عرض مشاركة واحدة
قديم 09-25-2011, 01:06 PM
المشاركة 105
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تابع


تاموس هاردي

Life
His father Thomas (d.1892) worked as a stonemason and local builder. His mother Jemima (d.1904) was well-read.
مات ابوه عام 1892 وماتت امه عام 1904
She educated Thomas until he went to his first school at Bockhampton at age eight. For several years he attended Mr. Last's Academy for Young Gentlemen in Dorchester.
في سن الثامنة انضم الى اول مبدرسة له في منطقة بوكهامتن ولا بد ان هذه مدرسة داخلية مما شكل انفصال عن الاهل
Here he learned Latin and demonstrated academic potential. However, a family of Hardy's social position lacked the means for a university education, and his formal education ended at the age of sixteen when he became apprenticed to James Hicks, a local architect.
لم يسمح له الفقر باكمال دراسته الجامعية وانتهت دراسته في سن السادسة عشره حيث بدأ يعمل لدى معماري
Hardy trained as an architect in Dorchester before moving to London in 1862; there he enrolled as a student at King's College, London. He won prizes from the Royal Institute of British Architects and the Architectural Association. Hardy never felt at home in London. He was acutely conscious of class divisions and his social inferiority.
التحق في لندن باحدى الكليات وكان قد انتقل الى لندن للعمل لدى احدى المعماريين وبقي هناك خمس سنوات وكان هناك يشعر بالغربة
Five years later, concerned about his health, he returned to Dorset and decided to dedicate himself to writing.
بعد خمس سنوات في لندن ولاسباب سحصة عاد الى منطقة دورست حيث قرر ان يكرس نفسه للكتابة
Although he later became estranged from his wife, her death in 1912 had a traumatic effect on him.
كان لموت زوجته ورغم الخلاف بينهما اثر مزلزلا
Shortly after Hardy's death, the executors of his estate burnt his letters and notebooks. Twelve records survived, one of them containing notes and extracts of newspaper stories from the 1820s. Research into these provided insight into how Hardy kept track of them and how he used them in his later work. In the year of his death Mrs Hardy published The Early Life of Thomas Hardy, 1841–1891: compiled largely from contemporary notes, letters, diaries, and biographical memoranda, as well as from oral information in conversations extending over many years.

The works of the English novelist, poet, and dramatist Thomas Hardy unite the Victorian (c. 1840–1900) and modern eras. They reveal him to be a kind and gentle man, terribly aware of the pain human beings suffer in their struggle for life.
اظهرت اعمال الروائية وعيه بالالم الذي يعايه الناس في صراعهم من اجل الحياة
Childhood

Thomas Hardy was born on June 2, 1840, in Higher Bockhampton in Dorset, England, which formed part of the "Wessex" of his novels and poems. The first of four children, Hardy was born small and thought at birth to be dead.
كان الاول من بين اربعة اخوة وولد في منطقة دورست وقد ولد صغير الحجم وكان يعتقد انه ولد ميتا
He grew to be a small man only a little over five feet tall.
ظل قصير القامة ولم يزد طوله عن 5 اقدام الا قليل
In a recent biography on Hardy, Claire Tomalin argues that Hardy became a truly great English poet after the death of his first wife, Emma, beginning with the elegies he wrote in her memory, calling these poems, "one of the finest and strangest celebrations of the dead in English poetry."
في احدى الدراسات عنه كتبت كلير انه لم يصبح شاعر بحق الا بعد موت زوجته ايما
الى هنا

- روائي انجليزي ولد عام 1840 وكان متعدد المواهب وكان مفتونا بالقوى الخارقة
- اعمال هاردي تعكس تشاؤمه الاجتماعي وشعوره بالمآساة في حياة الناس
- كان والده يعمل في مجال البناء
- كانت امه مثقفه وكانت تعمل على تمويل دراسته
- كان يعمل بعد دوام المدرسة لدى مهندس معماري
- تزوج في عام 1874 من ايما جفورد وبعد اربعين عام من الزواج وبعد موتها مجموعة من القصائد
- في سن الـ 22 انتقل هاردي الى لندن وبدأ في كتابة القصائد
- في عام 1867 عاد هاردي من لندن الى منطقة دورست
- الف عام 1867 روايته الاولى السيدة الرجل الفقير ولكنها رفضت من قبل الناشرين واتلف هاردي النسخه
- في روايته جود المغمور يحكي هاردي عن الصراع ببن الحياة الجسدية الروحية وهي عبارة عن سجل لحياة جود من سن الطفولة وحتى مماته المبكر.
- قام احد رجال الدين باحراق اروع روايتان له بسبب رفض افكارها التي كشفت عيوب المجتمع التقليدي
- حافظ هاردي على زواجه من ايما على الرغم انه لم ينجب اطفال وعلى الرغم انه كان زواج غير سعيد وكان يتخيل علاقات مع اخريات
- ماتت زوجته عام 1912 وتزوج مرة اخرى من سكرتيرته عام 1914 وكان الفرق في السن تقريبا 40 سنه وقد بدات العلاقة من رسالة من معجبه ارسلت له
- مات هاردي عام 1928
- مات ابوه عام 1892 وماتت امه عام 1904
- في سن الثامنة انضم الى اول مبدرسة له في منطقة بوكهامتن ولا بد ان هذه مدرسة داخلية مما شكل انفصال عن الاهل
- لم يسمح له الفقر باكمال دراسته الجامعية وانتهت دراسته في سن السادسة عشره حيث بدأ يعمل لدى معماري
- التحق في لندن باحدى الكليات وكان قد انتقل الى لندن للعمل لدى احدى المعماريين وبقي هناك خمس سنوات وكان هناك يشعر بالغربة
- بعد خمس سنوات في لندن ولاسباب سحصة عاد الى منطقة دورست حيث قرر ان يكرس نفسه للكتابة
- كان لموت زوجته ورغم الخلاف بينهما اثر مزلزلا
- اظهرت اعمال الروائية وعيه بالالم الذي يعايه الناس في صراعهم من اجل الحياة
- كان الاول من بين اربعة اخوة وولد في منطقة دورست وقد ولد صغير الحجم وكان يعتقد انه ولد ميتا
- ظل قصير القامة ولم يزد طوله عن 5 اقدام الا قليل
- في احدى الدراسات عنه كتبت كلير انه لم يصبح شاعر بحق الا بعد موت زوجته ايما

رغم انه ليست يتيم لكنه روائي مأزوم وربما ان اهم عنصر سبب له ازمته هو انه ولد صغير الحجم وكانوا يظنون انه ولد ميتا وظل صغير الحجم. كما انه درس في مدرسة داخلية. ولا شك ان الفقر لعب دورا مهما في ازمته مع احتمال ان حرق اوراقه بعد موته ربما جاء لاخفاء سر في حياته قد يكون له علاقة بكونه لقيط؟

ليس يتيم لكنه مأزوم.