عرض مشاركة واحدة
قديم 07-26-2011, 08:50 AM
المشاركة 5
ماجد جابر
مشرف منابر علوم اللغة العربية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
إرنست هيمنغواي ernest hemingway) 1898 – 1961)


[justify] [/justify][justify][/justify][justify][/justify][justify]
أديب روائي وكاتب قصصي أميركي، ولد في أوك بارك، بولاية إلينوي وهو ابن طبيب. بعدما تطوع في الصليب الأحمر خلال الحرب العالمية الأولى، سافر إلى إيطاليا متطوعاً في القسم الطبي الحربي، ثم نقل إلى المُشاة وجُرح، فأنعمت عليه الحكومة الإيطالية بوسام.
[/justify]

[justify] [/justify][justify][/justify][justify][/justify][justify]
عمل في الصحافة كمراسل أجنبي، ثم انتقل إلى باريس. وقد بدأ عمله الأدبي من هناك فكتب(3 قصص و 10 قصائد عام 1923) .. و(في زماننا عام 1924).
[/justify]

[justify] [/justify][justify][/justify][justify][/justify][justify]
روايته الأولى الناجحة كانت(الشمس تشرق دائماً عام 1926)، ثم كانت الرواية الثانية(رجال بلا نساء عام 1927)، (وداعاً للسلاح عام 1929)، أما روايته(لمن تقرع الأجراس عام 1940)، فكانت تدور أحداثها حول الحرب الأهلية الإسبانية. وآخر أعماله الروائية الهامة كانت (العجوز والبحر أو الشيخ والبحر عام 1952). نال جائزة نوبل في الآداب عام 1954.
[/justify]

[justify] [/justify][justify][/justify][justify]
تميزت رواياته بالواقعية، واعتبر من أعمدة الأدباء الأميركيين الذي أنشأ مدرسة خاصة في الأدب، سار على نهجه العديد من الأجيال التي تلته.
[/justify]
[justify] [/justify][justify][/justify][justify][/justify][justify]
تزوج أكثر من مرة، لكن زيجاته لم تعمّر، بسبب ضعف ثقته بالمرأة، وكان غالباً ما ينظر إلى أفراد مجتمعه(الذي ينتمي إليه بالولادة والقربى) نظرة ازدراء، فهو(مجتمع لا يقيم وزناً حقيقياً للصداقة الخالصة، ولا يعرف القيم الإنسانية، بل التصنع والتزلف والقسوة والوحشية). أنهى حياته بنفسه حين أطلق النار من مسدسه على رأسه في العام 1961.
[/justify]

موسوعة المعارف العامة - الأدب
ندى جميل اسماعيل


أذكر هذه الرواية تماماً التي قام بدور العجوز أو الشيخ
الممثل العالمي أنطوني كوين وما زالت راسخة في الذاكرة
وأحييتها الآن بإيجاز بقلم ذو جمالٍ لا يضاهيه أيّ جمال
وليس بغريب عليه هذا الإبداع.

أخي الأديب المربي الفاضل
أ.عبد المجيد جابر

أعتذر لتأخري في الرد لبطء النت ومشاكله
من القلب تحية على مجهودك الذي تبذله
وتنثر دررك هنا وهناك
شكراً بحجم السماء لهذه التغطية الأخوية
في منبر الآداب التي لقيتها من أخٍ عزيز على قلبي
تقديري وتثبيتي
لنبضك السخي المحلق بزهو في سماء منابر
مودة لا تنتهي
تحيّاتي
أشكركِ أستاذتي القديرة رقية صالح ،فضلكِ علينا كبير ، وقلمكِ الجميل له في ذمتنا حقّ ، وحرفك العذب يجب أن يُساند ، وأسلوبكِ المهذّب يلزمنا بالمؤازرة.
لا تقلقي ، أزال الله الغمة.
بوركتِ ، وبوركت الشام ، وحماكم الله.