عرض مشاركة واحدة
قديم 07-14-2011, 10:07 PM
المشاركة 2
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مقدمة:
ظاهرة لافتة أن تجد مشاهير هذه المدرسة الفكرية من الشعراء،
فلا تكاد تقف على علمٍ من أعلامها ألا وهو يتعاطى القريض
و كثيرهم له ديوان بين أيدي النَّاس نعدُ منهم :
ابن عربي
الحلاج
ابن الفارض
سمنون الكذاب (سمنون المحب)
التلمساني
الشاب الظريف
جلال الدين ابن الرومي
شهاب الدين السهروردي
عبدالقادر الجيلاني
أحمد البدوي
....

وكذا سار المعاصرون منهم على هدى أسلافهم فاتخذوا الشعر وسيلة للدعوة و التضليل
، الدعوة لمنهجهم و التضليل بوضع السم في الدسم،
فلماذا؟

وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا