عرض مشاركة واحدة
قديم 08-07-2010, 11:37 AM
المشاركة 154
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: دراسة احصائية عن اليتم والشخصيات الخالدة
تحليل البيانات الإحصائية للفئة العمرية الثالثة ( المرحلة التاسعة _اليتم خلال السنة 9 سنوات ).




وتشمل القائمة كل من:
- جنكيزخان رقمه في كتاب الخالدون المائه 21
- باخ ورقمه في كتاب الخالدون المائه 74

جنكيزخان
- يتمه واهم أحداث حياته :
- كان أبوه واحدا من رؤساء القبائل.
- سمى ابنه تيموجين وعندما بلغ الابن التاسعة من عمره اغتالت إحدى القبائل أباه.
- عاش بقية أفراد أسرته في حالة من الخوف والفزع.
- انتظرت تيموجين بعد ذلك أحداث أسوأ واعنف.
- اختطفته إحدى القبائل ووضعته في السجن...ولكي يحولوا بينه وبين الهرب لفوا حول عنقه إطارا من الخشب.

مجاله الإبداعي :
- قائد مغولي شهير.

سماته وصفاته الشخصية :
- من هذا الهوان والعذاب والفزع والرغبة في الانتقام ازدهر شباب تيموجين ليصبح أقوى رجل في العالم.
- بدأت قوته في نفس اللحظة التي فكر فيها أن يفلت من السجن.
- تقاتل القبائل المغولية بعد مقتل أبيه حتى برز هذا الشاب تيموجين حتى أدرك الجميع انه قائد موهوب. وان مستقبل القبائل كلها من الممكن أن يوضع بين يديه أو على صهوة حصانه.
- تمكن تيموجين بالشجاعة والجرأة والدبلوماسية أن يوحد بين قبائل المغول ويتزعمها جميعا.
- في عام 1206 اجمع رؤساء قبائل المغول على تتويج تيموجين ملكا عليهم ولذلك أسموه جنكيزخان : أي إمبراطور الدنيا.
- انتقل جنكيزخان بالحروب إلى خارج بلاده وانتهت بذلك الحروب الأهلية.
- استهل معاركه الكبرى بمحاربة إحدى الولايات في شمال الصين واستولى عليها.
- في سنة 1219 اتجهت قواته إلى بلاد فارس واكتسحتها تماما..وسقطت إمبراطورية فارس.
-استولى على أفغانستان وعلى شمال الهند واتجهت جيوشه إلى روسيا.
- عاد إلى بلاده منغوليا عام 1225 وتوفي هناك في سنة 1227 .
- قبل وفاته بقليل أوصى جنكيزخان بأن يليه في الحكم ابنه الثالث : اوجادي.
- كان قراره في توريث العرش حكيما فقد اثبت ابنه انه قائد بارع...فتحت قيادته زحفت قواته إلى الصين واستولت على روسيا وتقدمت إلى أوروبا. في سنة 1241 دخلت جيوشه المجر وبولندا وألمانيا....
- كان مؤسس اكبر إمبراطورية في التاريخ.
- في التاريخ أناس كثيرون مثل جنكيزخان قاده و مجانين قاموا بغزو مساحات هائلة من الأرض وحققوا انتصارات عسكرية بارزة. ..ومن ألمعهم الاسكندر الأكبر وجنكيزخان ونابليون وهتلر.
- أصبحوا من الخالدين لأنهم تحكموا في ارض وشعوب كثيرة.
- كان لهم اثر بالغ على حياة الشعوب التي احتلوها.
- جنكيزخان يعتبر من أهم الثلاثة من المذكورين أعلاه لان أثره أعمق وأطول من أي هؤلاء الثلاثة.
- أهم من ذلك أن الأثر الذي تركه ظل وقتا طويلا...فكل من نابليون وهتلر قد هزم وهو على قيد الحياة بينما الاسكندر لم يترك خليفة رغم انه لم يهزم طوال حياته.
- لقد استطاع جنكيزخان أن ينظم معاركه تنظيما ممتازا
- أحفاده وأحفادهم ظلوا حكاما ممتازين وناجحين قرونا بعد وفاته.
- هناك نتيجة غير مباشرة لغزوات جنكيزخان وهي أنها وحدت التجارة بين الدول التي استولى عليها...فنشطت التجارة بين الصين وأوروبا.
- يقال أن آخرون كان يمكن أن يقوموا بما قام به كولومبس أو سيمون بوليفار أو توماس أديسون ولكن لو لم يولد جنكيزخان فأنه من المستبعد تماما أن يقوم واحد آخر بهذا الغزوات الواسعة وإقامة الإمبراطورية المغلوية من كوريا إلى بولندا.
- قبائل المغول لم تتحد قبله ولم تفلح في أن تتحد مرة أخرى بعد ذلك.
- يعتبر واحدا من أعظم محركي التاريخ الإنساني.


يتبع ،، تحليل البيانات الإحصائية للفئة العمرية الثالثة ( المرحلة التاسعة _اليتم خلال السنة 9 سنوات ).




- باخ ورقمه في كتاب الخالدون المائه 74