عرض مشاركة واحدة
قديم 09-06-2014, 11:12 PM
المشاركة 1195
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
والان مع العناصر التي صنعت الروعة في رواية رقم 59- غرناطة رضوي عاشور مصر

-الثلاثية رحلة الإنكسار و الذل فى آخر عهد المسلمين فى غرناطة و الأندلس رحلة التهجير و التنصير و محاكم التفتيش و التعذيب و القمع و الذل و الهوان

- رحلة بنعيشها مع عائلة أبو جعفر بداية من حياتهم فى غرناطة قبل السقوط حتى تهجيرهم خارج الأندلس

- بتعيش أقسى الأوقات مع سليمة و لحظة حرق الكتب و حرقها هى شخصياً

- حاول أثناء القراءة ان تغالب عقلك فى المقارنة بين الواقع الذى نعيشه و بين الماضى فى غرناطة حتى لا تعجل بموتك غماً حكام ظلمة و فجرة مستضعفون يُذلون فى بلادهم يُحاربون بسبب هويتهم و دينهم

- الرواية بإختصار ملحمة روائية تاريخية لا أكثر ولا أقل و غير قابلة للوصف

- رواية رائعة....بتحكي تاريخ الاندلس من بعد سقوط غرناطة،و حياة اهلها في ظل الحكم القشتالي.

- اكتر حاجه عجبتني انها ركزت على افراد اسرة واحدة، و جابت حكاية كل واحد فيهم، و من كتر الرابط تحس انك واحد من العائلة دي. بتتوجع زيهم مع كل مرسوم ظالم ينزل.

- في البِدايَة الروايَة تأتيَك مُقَسمة إلى ثُلاثَية تبدأ مِن ( غرنَاطة وهُو الجُزء الأطول، مَريمة ، الرحَيل) تتنَقل مِن خِلالهَا في عوالِم غُرنَاطة وسُقوطِها المَرير، مِن خِلال التعَايُش مع أربعَة أجَيال، تبدأ بـ الورّاق أبو جعَفر وتنتهَي إلى حفَيدهِ عليَ إبن بنت بِنت ولدهِ سليَمة وإبن ولد ولد ولدهِ حَسن
- هَذهِ الروايَة تأتَي أحَداثَها لِتُربِكك، وتُبكَيك ألف مَرة .. حينَما ترسُم لكَ رضَوى صُوراً مِن حَرق الكُتب والمصَاحِف، أو الترحَيل الجَبري، أو السجن القسَري .. والقهَر الأبَدي لِمُسلمَين عاشَوا حَيثُ أندلُساً وغُرنَاطة الحمَراء !

- درامَية الأحَداث رائِعة، تستحِق وقتك الذَي تقضَيه بين دفتيّها، ذكَاء الكاتِبة في سَير الأحَداث .. المَوت، الزواج، الوِلادة، الرحَيل، الإغتِراب، التذمُر، البُكَاء، الأمَل، السجَن، الإعدام، التنصُر، الهُجرة، كُلهَا جَاءت بِشكل رائع ولافِت .. رُغم تذمُري مِن موتِ فُلان أو رحَيل فُلانة !

- أظُن إن الكاتِبة استطَاعت أن تجعَلنا نعَيش بين أهل غُرنَاطة (100) عَام لِنشعُر بِألمهم، مِن خِلال أُسرة أبو جعفَر وأحفادِه وما يُقاسُون مِن آلام الطردِ والتعَذيب مِن "القشتاليين" القذرُون ، وعُمق الوصَف حَتى لأدق الأشيَاء وكأنكَ ترى الأحَداث مُصورة مُما أجَبرني أن أُنهَيها سَريعاً !

- السَرد الروائي رائع جِداً، الحِوارات مُذهِلة، القِصة مُقنِعة ... وبِكُل تأكَيد أن النهَاية مُبكَية !

