عرض مشاركة واحدة
قديم 01-07-2011, 08:22 PM
المشاركة 22
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
عيد الحب




لهذا قافية لها هو مكتوب، والتي مضيئة العيون
معبرة الزاهية مثل التوائم ليدا
سوف نجد اسمها الحلو الخاصة، التي تقع عشش
على الصفحة، enwrapped من كل قارئ
البحث بصعوبة خطوط.. ديهم كنزاً
إلهي، طلسم، التميمة
يجب أن ترتديه هذا في القلب البحث جيداً للقياس
الكلمات، المقاطع، لا ننسى
وقد trivialest نقطة، أو تفقد العمل الخاص بك
وحتى الآن لا يوجد في هذا أي عقدة مستعصية
أي واحد قد لا التراجع دون صابر
إذاً يمكن للمرء فهم مجرد مؤامرة
Enwritten على ورقة فيها الآن هي التناظر
عيون متألقا الروح، وهناك تكمن perdus
نطق الكلمات البليغة ثلاثة كثيراً في الجلسة
من الشعراء، من الشعراء ولأن الاسم هو لشاعر، أيضاً
رسائلها، على الرغم من الكذب بشكل طبيعي
مثل فارس بينتو - منديز فرديناندو -
لا تزال تشكل مرادفاً لجنة تقصي الحقائق التوقف عن محاكمة
لن تقرأ اللغز، وإن كنت تفعل أفضل يمكنك القيام به


___________
_____



For her this rhyme is penned, whose luminous eyes
Brightly expressive as the twins of Leda
Shall find her own sweet name, that nestling lies
Upon the page, enwrapped from every reader
Search narrowly the lines!- they hold a treasure
Divine- a talisman- an amulet
That must be worn at heart
Search well the measure
The words- the syllablesDo not forget
The trivialest point, or you may lose your labor
And yet there is in this no Gordian knot
Which one might not undo without a saber
If one could merely comprehend the plot
Enwritten upon the leaf where now are peering
Eyes scintillating soul, there lie perdus
Three eloquent words oft uttered in the hearing
Of poets by poets- as the name is a poet's, too
Its letters, although naturally lying
Like the knight Pinto- Mendez Ferdinando
Still form a synonym for Truth- Cease trying
You will not read the riddle
though you do the best you can do





هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)