عرض مشاركة واحدة
قديم 08-09-2010, 08:48 AM
المشاركة 73
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقتطفات من كتاب ~ لا تحزن ~
الاخت امل محمد

تقولين انه ليس يتيم الاب لكن ربما هو يتيم الام؟ لقد بحثت عن سيرته ولم اجد تفاصيل عن طفولته. حبذا ان توفرت المعلومات عن تلك المرحلة من عمره ان يتم ادراجها هنا.

الشيخ مبدع عبقري ولديه قدرات فذة ...وحسب دراستي المتعلقة "بالعلاقة بين اليتم والعبقرية" فأن كل من يمتلك قدرات استثنائية وصفات شخصية على شاكلة ما يملكه الشيخ لا بد ان يكون قد مر بفجائع في الطفولة وقد لا تكون بالضرورة يتم الاب والام. فكيف كانت طفولته؟؟؟
ارجو الافادة

وهذا ما ادرج عنه في وكيبيديا الموسوعة الحرة :
عائض بن عبد الله القرني داعية إسلامي من السعودية، وصاحب كتابلا تحزن الذي حقق نسبة مبيعات عالية، وهو صاحب منهج وسطي لأهل السنة والجماعة. ومن مواليد قرية آل شريح من آل سليمان في مدينة بلقرن - جنوب المملكة العربية السعودية 1 يناير1960 - عام 1379هـ/1960م، ودرس الابتدائية في مدرسة آل سليمان، ثم درس المتوسطة في المعهد العلمي بالرياض، ودرس الثانوية في المعهد العلمي بأبها، وتخرج من كلية أصول الدين بأبها، وحضر لشهادة الماجستير في رسالة بعنوان: (كتاب البدعة وأثرها في الدراية والرواية)، ثم حضر لشهادة الدكتوراه في (تحقيق المُفهِم على مختصر صحيح مسلم).وكان إمام وخطيب جامع أبي بكر الصديقبأبها.
له أكثر من 800 خطبة صوتية إسلامية في الدروس والمحاضرات والأمسيات الشعرية والندوات الأدبية.
وهو من أبرز رواد الصحوة في الثمانينات والتسعينات.
محتويات



دراسته

حفظ الشيخ عائض القرني القرآن الكريم ثم طالع تفسير الجلالين، والمفردات لمخلوف، ثم قرأ تفسير ابن كثير وكرره كثيراً، وقرأ قسماً كبيراً من تفسير ابن جرير، وعاش مع زاد المسير لابن الجوزي فترة من الزمن، واطلع أيضاً على تفسير الكشاف للزمخشري وعَرِفَ دسائسه الاعتزالية، وقرأ غالب تفسير في ظلال القرآن لسيد قطب، إن لم يكن أكمله، وجعل لنفسه درساً من تفسير القرطبي، واكتفى من فتح القدير للشوكاني بالدراسة المنهجية، وأما أحاديث التفسير فجعل اهتمامه بالدر المنثور للسيوطي، وقد مر على تفسير روح المعاني للألوسي، وقرأ تفسير الرازي وتفسير العلامة السعدي والدوسري، وغالب تفسير البغوي وعبد الرزاق ومجاهد.
وأما علوم القرآن فقد أكثر من قراءة البرهان للزركلي، والإتقان للسيوطي ومباحث في علوم القرآن لمناع القطان وغيرها.
وأما علوم الحديث فهي أمنيته ورغبته وطلبه وجُل اهتمامه، فقد قرأ بلوغ المرام أكثر من خمسين مرة حتى استظهر الكتاب، وقرأ عمدة الأحكام ودرّسه لطلبة العلم في المسجد، وكرر مختصر البخاري للزبيدي وكذلك مختصر مسلم للمنذري، وكرر المنتخب للنبهاني واللؤلؤ والمرجان، أما صحيح البخاري فقرأه وقرأ عليه شرحه فتح الباري للحافظ ابن حجر، وطالع صحيح مسلم بشرح النووي، وكذلك جامع الترمذي وغالب شرحه تحفة الأحوذي، وقرأ مختصر سنن أبي داود مع شرحه معالم السنن للخطابي وتهذيب السنن لابن القيم الجوزية، وكرر جامع الأصول لابن الأثير مرتين، ومسند الإمام أحمد وكذلك ترتيبه الفتح الرباني للبنا، ثم شرحه لطلبة العلم في المسجد في أكثر من مائة درس، وقرأ رياض الصالحين للإمام النووي، وجامع العلوم والحكم للحافظ ابن رجب، والترغيب والترهيب للمنذري ومشكاة المصابيح، وغالب كتب المحدِّث العلامة ناصر الدين الألباني، وخاصة إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل، وغيرها كثير جداً.

