عرض مشاركة واحدة
قديم 01-23-2011, 02:05 PM
المشاركة 9
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
من هو د. جلبي؟؟؟؟؟؟؟؟
بقلمه :
الدكتور خالص مجيب جلبي من مواليد القامشلي ـ سوريا عام 1945 ميلادي. يعرف نفسه على الطريقة التالية:
من أنا ؟ بقلم خالص جلبي

أرسلت لي أمان من الإمارات تسأل إن كنت من عناصر حزب التحرير؟ فأجبتها أن من المهم أن أقول ما لست أنا، قبل البدء بتعريف من أنا؟؟

فأنا لست تحريري ولا إخوان. لست سلفي ولا خلفي. لست فقهي ولا صوفي. لست حزبي ولا مشايخي. لست رجعي ولا تقدمي. لست بعثي ولا قومي. لست ناصري ولا نصراني. لست عروبي ولا كردي ولا عجمي. لست علماني ولا إسلامي. لست باطني ولا سني. لست شرقي ولا غربي. لست شيعي ولا شيوعي.

أنا إنساني على دين إبراهيم حنيفا مسلما دينا قيما وما كنت من المشركين.

أنا سوري المولد. عربي اللسان. مسلم القلب. ألماني التخصص. كندي الجنسية. عالمي الثقافة أتكلم بلسانين من التراث والمعاصرة.

العلم ديدني، والحقيقة مذهبي ـ أو هكذا أزعم ـ والأرض إقامتي. والله رب العالمين. فليس عندي وطن..

السماء لحافي. والأرض دثاري، وجعلت رزقي حيث كرامتي والأمان. مهاجر إلى ربي من ديار البعث إلى يوم البعث.

أسافر حيث أرزق، وأسكن حيث كرامتي فألزق.

وأطير إلى المستقبل بجناحين من العلم والسلم. فهذا شعاري في أكاديمية العلم والسلم، التي أنشأتها على ثبج البحر الأخضر الإلكتروني؛ فأتباعها من الجنسين، من ذكر وأنثى فهم يزدادون.

نقطف من كل بستان من المعرفة زهرة. ونستفيد من كل فيلسوف ذرة. ومن كل كاتب مبدع فقرة. ومن كل عالم كشف وجملة، ولو كان في جزيرة سخالين وأرض بتاغوانيا وكمشتكا، من أية ملة ونحلة، إن كان مسلما تعبد، أو ناسكا تزهّد، أو كان من جماعة الدلايا لاما؛ أو من قوم الإنكا والأزتيك، في قمم الأنديز أو غابات يوكوتان. أو المهاريشي مهاريش يوجي في هندستان؛ فهذا دأب الحقيقة وليس دأبنا؛ فتلامذتي من كل ملة ونحلة، وقوم وأمة، وجزيرة وزاوية، من جبال الأطلس وأغادير في المغرب، إلى حلب وكردستان، قد تبتلوا للفهم، وانتدبوا أنفسهم لنشر السلام بين الأنام، يحيون خلايا إخوان الصفاء وخلان الوفا.

نزعم لأنفسنا أننا نتأدب بآداب حضرة صوفية لم توجد بعد، ففيها فتح الله من نافذة علمه علينا من مشكاة أكثر من عالم، سواء من أيام المماليك البرجية، أو من عناصر الثورة الفرنسية.

والكواكبي ما فتح الله فتحة في جمجمته؛ فأضاءت بعد ظلام، لولا اتصاله بفكر الثورة الفرنسية؛ فكتب كتابه في (الاستبداد ومصارع الاستعباد)، ولكنه كتاب يعلوه الغبار، ويضرب مفاصله السوس والصدأ، في ثقافة كليلة بليدة بينها وبين العلم والفعالية مسافة ثلاث سنوات ضوئية.

