الموضوع: سداد
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-07-2016, 02:36 PM
المشاركة 6
فاطمة جلال
مراقبة سابقة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
سداد
عاد إلى داره منتشيا
بعدما أبرقت وأرعدت ليلته ونزل المطر
دخل غرفة نومه على أطراف أصابعه
يرفع قدما وينزل أخرى
انزلق في فراشه بنعومة وغمر نفسه بالحاف
اشتم رائحة مطر
حرك يده بهدوء يتحسس فراشه
أصدمت راحة يده بقطرات !!
لملم أحزانه في ابتسامة وخمد
سلام الله عليكم
عندما قرأت القصة وجدت لها ابعاد لم يضع احدا اصبعه عليها في قول الكاتب بوصفه البطل عاد منتشيا وفي وأيضا من عنوان القصة سداد،،،هذا يعني انه كما تدين تدان حسب المثل العامي ،،،

ولي عودة

كل التقدير لك اديبنا

تَعَـالَ ...
نَعْـجِن مِـن الحِـرَفِ رَغِيفًـا عَـلَى مَوَائِـدِ الـكَلَامِ ...
وَنَـكْتُب رَسَائِـلَ الحَـنِينِ إِلَى اليَـاسمِينِ ....

تعـالَ...
فمن تشتاق الـروحُ اليـهم ؛ قـــد أوغلـوا فـي الغيـاب !

فاطمة جلال

.....