشطئان أنت سابح يا قلبي؟ ليس قبلك مسافر، كلا بل ليس أمامك طريق...
ليس هنالك جسم ولا عقل ، فاين المكان الذي سيطفئ غله روحك؟
انك لن تجد شيئا في الخلاء
تذرع بالقوة وادخل إلى باطن جسدك أنت،
فقدمك هناك تكون على موطئ ثابت
فكر في الأمر مليا يا قلبي! لا تغادر هذا الجسد إلى مكان آخر

إن "كبير" يقول:

اطرد كل صنوف الخيال من نفسك،
وثبت قدميك فيما هو أنت.

ويقول الرواة إنه بعد موته إعترك الهندوس والمسلمون على جسده ، وتنازعوا الرأي ، أيدفن ذلك الجسد أم يحرق ؛ وبينما هم في تنازعهم ذاك ، رفع أحد الحاضرين الغطاء عن الجثة ، فإذا بهم لا يرون تحته إلا كومه من الزهر ، فأحرق الهندوس بعض ذلك الزهر في بنارس ، ودفن المسلمون بقيته ، وأخذت أناشيده تتناقلها الأفواه بين عامه الناس بعد موته ، ولقد أوحت تلك الأناشيد إلى "ناناك" - وهو من طبقة السيخ - فأنشأ مذهبه القوي ، ورفع آخرون "كابر" إلى مصاف الآلهة ، وانك لتجد اليوم طائفتين صغيرتين متنافستين تتبعان مذهب هذا الشاعر وتعبد اسمه ؛ هذا الشاعر الذي حاول ان يوحد المسلمين والهندوس ، والطائفتان إحداهما من الهندوس والأخرى من المسلمين.


Kabīr (also Kabīra) (Hindi: कबीर, Punjabi: ਕਬੀਰ, Urdu: کبير‎) (1440—1518) was a mysticpoet and saint of India, whose writings have greatly influenced the Bhakti movement. The name Kabir comes from Arabic Al-Kabīr which means 'The Great' - the 37th Name of God in the Qur'an.
Apart from having an important influence on Sikhism, Kabir's legacy is today carried forward by the Kabir Panth ("Path of Kabir"), a religious community that recognizes him as its founder and is one of the Sant Mat sects. Its members, known as Kabir panthis, are estimated to be around 9,600,000. They are spread over north and central India, as well as dispersed with the Indian diaspora across the world, up from 843,171 in the 1901 census. His writings include Bijak, Sakhi Granth, and Kabir Granthawali

Not much is known of Kabir's birth parents, but it is known that he was brought up in a family of Muslim weavers. He was found by a Muslim weaver named Niru and his wife, Nima, in Lehartara, situated in Varanasi. They adopted the boy and taught him the weaver's trade.