- أعَيبُ عليهَا الشركَيات التَي وقعتَ فيها، والسُؤالات الوجوديَة الخَانِقة والقُنوط واليأس مِن الله الغَير مُبرر والذي أزعجَني كثيراً!

- بكَيت جِداً حينما جعَلت "أبو جعفَر" حينما رأى حَرق الكُتب والمصَاحف يمُوت مُلحِداً ويائساً مِن الله؛ وهُو الذي عَاش مُسلماً يخَدم الإسلام والمُسلميَن بِتغليف كُتبهم وحِمايتَها !

- وكَذلك بعَض الأوصَاف الجِنسية التي لمَ أجِد لوجودِها حَاجة بل عاى العكَس شوهتَ سيَاق النَص.

- رواية أكثر من رائعة... و أنت تقرأ هذه الرواية تعيش الأحداث بأدق تفاصيلها و كأنك أحد أبطالها


- الذل و المهانه و قلة القيمة و الاستفزاز جمعت معاً في هذه الرواية لتذرف الدموع و انت تقرأ ,,

- اعترف بانها رواية قاربت علي الكمال ( و الكمال لله ) و لكنها الحقيقة .


-أي أندلس هذه أندلس المسلمين في أوروبا أم فلسطين بحادثاتها منذ بدايات القرن الماضي؟

- أبدعت د. رضوى عاشور في وضع التاريخ بقالب جميل سلس مشوق ما أن تبدأ القراءة لا تستطيع أن تترك الكتاب. تتنقل بين الشخصيات وبين الأحداث بكل سهولة.

- التفاصيل التي تسردها القصة في غاية الجمال والدقة تقرأ وكأنك تشاهد صورا حقيقية. تبدع في التصوير وكأنك تشم الرائحة وتشعر بدرجة الحرارة وتتذوق طعم المأكولات.

- تسير بك الرواية في تسلسها الزمني كنهر يجري في الزمن اذا نظرت اليه تظن ان شيئا فيه لا يتغير في حين أن كل ما فيه يتغير وكذا فعل الزمن بكل شخصيات الرواية من أبو جعفر ونعيم وسعد الى هشام وعائشة.

- تنوعت الابداعات في الرواية فطرقت بعضا من أبواب النفس البشرية وتنوعها، عادات الناس وطبائعهم وانعكاسها على حياتهم. دخلت في بعض التفاصيل المعمارية الجميلة فتحدثت عن بيوت وحمامات واسواق. تحدثت عن شيئا من الدول وصعودها وسقوطها. طرقت شيئا من علاقات المدن والشعوب وتبادلاتها.

- طرحت د.رضوى تساؤلات عبر شخصياتها عن محظورات النقاش في العالم العربي خصوصا تساؤلات حول الله وحول الموت والحياة.

- واخيرا وصفت وبعمق أحداث ذلك الزمان وأظهرت بشكل عميق وواعي الصراع على السلطة والمال الذي لبس ثوب الدين وذلك في الجزء الاخير من خلال أحداث محاكمة سليمة.

- أعجبني وبشدة تركيزها على أن العداء الأكثر قسوة هو العداء للكتب بما تمثلة من مخزون حضاري وأن الأنتصار الأكبر هو الانتصار للكتب والمحافظة عليها. قالت الرواية بشكل واضح وقوي أن من يكره الكتب هو الطاغية الظالم وأن من يحبها ويحافظ عليها هو المنتصر الحقيقي وان أُحرق.

- تبدأ الكاتبة هذا الجزء بحلم فيه أملهم يريدون النصر وعودة عزهم وكرامتهم ثم تكون الحقيقة. أقوى حقيقة خلقها الله وتموت مريمة.

- أبدعت رضوى عاشور باظهار قوة المرأة وقدرتها على التحمل ووفائها. مريمة حافظت على أبو هشام وربت علي وتقبلت نعيم واعالت الجميع. مريمة ذات اليد الخضراء صاحبة البستان المورق الشذي.

