عرض مشاركة واحدة
قديم 05-22-2019, 06:29 PM
المشاركة 2
رولا يحيي
زهـرة نيـســان
  • غير موجود
افتراضي رد: فبصرُك اليوم حديد
استوقفني العنوان

فيصرُك اليوم حديد

لكنّ كنْتُ أظنُّ أنّك ستدخل في معنى هذه الآية على عدّة أصعدة::

لغويًّا وبلاغيّا
ما قلته سليم وأنَّنا دائما نقول نظرنا ستّة على ستّة أو معي ضعف

ذكَّرتنا بالآخرة، وصلت لنهاية ما سردت وما زال لساني يقول حسبي الله ونعم الوكيل

هذا اليوم برهبته بعظمته آتٍ، لسانك في هذه الدّنيا أيها الإنسان اذكر فيه ما تشاء لكنّه سيشكوك بما تفوّهت

كلُّ آيات الله عزَّ وجلَّ تحتاج منّا إلى بعد نظر وإلى تفكير معمّق
جزاك الله كلّ خير