أكرر ما قاله أبو حامد الغزالي يوما أشقق كل مسألة، وأتفحص عقيدة كل ملة، شيوعيا مراّ كان، أو ملحدا ضالا، أو بعثيا متآمرا، أو قوميا تائها، أو ناصريا من المخابرات، أو سلفيا انتحاريا للمتفجرات، أو خرافيا يعتنق مذهب المعجزات، أو تحريريا خلق للجدل والعناد، بعث من الرماد في أقصى الأرض، بعد أن اندثر في أدنى الأرض، أو يزيديا يعبد الشيطان، أو كاثوليكيا يرى أن الله انشطر لثلاثة بدون أن ينشطر، فأتفحص عقيدة كل ملة، ودعوة كل نحلة، محاولا اكتشاف أسرار الخلاف، والوصول إلى منهج الحقيقة في العلوم، كما فعل ديكارت في كتابه (المقال على المنهج) ـ أو هذا أزعم لنفسي ـ فنقترب أو نبتعد منها بقدر، فهذا ما يشفع لنا يوم الدين.

طلبنا للحقيقة... أكثر من عثورنا عليها...

متذكرين قول (ليسنغ) من فلاسفة التنوير أن الله لو وضع الحقيقة في يمناه، والشوق الخالد للبحث عنها في يسراه، إذا لجثونا بضراعة على ركبنا نطلب ما في يسراه، لأن الحقيقة النهائية ملك له وحده..

كتبت في عشرات الحقول المعرفية المختلفة، في محاولة تأسيس فكر موسوعي، وأزعم لنفسي أنني شققت وعبدت الطريق لثلاث أمور يحتاجها العالم الإسلامي هي (النقد الذاتي والعقل) و(الطب والإيمان) و(اللاعنف والسياسة)

فأما الأولى فهي لي؛ فكتبت في (الطب محراب الأيمان) الذي سرق مرات ومرات، وكل من كتب في هذا الاتجاه عموما، هو عالة علي، لا يمكنه إلا أن يرجع إلى ما كتبت، فكنت رائدا في هذا المنحى وما زلت، وأتمم محاولتي السابقة، بوضع موسوعة لاحقة، كي يصبح طريقا واسعا سريعا، وكان من قبل الضيق البطيء، فما زلت حفرا وتوسيعا في آلاف الأبحاث، كما يفعل حفارو قناة باناما.

وأما الثاني فهو كتاباتي (في النقد الذاتي)، وكتبت فيها جزءا خطيرا حورب ثلاثين سنة، حتى فسح من الحركات الإسلامية والوسط التقليدي وأئمة المخابرات.

وأنا بصدد الجزء (الثاني) و(الثالث)؛ فأما الثاني فهو جاهز سوف أقبض فيه على جذور الفكر الإسلامي التقليدي فأهزه من غفوة، وأنشطه من إعاقة، وأنفض جسمه من تراب وكسل وترهل.

وأما الثالث فلن يفسح قبل قرنين، كما حصل مع رسالة الكاهن (مسلييه) التي ذكرها الفيلسوف الشكاك مونتاني، وحكا المؤرخ (ويل ديورانت) قصته بالتفصيل...

وأما الاتجاه (الثالث) في اللاعنف فأدين به لجودت سعيد، الأستاذ المتفاءل، فأنا منه بمنزلة أفلاطون من سقراط، وأعترف له بالأستاذية، فهو شق الطريق إلى مذهب اللاعنف، وهو غاندي العرب وهو الشركسي، في محاولة تبين طريقة الأنبياء في تغيير الإنسان والمجتمع سلميا، وهو قلب لدورة التغيير، كما فعل كوبرنيكوس في قلب دورة الشمس والقمر، وهو بكلمة أخرى إعلان عن ولادة العقل بعد طول كسوف، بدل قانون العضل الذي يحكم الغربان من عالم العربان.

دمرني الله ثم أحياني، بعد أن خطف مني ليلى ونهاري، فذهبت ملهمتي ليلى سعيد إلى التراب، وكم ابتلعت هذه الحفر من وجه عتيق وحسن رقيق ومذهب وثيق.

وأرسلني ربي عبر بحور من المعرفة إلى المعقول واللامعقول بل والهذيان، كما حصل مع جون ناش في (العقل الجميل) بل وأكثر إلى عالم أنوبيس السفلي حيث شارون وزورقه في عالم الأموات، ثم أعادني في معراج بدون إسراء ومعراج، وأعطاني بعد أن حرمني، وأفاض علي بعد أن عذبني، فله أشكر وأحمد وأعبد وأحفد. فأطمع أن يدخلني جنة نعيم. ويريني سدرة المنتهى..

