أيها الزملاء والزميلات..
لأن ياسمين عرابة المكان وسيدة المنابر وأخت لنا جميعا
أدعوكم للمشاركة معي في هذه المرثية الجماعية
عنونتها (في الجنة الملقى)
تعبيرا منا عن تعازينا الحارة بفقد زوجها بحادث مؤسف رحمة الله تغشاه
وتغشى كل عزيز فقدناه
مَللتُ مثلَ كثيرٍ فوقَها نَشقى
متى السَّماءُ تمدُّ الحبلَ كى أرقى
فمنْ عليها مِنَ الأخيارِ غادرَها
والوردُ يذبلُ إنْ بالماءِ لا يُسقى
يا صاحبي لا نهاياتٍ تليقُ بنا
بعدَ الفِراقِ سوى "في الجنَّةِ الملقى"