عرض مشاركة واحدة
قديم 08-17-2019, 05:14 AM
المشاركة 3
ابراهيم امين مؤمن
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقامة الرقصة الأخيرة
كل سنة وانتِ طيبة اخت مها ، وشرف لى نقدك وارجو دائما من كل الاعضاء النقد .
اجابة سؤالك ستجديه فى النص ...
المشهد الأخير ......
وانغرس فى ظهرى خنجر الغدر .
غدرتْ لأنها تريد فردًا الملكَ .
وسال دمى ، دم الغزال بعد المنح.
وامتلئتْ الدنيا دمًا .
سنة الكون فى الخلق سرتْ .
وتوحش الناس على أعتاب الملك ونسوا الحشر والبلى .
وقفزوا وغدروا وسرقوا ونهبوا وتكبروا ونسوا يوم اللقا
الاجابة هنا ...
غدرتْ لأنها تريد فردًا الملكَ .
ونهاية المقطوعة تجسد قصة قابيل وهابيل