عرض مشاركة واحدة
قديم 08-21-2010, 01:40 AM
المشاركة 25
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جاسر الجاسر نائب رئيس تحرير صحيفة "الوطن" السعودية قال أن:"
- فقدان القصبي خسارة كبيرة للثقافة السعودية والعربية وللتنويع..
- هو رجل دخل صراعات كثيرة، ولعل حياته كانت سلسلة من الصراعات التي كانت تلاحقه كما كانت الأضواء تطارده،
- فهو حيث ما حل أدى دورا مميزا،
- كان الوحيد الذي وقف في وقت ما في محاربة التيار الصحوي عندما أصدر كتابه (حتى لا تكون فتنة)،
- في الفترات التي سكت فيها كثيرون كان يظهر ويعبر عن رأيه".
- كان في العمل الرسمي وزيرا جرئيا متغيرا،
-أدرك أن ولاة الأمر سلموه الأمر ليحدث تغييرا وفرقا وليس مجرد وظيفة تشريفية،
- عبر عن هذه الجرأة بالشكل الثقافي كما فعل في كتابه (حياة في الإدارة) عندما وصف أجواء لم تعرف سابقا عن تاريخ العمل الرسمي في السعودية خاصة في مجلس الوزراء".
- استطاع أن يحدث نقلات كثيرة ثقافية،
- في الرواية تنبى أصواتا كثيرة
- دعم الإعلام وكان قريبا منه،
- ما أحدثه غازي في السعودية مرحلة لا يمكن أن تمر بسهولة ولا يمكن أن تنسى
- هو ليس وزيرا للعمل
- بل رجل وزارة ورجل معرفة وعلم وإدارة،
-رجل ثقافة آمن بالعمل الجاد،
- كان قدوة للكثيرين بعد أن تعرفوا إلى رجل تولى مناصب حساسة
- دافع عن قضايا وطنه بصدق وحماس
- اتخذ اجراءات تدعم التنمية في السعودية
- اتخذ اجراءات تدعم الحريات وأخص بالذكر دعمه لعمل المرأة دون هيبة أو تردد..
- هذا ماجعله رجلا حاضرا في الذاكرة السعودية سواء بالقبول والرفض
- هو انسان لم يتفق عليه الجميع ولم يكن غائبا أبدا
- رجل استطاع ان يشكل في السعودية علامة فريد ستبقى
- أن ما سيصدر من مؤلفات لقصيبي بعد وفاته ستحدث ضجيحا كبيرا
- لأنه لا يمكن أن يكون رجل ظل حتى وهو ميت
- مخطوطاته التي ستطبع لاحقا ستتضمن تفاصيل كثيرة لم تكن تسمح الظروف الحياتية بنشرها،
- يكفي أنه في الفترة الأخيرة وخلال فترة مرضه صدر له كتابان مهمان جدا وأولهما (المؤمن الصادق) وهي ترجمة احدثت ضجيحا كبيرا، وكتابه الآخر( الوزير المرافق) وهي تفاصيل لم يجرؤ احدا على ذكرها".