عرض مشاركة واحدة
قديم 01-23-2013, 12:12 PM
المشاركة 9
صفاء الأحمد
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أختي الفاضلة صفاء حفظها الله

نصوصك تأخذ طابعاً حزيناً في كل مرة ،

آمل أن تكون مجرد خواطر خيالية بعيدة عن الواقع ،

يبقى الحنين حرائق ،

تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ،

نعم سيدي .. تأخذ طابعا يسيرا من الحزن ، ولا أبالغ حين أقول يسير ..

كيف لا وأنا فتاة الوتر الحزين ؟
كيف لا وأنا أنشودة الحزن ؟
كيف لا وأنا ترنيمة الدمع ؟
كيف لا وأنا الجزء النابض من جسد الأحزان؟


لدي الجم الغفير من النصوص الأكثر إمعانا في هيئة الحزن وجوهره .. لكني أتطلع إلى نشرها في كتاب بإذن الله ..



أستاذي عبد الحكيم مصلح .. شكرا لمشاعرك الرقيقة ..

مودتي.



أدرتُ ظهري للشفق ، وسرت بخطٍ موازٍ للنور ،
و كأنّ المغيب لا يعنيني !!