عرض مشاركة واحدة
قديم 08-07-2010, 02:23 AM
المشاركة 8
أحمد صالح
ابن منابر الـبــار

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: تلعثمات قلم يحبو ( تباعديّة )
وتبقى الذكريات جاثمة في الروح
لا تبارحها
لا تفارقها ‘‘‘

وكلما هبت النسائم
حلمتني اليك
كحلم صيفي
كنسمة ربيعية
وتبقى الذكريات
حلمي الذي يطارد ربوعي
ولا تفارقني ابدا

أحمد صالح
فتحت باب الأنين للروح لذكريات عابقة في ارواحنا
في طعامنا
في زماننا
في مكاننا
.
.
.
تحياتي
فاطمة جلال ....
و ما أصعب الذكريات حين تخبئ خلف بوابات الروح لتعاجلنا من حيث لا نعلم
و تبرق أمامنا من جديد لتجدد صراعات ارتعش اللهيب فيها بالرماد و لكن جذوة النار مازالت تحتها تأكلنا معها
أشكرك لعبق المرور الرائع

أحمد صالح

ما أعظم أن تكون غائبًا حاضر ... على أن تكون حاضرًا غائب