عرض مشاركة واحدة
قديم 08-31-2011, 08:09 PM
المشاركة 7
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
واضح ان الالم هو الذي صبغ حياته منذ طفولته المبكرة وهناك ما يشير الى انه يتيم الام ولكن تاريخ اليتم غير محدد .لكن يبدو انه يتيم في سن حوالي 13 سنة. فهل تتوفر معلومات عن يتمه؟

luigi pirandello (italian pronunciation: [luˈiːdʒi piranˈdɛllo]; 28 june 1867 – 10 december 1936) was an italiandramatist, novelist, and short story writer awarded the nobel prize in literature in 1934, for his "bold and brilliant renovation of the drama and the stage." pirandello's works include novels, hundreds of short stories, and about 40 plays, some of which are written in sicilian. Pirandello's tragic farces are often seen as forerunners for theatre of the absurd.
during this period the first signs of serious contrast between luigi and his father also began to develop; luigi had discovered some notes revealing the existence of stefano's extramarital relations. As a reaction to the ever increasing distrust and disharmony that luigi was developing toward his father, a man of a robust physique and crude manners, his attachment to his mother would continue growing to the point of profound veneration. This later expressed itself, after her death, in the moving pages of the novella colloqui con i personaggi in 1915



سلام الله على من يضفي دوماً
على منابر كل الألق
المبدع أ.أيوب صابر

عيد فطر سعيد
الشكر والامتنان إلى الذي لا يفيه حقه
من التكريم للقلم النابض
بالعلم والثقافة والمعرفة
الأديب السامق الوارف أ.أيوب صابر
المضوّع عبق وحبق ومتألق
بمداد الضياء والعلم
يعبر أفق الآداب ومنابر الخير
يمنح القرّاء التذوق بالآداب من حديقة غنّاء
المبتكر أ.أيوب: بحثت عن معلومات للكاتب الإيطالي
فلم تتوفر لا على النت ولا بأي مكتبة
من المكاتب لدينا ولا في مكتبتي
تقديري ومودتي الدائمين



هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)