- مريمة الصبر والحكمة

- كما في كل الرواية ابدعت في الوصف والتنقل بين الاماكن وبين الازمنة.

- يقول مالك بن نبي الفيلسوف الجزائري "عندما تغيب الفكرة يبرز الصنم" وتؤكد رضوى عاشور على هذه القاعده في هذا الجزء والجزء الذي يليه حيث ابتعد الزمان بعرب الاندلس عن العقل السليم لكثرة تعرضهم للتجهيل والتعذيب والمصائب من كل الاشكال والانواع فباتوا يتعلقون بحبال الاحلام والتمني وباتوا يثقون بالتمائم اكثر من ثقتهم بالبشر.

- الابداع الكبير في كل هذا انهم لم يتنازلوا ابدا عن حق المقاومة لم تُنسَ في اي مرحلة او تحت اي ظرف توارثوها جيلا عن جيل وان دفنت في بعض الاحيان او أخفوها في الاقبية وفي الدهاليز الا انها كانت حاضرة كما الكتب في عين الدمع او في صدور الكبار.

- كان من الرائع استخدام الكاتبة لعلي بن هشام وتوظيف هذه الشخصية من الطفولة الى نهاية الرواية بما مثلة من صواب وخطأ وجهل وتعلم وثبات وتنقل وصداقات وعداوات.

- في الجزء الاخير من هذه الثلاثية قطعت الراوية في نهايتها علاقتنا الحسية بالاندلس فليس بعد علي نسل ولا جيل جديد ابقته وحيدا بلا خلف ورحل الجميع الى المغرب. ولكنها أبقت المدن والقرى وابقت غرناطة والبيازين والقرى المهجورة والقرى العامرة التي هجرها العرب في لحظات الرواية الاخير. ابقت ما هو منتج وممتد أبقت الزيتون بما يمثلة في وجداننا من الأمل. وابقت الكتب ميراث العائلة ميراث العرب في الاندلس مدفونة في صندوق العائلة الاندلس في ارض البستان البستان الاندلس في البيازين بيازين الاندلس في غرناطة غرناطة الاندلس.

- ابرز ما شدني في هذا الجزء هو أن الجهل قطعا يؤدي الى الظلم والظلم قطعا ماحق وأشد ظلم هو ظلم المظلوم للمظلوم ففي حكاية كوثر اعلان واضح لكل ما يعيب الحياة من خطأ الاخت وحملها بالزنا الى معالجة الاهل للخطأ بقتلها وجنينها الى تقولات أهل القرية الى وشاية كوثر وفضحها الامر الى رجال الديوان حتى ضياعها ثم قلتلهم اياها.

- أخيرا لم يفت هذه المبدعة في هذه الرواية أن تربط الاندلس بالقدس بكل وضوح واصرار ولم تكن الرسالة عابرة تلك التي ربط القدس المحررة في زمن الاندلس المحتلة ولم تكن الرسالة عابرة تلك التي ربطت القدس المحتلة بالاندلس المحتلة. والجمال كل الجمال كان في ترك الاسئلة مفتوحة لنا نحن لنجد لها الاجابات.

- روعة في الأسلوب .. تسلسل ممتع في الأحداث

- تأريخ لفترة نهاية العرب في غرناطة بدرجة جيد جدا

باختصار .. بداية ممتازة مع الدكتور رضوي

- في واحدة من اروع الاعمال الادبية التي قرأتها تتالق الكاتبة في وصف حقبة تاريخية مهمة في حياة العرب و المسلمين بالاخص فهي رواية عامرة و زاخرة باحداث تاريخية الكثير منها متناسى في كتب التاريخ فهي في رأي حقبة سوداء في تاريخنا نظرا لتقاعس الدول العربية عامة و الاسلامية خاصة في تقديم العون لمن يقع عليه الظلم سواء داخل او خارج بالداننا و الاغرب انه حتى الان يحدث ذلك.