سمع أزيز صدري في السحر، وناديته أنني مغلوب فقال فانتصر، وقرأ دموعي على خدي بمداد منهمر؛ فأرسل لي من عالم الغيب من مفردات النداء نداء.. فرحمني كما رحم أيوب، وآتاه أهله ومثلهم معهم، رحمة من عنده وذكرى للعابدين..

ـ يحمل إجازة دكتور في الطب البشري والدراسات العليا (جراحة عامة) جامعة دمشق 1971 م و 1974 م على التوالي.
ـ نال إجازة بكالوريوس في الشريعة الإسلامية ـ جامعة دمشق 1974 م.
ـ حصَّل دكتوراة في الجراحة (فاخ أرتس FACHARTZ) ـ ألمانيا الغربية 1982 التي عدلت إلى دكتوراة حسب مقاييس الهيئة السعودية للتخصصات الصحية.
ـ عمل كرئيس لوحدة جراحة الأوعية الدموية في المستشفى التخصصي ـ القصيم ـ السعودية)(VASCULAR SURGERY - UNIT)) لمدة 18 سنة.
ـ متزوج وعنده خمس بنات.
ـ امتحن بخسارة أحب الناس إليه ملهمته ليلى سعيد بتاريخ 7 سبتمبر 2005م وهو نفس يوم ميلادها فسبحان الحي الذي لا يموت..
ـ يحمل الجنسية الكندية ويتكلم اللغتين الألمانية والإنجليزية.
ـ صدر له حتى الآن الكتب التالية:
1 ـ (الطب محراب للإيمان) الجزء الأول عام 1971 رسالة التخرج من كلية الطب.
2 ـ (الطب محراب للإيمان) الجزء الثاني 1975 (كلا الجزئين دار الكتب العربية ـ دمشق بالتعاون مع مؤسسة الرسالة بيروت).
3 ـ (ظاهرة المحنة ـ محاولة لدراسة سننية) عام 1980 م (دار البشير عمان).
4 ـ (في النقد الذاتي ـ ضرورة النقد الذاتي للحركات الإسلامية) 1982 م (مؤسسة الرسالة بيروت).
5 ـ (الإيدز طاعون العصر) عام 1985 م (دار الهدى ـ الرياض).
6 ـ (عندما بزغت الشمس مرتين) 1991 م (دار الكتب العربية ـ دمشق).
7 ـ (مخطط الانحدار وإعادة البناء) 1996 م (دار الرياض ـ مؤسسة اليمامة ـ الرياض).
8 ـ (سيكولوجية العنف واستراتيجية العمل السلمي) 1997 م (دار الفكر ـ بيروت).
9 + 10 ـ كتيبين صغيرين تحت عنوان (أبحاث في العلم والسلم) (دار الكتب العربية ـ دمشق عام 1992 م).
11 ـ كتاب (جدلية القوة والفكر والتاريخ) ـ دار الفكر ـ دمشق ـ أكتوبر عام 1999 م.
12 ـ (كيف نقتحم متغيرات المستقبل من خلال ثوابت الماضي؟) إصدار مجلة (المعرفة) السعودية بالمشاركة مع آخرين بعنوان كتاب المعرفة رقم (5) ذو القعدة 1419 هـ الموافق فبراير 1999 م.
13 ـ كتاب (ثورات في الطب والعلوم) إصدار مجلة (العربي) الكويتية في سلسلة كتاب العربي رقم 36 بالاشتراك مع أحمد مستجير وآخرون ـ التاريخ 15 أبريل 1999 م.
14 ـ كتاب (حوار الطب والفلسفة) ـ إصدار دار المنبر للنشر ـ دمشق ـ أكتوبر 1999 م.
15 ـ كتاب (بناء ثقافة السلم) إصدار دار المنبر للنشر ـ دمشق ـ أكتوبر 1999 م.
16 ـ كتاب ( قوانين التغيير) إصدار دار المنبر للنشر ـ دمشق ـ أكتوبر 1999 م.
17 ـ أصدر سلسلة منشورات بعنوان (فانظروا) ما يزيد عن 80 ورقة بحث (نشاط خاص)
18 ـ كتاب (العصر الجديد للجراحة ـ من جراحة الجينات إلى الاستنساخ الإنساني) إصدار دار الفكر ـ دمشق مارس 2000 م.
