وأعتقد وهو إعتقادي أنا فقط وليس إعتقاد الشعوب العربية قاطبة .. انه سوء تخطيط عربي ... وبما انه
كما اقول دائما ... أن الادارة العربية لاتعرف من التخطيط سوى ... ثلاث أحرف الاخيرة ...
فقد أتتني فكرة ... وهذه الفكرة أسمح لاي هيئة رياضية عربية أن تستغلها دون الرجوع إلي .. بإعتبار
أن الاخوة العرب لايهتمون كثيرا بالفكرة الملكية أقصد بالملكية الفكرية وسرقتها ... لذا فقد منحت هذه الفكرة
مجال أوسع لسرقتها بعلمي ...
والفكرة تتخلص ... أنه بإعتبارنا نركض وراء الفاضي فقط ولانهتم بالمليان ... وبما أن الالمان لديهم الاخطبوط (بول)
يتوقع لهم الوصول إلى النهائيات .. فلايمنع أن يكون لنا عنز ( بول ) كذلك ليتوقع لنا الصعود إلى النهائيات ..
وبما أن العنز ( بول ) يحتاج إلى عناية خاصة ... فلا يمنع أيضا أن يكون ( أبو فلان ) المقرب من الحكومة رئيسا للجنة
الاهتمام بالعنز ... وأيضا ف.. أبو محمد مقرب شخصيا من أبو فلان فيجوز وضعه رئيسا للجنة فرعية تدير شئون اللجنة
الاصلية للعناية بالعنز ( بول ) .. وبما أن الحاج عباس يزور ديوانية ومضياف ابو محمد أيضا لايمنع أن يوضع بلجنة فرعية
ثالثة للنظر باللجنة الفرعية الاولى لادارة شئون اللجنة الاصلية ... وبما أن زوجة الحاج عباس حنانة منانة وتريد من الحاج
عباس أن يوظف إبن أخيها حسن فلامانع أيضا أن يوضع بلجنة مهمتها إدارة شئون اللجنة الفرعية والتي تدير شئون اللجنة
الفرعية لادارة شئون اللجنة الفرعية الاولى لادارة شئون اللجنة الاصلية ...
وبعد هذه اللجان ... والتي يتضح أن المستفيد الاكبر منها العنز ( بول ) وإخوانه ... فأنا متأكد ومتيقن وأقسم بحياة خالة جارنا
والذي دائما مايقسم بحياة خالته والتي ( كوشت ) وسرقت ميراث جده من إمه لتضع الميراث تحت يد خبير التجميل والذي
أقنعها بعد ( اللتي واللتيا ) أنه لايستطيع أن يحولها إلى هيفاء وهبي .. لان معاشها التقاعدي لايكفي لاجراء مثل هذه العمليات
فقامت بسرقة الميراث ... وبعد 40 عملية تجميل تحولت إلى ياسين بقوش أو أجمل منه بشوية فقط ,, وكما يقول المثل
الشعبي ( شوف وجه العنز وإحلب لبن ) إذن فخالة جاري عنصر مهم في هذا المقال .. حتى لايقول القاريء ( شو دخلها بالمقال )
... المهم انه يقسم بها عسى القسم يأتي بحوبة فتموت ويورثها هو ... والمهم خلونا من خالة جاري ...
اقول
أقسم بحياة خالة جاري ... أنه بعد هذه اللجان للعنز ( بول ) .. أننا سنحصل بالتأكيد على ( بول العنز )