- هي (مئة عام من العزلة) ولكن في الأندلس

- أحببت موضوع الرواية .. لا أجد من الرويات التي تربطنا بالتاريخ الا القليل منها

- وما زادها جمالاً هو لغة الكاتبة .. رائعة و سلسة .. لا تنتهي جملة الا وقد احتوت على بلاغة وفصاحة تعطر القلب بهما

- اللغة الرائعة قد تشفع للكاتب زلات عديدة ..

- مع كل هذا لازالت الشخصيات عالقة في عقلي .. كأنني عايشتها وعايشتني في الواقع ..

- لا ادرى ما الذى دفعنى لقراءتها والانتهاء منها فى ليله واحده

- اهو حنين غامض الى صفحات منسيه فى تاريخنا الاسود ام رغبه دفينه فى مقارنتها مع الواقع الاسود الذى نعيشه ولكن المهم اننى برغم انفى وجدتنى اقارن بينها وبين الواقع فالاسبان او القشتاليين هم كل حاكم ظالم يفرض ارادته على شعب مسكين والشعب المسكين رضى بذلك فيستحق الذى يجرى له فالحاكم الظالم يتشابه فى اسلوبه ويختلف فى ظواهره واتفق كل ذلك مع خوف دفين داخلى من احداث مجتمعيه تجرى الان فى ارض الواقع فاقول ما الذى يمنع الحاكم الظالم باسم الدين من فرض ارادته الظالمه ولا اقول انه سيكتفى بفرض الظواهر كالخجاب مثلا ولكنه سيتعدى الى ما غير ذلك ليجعلنا عبيد لارادته المستتره باسم الدين لا اعلم اهو خوف مبرر له اسبابه ام مجرد هوس ووسوسه لا اعلم ولكن المهم انها روايه ساحره تجعل دموعك تخادعك وتذرفها حزنا وحوفا روايه دمجت بين التاريخ والحبكه الرائعه فى لوحه فنيه خالده ومبدعه تجعل من المستحيل اندثارها والطريف فى الامر انى قرأتها بعد البيت الاندلسى لواسينى الاعرج فزاد جرحى الما وذرفت دموعى بكثر

- كانت أول لقاء مع رضوى عاشور ومن ثم أصبحت الكاتبة المفضلة لدي غير أنها جعلتني شبة مهووسة بتاريخ الأندلس .

- سحبني قلمها فانشغلت أدعو للعرب المسلمين في غرناطة الأندلس وعندما أفقت من سكرة الكلمات أدركت أن الأندلس أصبحت إسبانيا ولم يعد هناك لا غرناطة وﻻ البيازين ولا عين الدمع..

- رواية تؤرخ للمآسي التي ذاقها أهل الأندلس على يد القشاتلة بعد أن سلمها أبو عبد الله الصغير لهم.. ستسحبك الرواية لتعيش المآسي ابتداء من حرق المكتبات وانتهاء بحرق الأهالي وتنصيرهم قصرا وترحيلهم من ديارهم ستشعر أنك فرد من العائلات الأندلسية في غرناطة وأنك تسكن حي البيازين حيث دارت أغلب أحداث الرواية هناك.

- شدني اوي كلام الأصدقاء عن الرواية قوتها وجمالها، بقيت مشدودة ليها ولاحداثها السريعة بتفاصيلها بأجيالها المتعاقبة اللي رضوي عاشور ابدعت في الوصف فيها ، عرفت تحسسنا بمشاعرهم ومعاناتهم، عن قوة ايمانهم وثقتهم في ربنا ان النصر قريب، وللاسف مستننين نجدة العرب اللي عمرها ما جت

- ثلاثية غرناطة مثال راائع للرواية التاريخية العميقة اللي تزودك بكل المعلومات التاريخة اللي محتاجها من غير ما تزهق ولا تمل.

