عرض مشاركة واحدة
قديم 10-23-2019, 09:01 AM
المشاركة 3057
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: ( الدعاء هو العبادة )
54- « اللهم أكثر مالي ، وولدي ، وبارك لي فيما أعطيتني » (1) " « وأطل حياتي على طاعتك وأحسن عملي واغفر لي » . (2) .
55- « لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السماوات ، ورب الأرض ، ورب العرش الكريم » . (3) .
56- « اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ، وأصلح لي شأني كله ، لا إله إلا أنت » . (4) .
57- « لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين » (5) .
58- « اللهم إني عبدك ابن عبدك ، ابن أمتك ، ناصيتي بيدك ، ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك . أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحدا من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك ، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني ، وذهاب همي » . (6) .
59- « اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك » . (7) .
60- « يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك » . (8) .
61- « اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة » (9) .
62- « اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها ، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة » (10) .
_________
(1) يدل عليه دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لأنس « اللهم أكثر ماله ، وولده وبارك له فيما أعطيته » البخاري 7 / 154 ، ومسلم 4 / 1928 .
(2) البخاري في الأدب المفرد برقم 653 ، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم 2241 ، وفي صحيح الأدب المفرد ص 244 ، وما بين المعكوفين يدل عليه قوله - صلى الله عليه وسلم - عندما سئل : من خير الناس ؟ فقال . « من طال عمره وحسن عمله » الترمذي وأحمد وصححه الألباني في صحيح الترمذي 2 / 271 وقد سألت سماحة الشيخ ابن باز عن الدعاء به وهل هو سنة ؟ فقال : ( نعم ) .
(3) البخاري 7 / 154 ، ومسلم 4 / 2092 .
(4) أبو داود 4 / 324 ، وأحمد 5 / 42 وحسنه الألباني وغيره .
(5) الترمذي 5 / 295 والحاكم وصححه ووافقه الذهبي 1 / 505 وانظر صحيح الترمذي 3 / 168 ولفظه « دعوة ذي النون إذ دعا وهو في بطن الحوت . لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين . فإنه لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له ».
(6) أحمد 1 / 391 ، 452 والحاكم 1 / 509 وحسنه الحافظ في تخريج الأذكار ، وصححه الألباني . انظر تخريج الكلم الطيب ص 73 .
(7) مسلم 4 / 2045.
(8) الترمذي 5 / 538 وأحمد 4 / 182 والحاكم 1 / 525 و 528 وصححه ووافقه الذهبي ، وانظر صحيح الجامع 6 / 309 وصحيح الترمذي 3 / 171 . وقد قالت أم سلمة رضي الله عنها « كان أكثر دعائه صلى الله عليه وسلم » .
(9) الترمذي 5 / 534 وغيره ولفظه « سلو الله العافية في الدنيا والآخرة » وفي لفظ : « سلوا الله العفو والعافية فإن أحدا لم يعط بعد اليقين خيرا من العافية » انظر صحيح الترمذي 3 / 180 و 3 / 185 و 3 / 170 وله شواهد انظرها في مسند الإمام أحمد بترتيب أحمد شاكر 1 / 156- 157.
(10) أحمد 4 / 181 والطبراني في الكبير ، قال الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد 10 / 178 رجال أحمد وأحد أسانيد الطبراني ثقات .