وَ..الوَرَقْ
وَ..الْحِبْرْ
وَ..النَشْوَه
وَ..ارْتفَاعِ الحَسَّاسِيه
وَ..انْهِمَاكِ الضُّمُور
وَ..لا أُجِيدُ غَيْرَ أَنْ أُرَافِقَ مَنْ يَحْتَسِي وَمَنْ يَتَشبَّعْ
لا حَاجَةَ لِلْوَرَاءْ .. حِينَ تَشُّدُّ مَاتُجِيدُهُ نَحْوَكَ وَتَسُّدُّ حَمَاسَ الإنْفِتَاحْ ناَحِيَةَ كِتْمَانٍ زَائِدَه
لَنْ يَتَغيَّرْ الوَقْتْ وَاضِحَاً .. كُلُّها مُفَارَقَاتْ !
حَتىَّ نَبْنِي الحَّاجَه نُقرِّرْ ..!!
وَ..يَنْحَنِي
وَ..يَنْكَسِرْ
وَ..تَعُودُ لِتبْقَى
وَ..تَنْهَضُ شِبْهَ اسْتِنَادْ
وَ..مَازَالَ كُلُّ المَفقودْ يأتِي خَشْيَه ..؟!
تلتَّفُّ بِمِسْبَحَةِ الإِسْتِغْفارُ يَبَاسُ عُقْده ..! وَبِكُّلِّ حَاشِيَه مِنْ كِبْريَائِي لاأزالُ أسْتغفِرْ
لَنْ تَروقَ لِي عَاطِفةُ الشَّكْ ونَحُو لاجَدْوَى !
يَظلُّ المَسَّاءُ حِنْكَةُ الوِحْدَه..!
وَ..مُتغَلْغِلْ
وَ..عَاشِقْ
وَ..مُعْدَمْ
وَ..ثُنَائِي
وَ..في كفَّيْنِ صغيرينْ طفْلْ ..!!
وَ..مَن يَزورُ تِلكَ الأماكن يهزُّ مَحْوه .. ؟!
قَد نَتَنَّفَسْ لِلْأَخِيرْ وَتَنْشَطِبْ رُؤْيَةُ الْعَفْويَّه التِّي لَمْ تَكُنْ عِبءَ أَحَدٍ يَوْمَاً مَا !!
وَلَكِنْ هِيَ فَائِتَه أَبْسَطُ الرُؤْيَا ..!
وَ..تَقِفْ
وَ..تَتَبَلْسَمْ
وَ..تَحْلُمْ
وَ..تُعَاوِدْ
وَ..تَعْلُو مِنْ فَوْقِ الْكَلاَمِ أيُّ شَيءْ ؟! أيُّ شَيءْ؟!