عرض مشاركة واحدة
احصائيات

الردود
7

المشاهدات
6476
 
ياسين محمد محي الدين
أكاديمي في مجال الفن التشكيلي

ياسين محمد محي الدين is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
202

+التقييم
0.04

تاريخ التسجيل
Mar 2010

الاقامة

رقم العضوية
8869
10-15-2010, 11:46 AM
المشاركة 1
10-15-2010, 11:46 AM
المشاركة 1
افتراضي افتتاح معرض الفنان علي ياسين محمد

افتتاح معرض الفنان التشكيلي و الفوتوغرافي علي ياسين محمد (علي اركادي)
تحت عنوان (نحن و الامكنة)



بتايخ 10 /10 / 2010 افتتح معرض الفنان علي ياسين محمد في التصوير الفوتوعرافي
تحت عنوان (نحن و الامكنة) في قاعة مدارات للفنون ببغداد ..
حضر الافتتاح عدد غفير من الفنانين و الادباء و اامثقفين اضافة الى مراسلي عدد من القنوات الفضائية
و الصحف العراقية ..
ضم المعرض اربعون لوحة فوتوغرافية للامكنه و الاثار التراثية لمدينة خانقين العريقة هدفها توصيل رسالة
مهمة وعاجلة من اجل الحفاظ على تللك الامكنة التي ارتبط وجودها بتراث المدينة و ظلت الى الان
ملامحها عالقة بحميمية عجيبة بمخيلة الناس ، خاصة كبار السن .
و هي ليست رسالة فردية خاصة بالمدينة فقط ، و انما رسالة بخصوص جميع المدن العراقية لاجل ان
يلتفت المسؤولون بجدية الى الاثار الضارة لاهمال الامكنة القديمة التي تشير حتما الى التراث
الجميل للاجيال السابقة .
حسن نصار مدير قاعة مدارات : (يصف بمستوى دقيق عبر الصورة معلومات تأريخيه تكون عبر اعمال فنيه صامته حيث تكون طريقة توثيق موجودة حتى اذلم يكن هناك قانون يحمي هذا الارث التاريخي حيث يكون مادة للأجيال القادمة )
جريدة الاتحاد :
اكثر من ثلاثين لوحة فوتوغرافية التقطتها عين الفنان علي اركادي ليفتتح بها معرضه المقام حاليا على قاعة مدارات ببغداد، صور جمع بينها خيط وشيج، هو خيط الانحياز للمكان المحلي، وخصوصيات ما تطرحه اشتغالات الانسان اليومية في المكان وتفاصيل حياته فيه، فمن خلال هذه الصورة، استطاع اركادي ان يديم هذه الذائقة التي تجمعنا بالمكان (مكاننا) وكأنه يعيد تذكر ما كاد ان ينحسر من علامات الامكنة المتعددة، سواء بفعل الظروف المعاصرة التي نعيشها وتسارعها، او من خلال ما كادت يد الانسان نفسه ان تلغيه وان تزيحه..
ماجد السوره ميري من صحيفة شفق :
تجسد المعالم التراثية والفولكلورية لليالي مدينة خانقين وتعكس الطبيعة الحميمة لعلاقة الانسان بالمكان والالفة التي تجمعها وموطن الذكريات والخوف من الزحف الاسمنتي والكونكريتي على تلكم الاماكن التي تجسد تراث مدينة تريد ان تقاوم عاديات الزمن وتحافظ على الموروث الذكرياتي للانسان وذلك من خلال صور فوتوغرافية ليلية تحاكى اجمل اللوحات التي تخطها أنامل أعظم فنان تشكيلي عبر الاستفادة من زوايا بصرية جديدة غير مألوفة سابقا وتركز على الشرفات التي تنبع منها الاضواء التي اضافة الى انها تبرز الناحية الجمالية من التراث، فانها تعكس خزينا هائلا من الذكريات المختزنة في ذاكرة المكان وتؤصل لعلاقة جديدة بين العين و الماضي بكل تجلياته اللونية التي حولها الزمان الى ما يشبه التراب فتثير في النفس قلقا على اندثار هذه الاماكن و الاشياء (الابواب و الشبابيك والشرفات والسقوف الخشبية و مدقات الابواب و الزخارف التراثية).
عملت معه العديد من المقابلات لعل اهمها المقابلة المباشرة في القناة الفضائية الرشيد ...
ومن الجدير بالذكر ان اعدادا من لوحاته بيعت الى الفنانين و المتذوقين و الاجانب .






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





يتبــع