عرض مشاركة واحدة
قديم 08-30-2011, 03:05 PM
المشاركة 153
أحمد صالح
ابن منابر الـبــار

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
إن كان هلال اليوم قد جاء
بالفرحة للأطفال في كل مكان
فأين نجد الفرحة لأطفال
مازالت تنوح على أثداء أمهاتها
بالخوف
و الجوع
و العطش
و أين نجد الفرحة لشباب تهب أرواحها كل يوم
من أجل حلم نعيشه في ساحة الأحلام
لماذا يهل الهلال كل هلال و نجد أن الفرحة كالسراب

ما أعظم أن تكون غائبًا حاضر ... على أن تكون حاضرًا غائب