عرض مشاركة واحدة
قديم 06-04-2011, 12:08 AM
المشاركة 4
سحر زين الدين
رئيس تحرير صحيفة ذات الخبر الإلكترونية
  • غير موجود
افتراضي

نعوش الضمائر !!!!!!!!!!!!!!!


نعوش قادمة مؤجلة لا تمكث أبداً وكأنها تصل ... وتجب مجون الحرف في شرفات المقابر وأشباح الليل كشقائق حزن غادر ، يفيق على أمزجة صبح مسك وعود من قلب طفل عابر ... حظه غابر ... وصمته لون من مسافات هادئه .. هانئة ... وبين تلك وهذان وذاك تعود صرخة إسمها ضمائر تفيق أو كأننا نحلم ونطمح بأنها أفاقت ورحلت كسراب عابر وطيف غابر وطفل غاضب بريء يحمل لغة ثائر