- الرواية بها تكلف في اللغة وتفهمت رضوى في ذلك تريد أن تجاري البيئة الاندلسية ومن قرأ الطنطورية وبعدها الثلاثية يستغرب من قدرتها اللغوية في الانتقال بين البساطة وبين الرصانة لكن انا وصفتها بالتكلف لأنها لم تستمر في ذلك ، ضعفت لغتها في الفصول اللاحقة .

- الملاحظة الثانية وهي استخدامها للأساليب والتقنيات السردية الحديثة قد يفيدها في بعض المواقف ويكون لصالحها لكنها لم تفلح في ذلك ففي الفصل الذي اعلنت في نهايته حرق البطلة "سليمة" وانتقلت نقلة زمنية كبيرة في الفصل الثاني لدرجة التشتيت، أين نحن وماذا حدث وأكرر قد يكون في صالحها في سبيل التشويق لكن كان ضدها لانها لم تستطع بعدها السيطرة على تبعيات هذه النقلة الزمنية ، تشعر انها لا تستطيع اعادة ربط الاحداث ، وعند استعادتها فهي غامضة ومبتورة .

- الشيء الجميل في اسلوب رضوى سواء في الطنطورية او هذه الثلاثية ، أنها تحكي قصة عائلة بسيطة وعادية وتداعيات الحرب وتأثيرها عليها بشخوص يمثلوننا في طموحنا وآمالنا وأفكارنا وهكذا تكون أقرب للنفس.

- فهي لا تكتب كتاب تاريخي ولا تشرح الاحتلال من كافة جوانبه هي تشرحه من خلال تأثير تلك الظروف على العائلة العادية ، هذه نجمة لصالحها .

- كما ألفت كتابات رضوى عاشور.... فيض من الشجن وحزمة وافرة من المشاعر... لا أجد وصفا يعطى الرواية حقها.. ولعل أفضل ما يصفها هو قول الكاتب الكبير د. جابر عصفور: "غرناطة رواية المقموعين، حيث يصبح مجرد البقاء على قيد الحياة بطولة فى عالم عدوانى يقمع تاريخاً كاملاً"

- بكيت كثيراً أمام فصولها المختلفة، مذ بدأت القصة بأبي جعفر الوراق ونعيم وسعد الذين كانوا أطفالاً صغاراً حتى انتهت بحفيدهما علي الذي بقي شاهداً أخيراً على حقبة أخرى من حقبات ذلك الزمن..!!

- بكيت كثيراً وشدّتني تلك الرواية على ما فيها من وجع واقعي وتاريخ عظيم ومؤلم.. كم هي موجعة لحظة سقوط البلاد!!

- بعد أربعة أيام متواصلة من القراءة راودتني أمنية مستحيلة، هل لتلك الأيام أن ترجع لأعيش يوماً واحداً في غرناطة وأتأملها وأتأمل حياة أهلها الزاخرة، وأطوف الأندلس وبلادها الرائعة وأجول البيازين وعين الدمع وقرطبة والجعفرية والصنادقية وقطالونيا وشاطبة وطليطلة واشبيلية والمرية وغيرها وغيرها..

- لقد كانت رضوى أكثر من رائعة في وصفها الدقيق لكل الشوارع والحارات والحمامات والبيوت والأشياء حتى الصناديق الصغيرة!!

- لقد جلت الأندلس وتخيلت غرناطة وعشت في البيازين لأربعة أيام متواصلة دون ملل أو كلل، لكني أيضاً عشت الحرب وذقت ويلات الترحيل وفرض التنصير وموت الأحبة.. وسقوط البلاد وضياع اللغة!!

- كانت رحلتي مؤلمة بقدر ما هي جميلة.. لكنها كانت رحلة رائعة بحق!!

- إن الفرصة التي منحتني إياها رضوى لتخيل كل ما وصفت كانت تفوق كل الأشياء،، لكن الحسرة في قلبي تظل قائمة لأني لم أحظَ بفرصة العيش في ذلك الزمن ورؤية ومعايشة كل ما وصفته..!!

- رواية أكثر من رائعة، ممتعة وجميلة وصادقة وقوية التعابير