19 ـ كتاب (الإيمان والتقدم العلمي) إصدار دار الفكر ـ دمشق في سلسلة حواريات بينه وبين الدكتور هاني رزق ـ مايو أيار عام 2000 م الموافق صفر 1421 هـ.
20 ـ كتاب (كيف تفقد الشعوب المناعة ضد الاستبداد) بالاشتراك مع جودت سعيد وهشام علي حافظ ـ إصدار رياض الريس للكتب والنشر ـ بيروت نوفمبر 2001م.
21 ـ كتاب (أيها المحلفون : الله ... لا الملك) بالاشتراك مع جودت سعيد وهشام علي حافظ ـ إصدار رياض الريس للكتب والنشر ـ بيروت نوفمبر 2001م.
22 ـ صدر له كتاب (الدرس الأفغاني) نشر مؤسسة ألوان المغربية ـ أكتوبر عام 2002م
23 ـ كتاب (الزلزال العراقي) ـ مركز الراية الأندلسية في جدة ـ يونيو حزيران 2003م.
24 ـ كتاب ما لا نعلمه لأولادنا (نظام المحرمات) بتاريخ مارس 2004م ـ مع تقديم للكتاب بقلم المفكر السعودي إبراهيم البليهي ـ مركز الراية للتنمية الفكرية ـ جدة ـ السعودية.
25 ـ كتاب (شخصيات وأفكار) بالاشتراك مع مؤلفين آخرين ـ إصدار مركز الراية للتنمية الفكرية ـ أكتوبر 2004م.
26 ـ كتاب (الإسلام والعنف) ـ الواقع وتحدي الإرهاب وأزمة البناء التعليمي ـ بالاشتراك مع زهير المخ وأحمد أبو مطرـ نشر دار الكرمل ـ أكتوبر 2005 م.
27 ـ كتاب (كليلة ودمنة الجديد ـ 65 قصة عالمية) نشر دار الراية ـ جدة ـ السعودية ـ فبراير 2006م
28 ـ كان من المشاركين في كتاب (جودت سعيد) ـ بحوث ومقالات مهداة إليه ـ نشر دار الفكر ـ أبريل 2006م
29 ـ كتاب (اللاعنف) كمشارك رئيسي بالاشتراك مع آخرين إصدار مركز المسبار للدراسات والبحوث الاستراتيجية ـ دولة الإمارات العربية المتحدة مارس 2007م
ـ كتب بشكل دوري أسبوعيا لجريدة الرياض السعودية في صفحة حروف وأفكار في حقول معرفية شتى لفترة خمسة سنوات ونصف (أكتوبر 1993 ـ أبريل 1999 م بلغت 235 مقالة).
ـ كتب بشكل دوري أسبوعياً في جريدة الشرق الأوسط في صفحة الرأي (منذ السادس أبريل 1999 م حتى خريف 2005 ثم لاحقا بشكل متقطع .
ـ كتب 1070 عموداً في جريدة الاقتصادية السعودية منذ فبراير 2000م حتى مايو 2003م.
ـ كتب مقالة أسبوعية في جريدة المدينة السعودية منذ نوفمبر 2001م. وتوقف بعد مقابلة مع الكاتب بعنوان المكاشفات في نوفمبر 2002م.
ـ له مقالة أسبوعية كل يوم أربعاء في جريدة الاتحاد الإماراتية منذ مارس 2002م ـ صفحة وجهات نظر.
ـ كتب في جريدة الوطن السعودية منذ الأول مايو 2003م حتى 16 يوليو 2004 441 عموداً يومياً.
ـ كتب في عكاظ السعودية بشكل متفرق منذ 2 أوجست 2004م تحت منبري (العلم والسلم) أو (المنبر السادس) حتى يونيو 2006م.
ـ بدأ بالكتابة بشكل دوري على شكل مقالة أسبوعية في مجلة (المجلة) السعودية بدءً من 28 مايو 2006م في صفحة (العوالم الثلاثة).
ـ بدأ بكتابة عمود يومي بشكل ثابت في جريدة الاقتصادية السعودية بدءً من 27 مايو 2006م في زاوية (العلم والسلم).
ـ بدأ في الإشراف على طبيب المجلة وهو القسم الطبي في مجلة المجلة بدء من من يونيو 2008م.
ـ شارك في الكتابة مع مجلة (حوار العرب) ـ بيروت برئاسة تحرير محمد الرميحي رئيس تحرير مجلة العربي الكويتية السابقة ـ منذ سبتمبر 2004م.
