مازال الوقت ممدودا على روحة دماء ... وشهداء وكأننا نحاول فتح كنز يطلب الدماء لفتيان وصبايا في غاية الوفاء سيرحل الجد فيما يبدو ويصير الحفيد جدا ونحن مازلنا نسأل السؤال : [justify](يا ترى كم من الوقت يلزمنا بعد...[/justify][justify][/justify][justify] وكم من الدماء تكفي ... وكم من العقول نحتاج..) [/justify]
الاديبة القديرة / فاطمة جلال
ليس لها من دون الله كاشفة ياسيدتى بعد أن استعبدتنا البسط الحمراء وحرس الشرف وكرسي الشهوة للحكم تحياتى لنصك يستحق النجوم في زمن لا نجوم فيه والتثبيت كونى وفلسطين بألف خير