عرض مشاركة واحدة
قديم 01-31-2011, 06:28 PM
المشاركة 5
علي الحزيزي
مهندس الأبجديــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الكتابه هي كالحفر في الصخر وكأرتشاف الماء العذب من ثغر الشمس القاني فكيف بها تكو عن الذكريات السعيده والمؤلمه وانقضاءها عندها تكون المناهل غزيره ويكون توائمها مع طول الليالي وتناجي الارواح عظيم فينطلق القلم بلاتوقف ويطلق لنفسه العنان للتيه في جنبات الذكريات . أستاذه فاطمه جلال بوحك عذب وصادق ونصك بديع ويعجز القلم عن كتابة المزيد لإنه غارق في بوح الذكريات فلك مني دائم السلام .