ـ كتب مقالات متفرقة في (جريدة) (أرامكو) و(أرامكو ـ القافلة) السعودية في الظهران.
ـ كتب ويكتب بشكل متفرق في العديد من المجلات والصحف والمنابر الفكرية عربية ودولية مثل جريدة الأهالي العراقيةـ مجلة (الفيصل) السعودية ـ جريدة (الجمهورية) في اليمن ـ (الحضارة) إصدار السويد ـ مجلة (الكلمة) في لبنان ـ مجلة (العربي) الكويتية ـ (الراية) المغربية ـ المجلة (العربية) السعودية ـ مجلة (المجلة) (إصدار لندن) ـ مجلة (الصقور) التابعة للكلية الجوية السعودية ـ مجلة (الحج والعمرة) السعودية ـ مجلة (ولدي) الكويتية ـ مجلة (اقرأ) السعوديةـ (صحة الرياض) ـ جريدة (المحايد) إصدار لندن ـ كما ترجمت بعض أعماله.
ـ نشرت كتاباته في العديد من المواقع الإلكترونية مثل إيلاف ـ عفرين ـ الحوار المتمدن ـ كتابات ـ كلنا شركاء ـ الكوت ـ ...
ـ كتب عنه الباحث المغربي إدريس المهدي بحثين كاملين:
ـ الأول في شعبة الدراسات الإسلامية في عام 1996 و1997 للميلاد في جامعة محمد الأول ـ كلية الآداب والعلوم الإنسانية، لنيل شهادة الإجازة تحت عنوان "المشروع الفكري التغييري عند خالص جلبي"
ـ والبحث الثاني بالفرنسية، في شعبة الفلسفة، في جامعة باريس ثمانية، ما بين عامي 2004 و2006 للميلاد، ، لنيل دبلوم الدراسات العليا المعمقة في الفلسفة، تحت عنوان "فلسفة مبدأ اللاعنف عند خالص جلبي: دراسة نقدية".
والبحث الثاني هو تحت الدراسة من متخصصي دار الطبع كرونك سوسيال الفرنسية بصدد نشره.
ـ يمكن أخذ فكرة إجمالية عن نشاطاته الفكرية وتراثه من الجوجول في الانترنت.
ـ شارك في ندوة إيلاف على موقعها الإلكتروني في الإجابة على 29 سؤالاً عام 2003م.
ـ أذاعت له محطة الشارقة برنامجي (مسلسل نافذة العلم على الإيمان) في 13 حلقة ومسلسل (العلم والإيمان) في 10 حلقات.
ـ استضافته المحطة الفضائية (اقرأ) للإدلاء برأيه كمحاور رئيسي في مشكلة العنف الجزائري والمصالحة الوطنية لعام 1999 م، وكذلك عام 2000 لمناقشة هدم تماثيل بوذا في أفغانستان. ثم لمناقشة مشكلة العنف في الحركات الإسلامية أكتوبر عام 2001م.
ـ سجلت له قناة اقرأ ثلاثين حلقة تحت عنوان العلم في محراب الإيمان.
ـ شارك في مؤتمر (التعددية) في فيرجينيا عام 1993 م بدعوة من المركز العالمي للفكر الإسلامي حيث تقدم بورقة بحث بعنوان (إلغاء الموجود أم إيجاد الملغي؟) بين 26 ـ 30 نوفمبر 1993م.
ـ شارك عن طريق مؤسسة (سجى) للإنتاج الفني في الأردن في مؤتمرين (نوفمبر 1997 م ومايو أيار 1998م)(تذاع من محطة ART) في (منبر الشباب) و(المنبر الحر)(الأخير عن العنف والتطرف والإرهاب).
ـ شارك في المؤتمر الذي نظمته جريدة الاتحاد الإماراتية بمناسبة صدور العدد عشرة آلاف منها في أبو ظبي في 19 و 20 يناير 2003م بورقة عمل بعنوان كيف حرر الورق عقل الإنسان؟
ـ شارك بورقة في مؤتمر (تأثير العولمة على الإعلام) الذي دعي له 500 مفكر وإعلامي وعقد في جدة بالتعاون بين رابطة العالم الإسلامي وجريدة الشرق الأوسط بتاريخ 4 أبريل 2002م.
