عرض مشاركة واحدة
قديم 04-22-2015, 11:33 AM
المشاركة 1969
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
6- وليام طمسون ..يتيمي الام وهو في السادسة وكان يعاني من مشاكل في القلب وكاد يموت وهو في سن التاسعة.


لورد كلفن (26 يونيو 1824 - 17 ديسمبر 1907) هو فيزيائي ومهندس اسكتلندي ولد في إيرلندا الشمالية باسم وليام طومسون وهو مؤسس الفيزياء الحديثة. ولقد أطلق اسمه على وحدة قياس درجة الحرارة المعادلة لدرجة (1) مئوي وهي الكلفن. ولقد حسب كلفن أخفض درجة يمكن أن تصل إليها المادة وسميت هذه الدرجة بالصفر المطلق وهي تعادل −273.15 °C، وقد وسمي المقياس بالمقياس المطلق أو مقياس كلفن.

==
وليام طومسون، لورد كلڤن (26 يناير 1824 - 17 ديسمبر 1907) هو فيزيائي ومهندس اسكتلندي ولد في إيرلندا الشمالية بإسم وليام طومسون وهو مؤسس الفيزياء الحديثة. ولقد أطلق اسمه على وحدة قياس الحرارة المعادلة لدرجة (1) مئوي وهي الكلفن. ولقد حسب كلفن أن هذه الدرجة هي أخفض درجة يمكن أن تصل إليها المادة وسميت هذه الدرجة بالصفر المطلق وسمي المقياس بالمقياس المطلق أو مقياس كلفن

=
كان وليم طومسون (الشهير فيما بعد باسم لورد كلفن ) واحدا من العلماء الذين اقترنت أسماؤهم بالأعمال العظيمة منذ الصغر. حيث دخل جامعة جلاكسو و هو لم يتجاوز العاشرة من عمره. و بعد أن درس المواد العلمية فيها ، ذهب إلى جامعة كامبردج و تخرج فيها عام 1845م. وفي العام التالي تم ترشيحه لوظيفة أستاذ في الفيزياء، و هي وظيفة ظل يعمل بها لمدة تزيد عن خمسين عاماً. و قد استطاع خلال تلك المدة أن يصل إلى مكانة علمية عالمية.

ديانيمات الحرارة:

أتاح هذا العمل في نفس المجال لفترة طويلة جداً الفرصة أمام طوميسون لكي يمارس العديد من التجارب في كثير من العلوم، لكن أكثر تجاربه كانت في مجال الفيزياء. وقد اتضح أثر طومسونالكبير في مجاليه ديناميات الحرارة والكهرباء. وأكثر ما قام به في مجال ديناميات الحرارة كان بالاشتراك مع (جيمس جول) وهو اسم شهير آخر في نفس المجال في بريطانيا والعالم خلال القرن التاسع عشر.
لكن لورد كلفن بدأ يعمل منفرداً بعد ذلك، فأعلن عن قانونه الثاني في مجال ديناميات الحرارة، وكان قد أعلن القانون الأول وهو لا يزال يعمل بالاشتراك مع (جول). كما أنه حاول ايضاً أن يقدر عمر الشمس والأرض بطريقة حسابية نظرية، لكن تقديراته جاءت أقل بكثير من التقديرات الحديثة، ويرجع ذلك إلى أنه لم يكن على علم بظاهرة النشاط الإشعاعي.

مقياس كلفن:

أكثر ما خلد إسم كلفن هو أنه أطلق على مقياس حراري. حيث توصل كلفن إلى ما يسمى بدرحة الحرارة المطلقة. فمن خلال تجاربه توصل إلى أن درجة الحرارة-273,16على مقيا سيلسوس هي الدرجة التي لا يمكن الوصول إلى أقل منها. أي أنها أقل درجة حرارة يمكن الوصول إليها. وسمى هذه الدرجة (الصفر المطلق). وبذلك فإن درجة الحرارة (صفر) على مقياس كلفن تساوي درجة حرارة -273,16على مقياس سيلسوس. كما أن درجة حرارة غليان الماء على مقياس كلفن تساوي 373,16. ولا يزال مقياس كلفن مستخدماً على نطاق واسع في المجالات العلمية حتى اليوم.

الكهرومغناطيسية:

درس كلفن كل أعمال فارادي، وكان يأمل أن يضيف إليها أو يدعمها بالجديد من الاكتشافات. وقد حاول على وجه الخصوص أن يدعم فكرة المجالات المغناطيسية، كما كان له أيضاً أفكار في مجال أساسيات الضوء وعلاقته بالكهرومغناطيسيات. لكن نجاحه في هذا المجال كان محدودا مثل ما كان الحال في مجال الرياضيات.
وفيما بعد أقدم جيمس كلارك ماكسويل على جمع أعمال فارادي وطومسون معاً في علم واحد. وكان طومسون قد ركز على استخدام الفولت المناسب في الأسلاك التي تمر تحت الماء وتحمل التلغرافات. وكانت هذه هي الفكرة الأساسية التي قام عليها مشروع (كابل الأطلنطي) والذي تم تنفيذه في عام 1866م وكان ذلك المشروع سبباً فيما حققه طومسون من نجاح. حيث أصبح طومسون من الأغنياء في عام 1892م ومنح لقب (لورد كلفن).

مخاطرة كبرى:

غامر طومسون بحياتحه عندما شارك بنفسه في العملية الخطيرة التي تم خلالها وضع الأسلاك تحت الأطلنطي. وقد خرج من تلك المغامرة سالماً غانماً، وكان هذا المشروع هو سبب ثروته الشخصية. وقد كان طومسون أيضاً رجلاً ذا اهتمامات كثيرة ومتعددة، حيث درس ظاهرة المد والجذر وشكل الأرض وكهرباء الجو ودرجة حرارة الأرض بالإضافة إلى حركة الأرض والمغناطيسية الجيولوجية.



William Thomson's father, James Thomson, was a teacher of mathematics and engineering at Royal Belfast Academical Institution and the son of a farmer. James Thomson married Margaret Gardner in 1817 and, of their children, four boys and two girls survived infancy. Margaret Thomson died in 1830 when William was six years old.]
William and his elder brother James were tutored at home by their father while the younger boys were tutored by their elder sisters. James was intended to benefit from the major share of his father's encouragement, affection and financial support and was prepared for a career in engineering.
In 1832, his father was appointed professor of mathematics at Glasgow and the family moved there in October 1833. The Thomson children were introduced to a broader cosmopolitan experience than their father's rural upbringing, spending mid-1839 in London and, the boys, being tutored in French in Paris. Mid-1840 was spent in Germany and the Netherlands. Language study was given a high priority.
Youth]

Thomson had heart problems and nearly died when he was 9 years old. He attended the Royal Belfast Academical Institution, where his father was a professor in the university department, before beginning study at Glasgow University in 1834 at the age of 10, not out of any precociousness; the University provided many of the facilities of an elementary school for able pupils, and this was a typical starting age.