عرض مشاركة واحدة
قديم 04-26-2015, 11:54 AM
المشاركة 1978
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جيلبرت نيوتن لويس لا يتوفر معلومات عن طفولته سوى انه كان خجولا حتى انه تجنب التدريس لكونه لا يتسطيع التحدث امام جمهور كبير وفي ذلك ما ييشير الى طفولة مضطربة لكننا سنعتبره وفي ظل غياب المعلومات عن والديه تحديدا مجهول الطفولة.

(بالإنجليزية: Gilbert Newton Lewis) (23 أكتوبر1875-23 مارس1946) عالمفيزياء كيميائيةأمريكي. هو الذي وضع مفهوم الرابطة الكيميائية الحديث وصنف الروابط إلى أيونية ومشتركة وبحث وأسس لنظريات الربط الحديثة.

توفي سنة 1946 وهو يعمل في إحدى التجارب المخبرية. قام غيلبرت لويس بوضع طريقة بسيطة لتمثيل الكترونات التكافؤ وهي الإلكترونات التي عندها بعض من حرية الحركة. سمي ذلك تركيب لويس. تطبق طريقة لويس في التعبير عن الإلكترونات بالنقط في موضوعات وكتب الكيمياء.
==
جيلبرت نيوتن لويس (Gilbert Newton Lewis 1875 – 1946) هو عالم فيزيائي وكيميائي أميركي، وُلد لويس في ويماوث، بماساشوسيتس، ونال درجته العلمية في الطب من جامعة هارفارد عام 1899م. أكمل علومه وتخرج من جامعة نبراسكا Nebraska ،وفي عام 1912م، أصبح أستاذًا للكيمياء وعميدًا في جامعة كاليفورنيا. وهنا أدخل الديناميكية الحرارية، في دراسة الكيمياء
أكسبته أعماله واكتشافاته ونظرياته في كثير من موضوعات الكيمياء العامة والفيزيائية شهرة عالمية وجعلته من علماء الكيمياء المرموقين في القرن العشرين . وضع لويس مفهوم الرابطة الكيميائية الحديث ، وصنف الروابط إلى أيونية ومشتركة، وبحث وأسس لنظريات الربط الحديثة . درس أيضاً الديناميكا الحرارية Thermodynamic وأسهم في وضع الكثير من قوانينها . وضع تعريفاً ونظرية خاصة بالحموض والقواعد ما تزال معمولاً بها حتى يومنا هذا . وعند دراسته للروابط وضع العديد من المفاهيم الحديثة منها مفهوم الكترونات التكافؤ ، وقاعدة الاستقرار الالكتروني أو قاعدة الثمانية (ربط) كما اقترح النظام البسيط في تمثيل الالكترونات بالنقط عند كتابة رموز العناصر والأيونات البسيطة وعند كتابة صيغ المركبات والأيونات المعقدة .
طريقة لويس في تمثيل الكترونات التكافؤ بالنقط أطلق لويس على الكترونات المستوى الخارجي للذرة الأبعد عن النواة اسم الكترونات التكافؤ أو الكترونات الربط ، وهذه الالكترونات هي المسؤولة عن عمل الروابط الكيميائية مع ذرات من نفس النوع لتكوين الجزيئات المتشابهة مثل H2 ، S8 ، أو مع ذرات عناصر أخرى وتكوين المركبات الكيميائية مثل CO2 ، NaCl ابتدع لويس طريقة بسيطة في تمثيل الكترونات التكافؤ (الربط) ، وهي الكترونات عندها بعض من حرية الحركة . بسبب بعدها عن النواة لذا يمكنها أن تفلت من جذب نواة الذرة كلياً أو جزئياً ، وعندما يحدث ذلك تعمل علاقات جديدة (روابط) تجعل الذرات في وضع أكثر استقراراً واتزاناً .
تطبق طريقة لويس في التعبير عن الالكترونات بالنقط في موضوعات وكتب الكيمياء ، ومن المستحيل أن تجد كتاب كيمياء لا يستعملها أو يشير إليها .
نستخدم طريقة لويس في التعبير عن الذرات ونوسعها لتشمل الأيونات والمركبات الكيميائية سواء أكانت الرابطة فيها من النوع الأيوني أم المشترك، كما نستخدمها للتعبير عن مجموعات العناصر في الجدول الدوري بطريقة بسيطة .
لاحظ أن قاعدة الثمانية التي وضعها لويس والتي نصها : (حتى تستقر الذرات يجب أن يحاط مدارها الأخير بثمانية الكترونات) . هي نتيجة لما كان علماء الكيمياء قد درسوه ولاحظوه على عناصر الغازات النبيلة (المجموعة الثامنة) من قلة النشاط الكيميائي ، حيث لا تبدي رغبة في التفاعل مع غيرها من العناصر وتكوين المركبات ، وهذا ما جعل لويس يعتبرها نموذجاً ومثالاً يحتذى للعناصر الأخرى النشطة والفعالة ، التي يكون في ذراتها عدداً من الإلكترونات غير المزدوجة ، وعندما تتحد مع بعضها وتكوّن مركبات تربط بينها روابط مشتركة أو أيونية تزدوج الكتروناتها ويصبح التوزيع الإلكتروني للواحد منها مشابهاً للتوزيع الإلكتروني للغاز النبيل الأقرب إليه ، أن ذرة العنصر حينما تكسب أو تفقد الكتروناً (أو الكترونات) تتحول إلى أيون سالب أو أيون موجب نسمي هذا النوع من الأيونات باسم الأيونات البسيطة إذن الأيون البسيط : هو ذرة واحدة أصبحت مشحونة نتيجة كسبها أو فقدانها لإلكترون واحد أو عدة الكترونات .
يوجد مقابل هذا النوع البسيط من الأيونات أيونات تتكون من عدة ذرات Polyatomic Ions يمكن أن نطلق عليها اسم الأيونات المركبة أو الأيونات عديدة الذرات ، وهذه الأيونات تتصرف كوحدة واحدة ولا تتجزأ عند دخولها في تفاعلات كيميائية وتكوين روابط ، أي أنها تسلك سلوك الأيونات البسيطة نُسمي الأيونات عديدة الذرات باسم المجموعة الكيماوية وهذه أيونات مركبة بالمقارنة مع الأيونات البسيطة التي تتكون من ذرة واحدة . وهذه الأيونات تتصرف كوحدة واحدة ولا تتجزأ عند دخولها في تفاعلات كيميائية مع غيرها وتكوين روابط ، أي أنها تسلك سلوك الأيونات البسيطة