ـ شارك في مؤتمر (حوار الحضارات) في مدينة كيبك الكندية في جامعة لافال تاريخ ( 10 ـ 11 مايو 2003م) وتقدم بورقتي عمل بعنوان ( إعادة تصنيع العقل المسلم) و (الحقبة الأمريكية وقانون التاريخ).
ـ شارك بورقة بحث بعنوان (دراسة في سيكولوجية الطغيان) في المهرجان الثقافي الذي نظمته بلدية بوشر ـ مسقط في سلطنة عمان بتاريخ 25 يناير 2004م.
ـ استضافته قناة مسقط (عمان) للمشاركة في نقاش القضية الفلسطينية ومستجداتها بتاريخ 26 يناير 2004م .
ـ شارك في ندوة (أولويات) بتاريخ 27 ديسمبر 2004م التي استضافته فيها قناة (العين) الفضائية لمناقشة مسألة (فلسفة المواجهة) وأيهما أولى الجرأة والمواجهة بالحق أم المسايسة والمداهنة؟
ـ استضافته قناة العربية ـ دبي ـ في برنامج (إضاءات) الذي يقدمه تركي الدخيل في 3 يناير 2005م وكان العنوان من هو (خالص جلبي؟).
ـ شارك في ندوة (أولويات) بتاريخ 7 فبراير 2005م التي استضافته فيها قناة (العين) الفضائية لمناقشة مسألة (تغيير الحكومات أم تغيير الشعوب والثقافات؟).
ـ تقدم بورقة في النادي الأدبي بمناسبة (الملتقى الخامس لقراءة النص) بمناسبة اختيار مكة المكرمة عاصمة الثقافة الإسلامية لعام 1426هـ ـ مكة المكرمة بوصفها نصاً، وكان عنوان الورقة (الإعلان الإبراهيمي في مكة)، بتاريخ 29 ـ 31 مارس 2005م الموافق لـ 19 ـ 21 صفر 1426 هـ.
ـ شارك بمداخلة من كندا تلفونياً في برنامج الشريعة والحياة في مايو 2005 عن سنن تغيير النفس والمجتمع التي قدمته خديجة بنت قنة وكان المتحدث جودت سعيد.
ـ شارك في مؤتمر (محور السلام Axisforpeace) في بروكسل 17 ـ 18 نوفمبر 2005م الذي نظمه موقع فولتير وشبكة الانتلجنسيا. والورقة التي تقدم بها عن موت مؤسسة الحرب.
ـ ألقى محاضرة في المنتدى الثقافي العربي الفرنسي الذي ينظمه الطلاب المغاربة في باريس بتاريخ 21 نوفمبر 2005م .
ـ ألقى محاضرة في الطلبة المغاربة في جماعة ليل الفرنسية بتاريخ 19 نوفمبر 2005م عن معنى اللاعنف والفكر.
ـ ألقى سلسلة من المحاضرات في المساجد الباريسية بين تاريخ 20 و23 نوفمبر 2005م لتأسيس مفاهيم السلام بين المهاجرين المسلمين لأوربا.
ـ ألقى محاضرة في المعهد العالمي للفكر الإسلامي في باريس عن الأساس الأخلاقي للاعنف بتاريخ 24 نوفمبر 2005م. ودعا فيها إلى تأسيس حركة اللاعنف الأوربية باسم (E-NO-VI-M) الإيونفيم.
ـ أجرت معه قناة الشرق (أوريون) في باريس بتاريخ 22 نوفمبر 2005م في حديث على الهواء مباشرة في التعليق على أحداث العنف التي اندلعت في فرنسا في نوفمبر 2005م.
ـ ساهم في رفد مركز (اللاعنف العالمي ـ مبارك عوض) في واشنطن بالأبحاث.
ـ بدء من أكتوبر 2005م أصبح من كتاب موقع إيلاف الإلكتروني وتصدر له بعض المقالات على نحو متفرق.
ـ نال جائزة (علي وعثمان حافظ الصحفية) عن أفضل مقالة لعام 1997 م.
