عرض مشاركة واحدة
قديم 06-18-2012, 12:28 PM
المشاركة 4
نبيل أحمد زيدان
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الأخ الفاضل عبد السلام لغنج الموقر
لا تبتغـِــي! من لحـُـودِ الشـكّ مِحنتَنَا =أَلحـِـــدْ بهـَــا سرَّنــَـا فالجُرحُ بـي شُتـِـلا
مَالت بنــــا نخلـــــة ُالأعـرابِ و القيمِ=إذ ْأشرقـــت شمــــسُ غُرب ٍأصلهــا ذبُــلا
قـُـم خَائفــًــا فأَنـين اللّيــــلِ أيقَظنـِـي=يخضّــلُ خوفـًــا وظِـلُّ الشـّــك مُنســَـدِلا
تمتصُّـنِي لعْنـَـةُ الظّلمـَـاء و النــّـــــدَمِ =والقَلــبُ تَاهَ وَبالأَقــــــدَار قـَـــد جَهِـــلا
النفـسُ ضـــاقَـت وذَا حقـدٌ يؤَجّجـٌــني=الصــــّدرُ محــــــتَرق النَّـــــــار مشتَعِــــــلا
والــــرّوحُ مَاتت فهَذا الجـُــوعُ قَاتِلهَا =الليــــلُ مكتَحــِــــــلٌ و الحقـــدُ مُكتمـِــــلا
عـَـادَ الهـَــوَى فـِـي بِهيمِ اللّيلِ مُكْتحِلا=يلـــُــــمّ أوراقــَـه فـــــي دكنــــةٍ ثمـِــــــــلا
أمسكــــــتُ ليــلا لــَـدى نَجْوى مَواجعِنا =سكـــِّـــينَ حقـــدٍ فنـُــور الطُّهــرِ قد أفـِـلا
قصيدة جميلة ونفس رائع
هل بالسؤال عن عامل نصب
الحقد مكتملا
وأخرى : الصدر محترق النار مشتعلا
قصيدة رائعة معنى ومبنى
دمت بخير