وأما الفقه فقرأ كتاب السلسبيل في معرفة الدليل كثيراً للبليهي، وكرر منه مئات المسائل، وعمل عليه وقفات مع زاد المستقنع، وطالع الدرر البهية للشوكاني، ونظر إلى غالب نيل الأوطار للشوكاني وكان يحضر منه دروس الكلية والمسجد، وطالع غالب المُغني لابن قدامة والمحلى لابن حزم، وأُعجب بطرح التــثريب وعزم على تكراره، ومر على فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية وغالب كتبه، واطلع على كتب ابن القيم الجوزية وبالأخص زاد المعادوإعلام الموقعين.
وأما أصول الفقه فقرأ الرسالة للإمام الشافعي والموافقات للشاطبي وقرأ اللُمَع للشيرازي وبعضاً من المستصفى.
وكذلك قرأ كتب الشيخ محمد بن عبد الوهاب وأئمة الدعوة النجدية، وقرأ من التمهيد لابن عبد البر.
وأما كتب التوحيد فقرأ في الكلية العقيدة الواسطية والتدمرية والحموية ولُمعة الاعتقاد لابن قدامة والعقيدة الطحاوية وشرحها لابن أبي العز، ومعارج القبول لحافظ حكمي، والدين الخالص، وقرأ كتاب التوحيد للإمام ابن خُزَيمة رحمة الله على الجميع.
وأما السيرة فقرأ سير أعلام النبلاء للذهبي أربع مرات، وكرر البداية والنهاية لابن كثير مرتين، وطالع تاريخ الطبري وكذلك المُنتظم لابن الجوزي البغدادي، ووفيات الأعيان والبدر الطالع، وغيرها كثير.
وأما الرقائق فقرأ كتاب تذكرة الحفاظ للذهبي والزهد للإمام أحمد وابن المبارك ووكيع، وطالع حلية الأولياء لأبي نُــعَيم، ومدارج السالكين لابن القيم الجوزية، وإحياء علوم الدين للإمام الغزالي، وصفة الصفوة لابن الجوزي البغدادي.
وأما كتب الأدب فطالع أغلب الدواوين، وكرر ديوان المتنبي وحفظ له مئات الأبيات وقرأ العقد الفريد لابن عبد ربه، وعيون الأخبار لابن قُتَيبة وأنس المجالس، وروضة العقلاء لابن حبان ومجلدات من الأغاني للأصفهاني وكثيراً من المراسلات والمقامات.
وأما الكتب المعاصرة فقرأ الكثير منها، فعلى سبيل المثال: كتب أبي الأعلى المودودي وكتب الندوي وسيد قطبومحمد قطب والإمام عبد العزيز ابن باز، والعلامة محمد العثيمين وابن جبرين، وقرأ كتب الغزالي وله عليه رد في مجلس الإنصاف، وللشيخ مؤلفات كثيرة منها وهي منتشرة في دُوَل الخليج.
المؤهلات العلمية
  • تخرج من كلية أصول الدين بأبها.
  • حضر الماجستير في رسالة بعنوان: (كتاب البدعة وأثرها في الدراية والرواية).
  • حضر الدكتوراه في (تحقيق المُفهِم على مختصر صحيح مسلم).
مؤلفاته



ألف الشيخ في الحديثوالتفسيروالفقهوالأدبوالسيرة والتراجم، وله دواوين شعرية :
  1. لحن الخلود.
  2. تاج المدائح.
  3. هدايا وتحايا.
  4. قصة الطموح.
ومن مؤلفاته التي أصدرها :

3- ثلاثون سببا للسعادة.4- دروس المسجد في رمضان.5- فاعلم أنه لا إله إلا الله.6- مجتمع المثل.7- ورد المسلم والمسلمة.8- فقه الديل.9- نونية القرني.10- المعجزة الخالدة.11- اقرأ باسم ربك.12- تحف نبوية.13- حتى تكون أسعد الناس.14- سياط القلوب.15- فتية آمنوا بربهم.16- هكذا قال لنا المعلم.17- ولكن كونوا ربانيين.18- من موحد إلى ملحد.19- إمبراطور الشعراء.20- وحي الذاكرة.23- حدائق ذات بهجة.24- العظمة.
25- لا تحزن.26- وجاءت سكرة الموت بالحق.
27- مقامات القرني.28- أحفظ الله يحفظك.
29- أعذب الشعر.30-العظمة
31- التفسير الميسر32- على ساحل ابن تيمية

33-أسعد امرأة في العالم
34- عاشق 35- زاد من لا زاد له