عرض مشاركة واحدة
قديم 01-04-2013, 08:13 PM
المشاركة 98
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
by Jonathan Swift, Ireland, (1667-1745)
Jonathan Swift's classic satirical narrative was first published in 1726, seven years after Defoe's Robinson Crusoe (one of its few rivals in fame and breadth of appeal). As a parody travel-memoir it reports on extraordinary lands and societies, whose names have entered the English language: notably the minute inhabitants of Lilliput, the giants of Brobdingnag, and the Yahoos in Houyhnhnmland, where talking horses are the dominant species. It spares no vested interest from its irreverent wit, and its attack on political and financial corruption, as well as abuses in science, continue to resonate in our own times.
=
HarperCollins is proud to present its new range of best-loved, essential classics. 'I cannot but conclude the bulk of your natives to be the most pernicious race of little odious vermin that nature ever suffered to crawl upon the surface of the earth.' Shipwrecked on the high seas, Lemuel Gulliver finds himself washed up on the strange island of Lilliput, a land inhabited by quarrelsome miniature people. On his travels he continues to meet others who force him to reflect on human behaviour - the giants of Brobdingnag, the Houyhnhnms and the Yahoos. In this scathing satire on the politics and morals of the 18th Century, Swift's condemnation of society and its institutions still resonates today.
==
تتألف رحلات حلفر من أربع رحلات، لكن معظم المترجمين العرب لم يقدموا للقراء سوى ترجمات منقحة ومبسطة أو مهذبة ومختصرة للرحلة الأولى فقط أو الثانية أو هما معا، مهملين بشكل عام الرحلتين الثالثة والرابعة. وقد أدى هذا إلى نشوء فهم خاطئ بأنها مجرد قصة خيالية عن عمالقة وأقزام، وأنها حكاية موجهة للصغار دون الكبار.
والترجمة التي قام بها الأستاذ بقسم اللغة الإنجليزية بجامعة الكويت الدكتور محمد رجا عبد الرحمن الدريني تصحح هذا الفهم الخاطئ وتقدم ترجمة أمينة وصحيحة وكاملة عن الرحلات الأربع، وتؤكد أن النص يخاطب جميع الأعمار، كما أنه قام بجمع الرحلات الأربع في نسخة واحدة كاملة مترجمة عن النص الإنجليزي بخلاف ما درجت عليه عادة المترجمين العرب، دون مسوغ، من تجزيئها إلى أجزاء غير متلاحمة. ولا يكتفي بذلك بل يقدم دراسة قيمة عن الكاتب والقصة وأساليبها القصصية والفنية وأحداثها الواقعية والغريبة والفانتازية وأهم موضوعاتها الرئيسية، مع مراجع مختارة لمن أراد التوسع حول دور الكتاب وتأثيره الكبير في الغرب والشرق.
أما رحلات جلفر الأرع فهي:
1- رحلة إلى ليليبوت.
2- رحلة إلى بروبدنجناج.
3- رحلة إلى لابوتا.
4- رحلة إلى بلاد الهوينهم
==

رحلات جوليفر أشهر أعمال الكاتب جوناثان سويفت (1667-1745 م)، الذي يعده الكثير أعظم مؤلف ساخر إنجليزي. تروي القصة حكاية لومويل جوليفر وهو طبيب إنجليزي بارد الأعصاب، ونادراً ما يبدي أي انطباع شخصي أو استجابة عاطفية عميقة.

ملخص القصة

الجزء الأول: رحلة إلى ليليبوت

4 مايو 1699 – 13 أبريل 1702

عمل غاليفر جراحًا على سفينة تتجه إلى الشرق، فواجهت السفينة عاصفة حطمتها لكن غالفير قد نجى من العاصفة ووصل إلى أرض نام فيها، اكتشف فيما أنها أرض لأقزام متوسط طول الواحد منهم 15 سم. قام الأقزام بحبسه وأطعموه، ثم تعلم غاليفر لغتهم وزار عاصمتهم، ثم أطلعه أحد مستشاري الملك على المشاكل في ليليبوت (اسم الدولة)؛ أولًا كان هناك حزبين في الدولة الأول يقوم على تقليد الأجداد حيث يرتدون الأحذية ذات النعل العالي، والثاني يقومون على تقليد حديث حيث يرتدون الأحذية ذات النعل المنخفض. وثانيًا هو أن الناس كانت تأكل البيض من النهاية الكبرى ثم قُطع إصبع جد الملك فأصدر قانونًا بأكل البيض من النهاية الصغرى فرفض بعض الناس ذلك وتمردوا فهربوا إلى بلد مجلورة تُسمَّى بليفوسكو، فعرض عليه المستشار المساعدة منه في الحرب. وافق غاليفر على ذلك وأعد خطة بأن يأخذ أسطول تلك البلد المسماة بليفوسكو؛ وبالفعل أخذه وعاد إلى ليليبوت فعرض عليه الملك أن يأخذ أهل بليفوسكو أسرى لديه لكنه رفض ذلك فقرر الملك أن يعاقبه؛ لكن أحد المستشارين أخبره أنهم سيجعلونه أعمى ولن يعطونه أي طعام فهرب إلى بليفوسكو ورحب به ملكها حيث عاش في بلده عدة أشهر حتى وجد قاربًا فأصلحه وأبحر به حتى وجد سفينة إنجليزية عاد بها إلى لندن.
الجزء الثاني: رحلة إلى بروبدنجناج

20 يونيو 1702 – 3 يونيو 1706


جوليفر في بربد نجناج بريشة ريتشارد ريدچريف
غادر غاليفر إنجلترا مرة أخرى في رحلة تتجه إلى الهند حتى وصلوا إلى شمال جزيرة مدغشقر فواجهتهم عاصفة شديدة حتى جرفتهم عن المسار فرأى أحد البحارة أرض فنزل غاليفر والبحارة للبحث عن الماء ثم اكتشف أنها أرض للعمالقة تُسمى بروبدنجناج فوقع أسيرًا في أيدي سكانها من العمالقة وبدا بينهم قزمًا, لا يزيد طوله على بضع بوصات. وكانت تخفيه الزنابير التي في حجم العصافير, والكلاب التي في حجم الخيول, ودارت معركة بينه وبين أحد الفئران. وفي النهاية تمكن من الفرار وعاد إلى إنجلترا ليقوم برحلات عجيبة.
[عدل] الجزء الثالث: رحلة إلى لابوتا وبالنباربي ولوجناج وجلوبدوبدريب واليابان

5 أغسطس 1706 – 16 أبريل 1710
[عدل] الجزء الرابع: رحلة إلى دولة هويهنهنمس

7 سبتمبر 1710 – 2 يوليو 1715