ـ اعتبر رئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط (عبد الرحمن الراشد) السابق أن مقالته (لماذا يهاجر المواطن العربي ؟ سفينة تغرق) أنها أفضل مقالة كتبت في الصحافة العربية لعام 1999م .
ـ شارك في قناة الجزيرة والعربية الفضائية في مواضيع الإرهاب والعنف والسلفية.
ـ أجرت معه جريدة (الوطن) البحرينية مقابلة بتاريخ 14 يونيو 2006م عن مشروعه الفكري عموما.
ـ سجل في قناة البحرين ثلاثين حلقة بعنوان العلم والإيمان واللاعنف والتاريخ بتاريخ 15 يونيو 2006م على أن تبث لاحقاً في رمضان.
ـ شارك في ندوة (الملف النووي الإيراني) في 7 نوفمبر 2006م مع نخبة من المفكرين الذي نظمه منتدى الاتحاد في أبو ظبي ـ دولة الإمارات العربية المتحدة.
ـ قام بتاريخ 10 ديسمبر 2006م بمحاضرة في كونبهاغن في المدرسة الإسلامية عن أهمية اللاعنف لحل المشكلات المذهبية.
ـ ألقى بتاريخ 12 ديسمبر 2006م محاضرة في المعهد العالمي للفكر الإسلامي بعنوان في النقد الذاتي.
ـ تقدم بورقة بحث بعنوان (التحديات الثلاث في وجه المسلمين) في مؤتمر التجديد الفكري والنهوض والإصلاح الذي نظمه المعهد العالمي للفكر الإسلامي في باريس بتاريخ 28 ـ 29 أبريل 2007م.
ـ شارك في مؤتمر الأمن الاجتماعي الذي أقيم في البحرين بتاريخ 29 ـ 31 أكتوبر بورقة بعنوان الأمن الاجتماعي بين العدل والحريات.
ـ قام بزيارة المغرب العربي وألقى عددا من المحاضرات، وكان له أثرا في تلقيح الفكر الإسلامي الإصلاحي في المغرب، من خلال كتاب النقد الذاتي في تبني الأسلوب السلمي الديمقراطي في التغيير السياسي، قبل انفجار حمامات الدم في الجزائر والمشرق العربي بوقت طويل!.
ـ بدء من شهر مارس 2008 تفرغ للكتابة في جريدة الاقتصادية بمعدل ست مقالات في الأسبوع، ومقالة طبية في مجلة المجلة أسبوعيا، بالإضافة إلى مقالة أسبوعية علمية عن أحدث ما يجد في دنيا العلوم..
ـ بدأ في الكتابة منذ صيف عام 2008 في جريدة الأهالي العراقية أسبوعيا..
ـ يكتب على نحو متفرق في مواقع إلكترونية متعددة مثل (نوستالجيا) و(آخر خبر) وموقع إيلاف (الأخيرة أسبوعيا تحت عنوان كتاب الموقع)..
ـ يؤمن بالأسلوب السلمي كأداة تحرير أساسية للإنسان العربي، ويدعو إلى تأسيس لا عنف عربي داخلي، ويرى أن جناحا الطيران للتحليق إلى المستقبل هما العلم والسلم. .</I>

----------------------
وانا اراهن على انه يتيم او ان هناك سبب جعل كيمياء الدماغ عنده تتدفق بشكل مهول فكان كل هذا الابداع والانجاز في عدة مجالات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذا شخص متعطش للمعرفة وباحث نهم عن الحقيقة وهي من الصفات الاساسية في شخصية كل يتيم؟؟؟؟

فهل د. خالص جلبي يتيم؟ وان لم يكن ما سر قدراته الابداعيه اذا؟
تابعوني في هذا البحث الشيق عن العلم والمعرفة واسرار الدماغ!!!!!!!!!!!!!!!واتصور ان افضل بحث كتبه الدكتور جاء بعد وفاة زوجته في عام 2005 وربما هو هذا الكتاب الذي بين ايدينا؟؟؟!!!

تابعوني في هذا الاستعراض المشوق لمعلومات علمية مذهلة عن الكون وعن الدماغ الذي هو كون بذاته.