Gilbert Lewis

In chemical thermodynamics, Gilbert Newton Lewis (1875-1946)
(IQ:13|195) (CR:4|430) was an American physical chemist and chemical thermodynamicist notable for the publication of his 1923 textbook Thermodynamics and the Free Energy of Chemical Substances, written via dictation to American physical chemist Merle Randall, that resulted to be the most referenced thermodynamics textbook (by other thermodynamics textbooks) of the 20th century, known as the the so-called "thermodynamic bible", that resulted, in the 1956 words of American chemistry historian Henry Leicester, to “replace the term ‘affinity’ by the term ‘free energy’ [throughout] the English-speaking world.”

Lewis is also noted for the development of the Lewis dot structure (electron pair) model (1902) of the covalent bond, e.g. H:H for the hydrogen molecule H2, for his Anatomy of Science conjectures on a speculative future "wonderful science" (see: hmolscience), somewhere between mechanics and psychology, that explains the behavior of both the electron and a person (1925), for coining the term photon as the particle of light (1926), for his interjection into the Szilard demon argument (1930), and in general for the formation of what has come to be known as the "Lewis school", centered around the University of California, Berkeley, which, as summarized by South African physical chemist Adriaan de Lange, has produced “more Nobel Prize winners in chemistry than any Nobel Prize winner in any category”, a school of influence that is still being felt.

==
Lewis spent his youth in Lincoln, Neb. Initially educated at home by his parents, at age 13 he entered the preparatory school of the University of Nebraska in Lincoln. He continued at the university through his sophomore year before transferring to Harvard University in 1893, from which he received a bachelor’s degree in chemistry in 1896. After a year of teaching at Phillips Academy in Andover, Mass., he returned to Harvard to complete a master’s degree in 1898, followed by a doctorate the next year under the supervision of Theodore Richards for a dissertation on the electrochemistry of zinc and cadmium amalgams.