الموضوع
:
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية.
عرض مشاركة واحدة
04-25-2012, 01:33 PM
المشاركة
470
ايوب صابر
مراقب عام سابقا
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 4
تاريخ الإنضمام :
Sep 2009
رقم العضوية :
7857
المشاركات:
12,766
من اقواله:
-
الإنسان لابد أن يمر بمحطات فشل
لكني شخصيًا لا أقع في اليأس وغالبًا ما يفتح الفشل أمامي أبوابًا جديدة
.
-
ثمة أشياء كثيرة تتمناها وتتمنى القيام بها لكنك لا تستطيع ذلك، في الأوضاع
السياسية مثلاً تتمنى أن يسير البلد والشعب بطريق غير الذي يسير عليه، لكنك كقوة
صغرى لا تستطيع التأثير في ذلك
.
-
شكلت فلسطين إحدى محطات الأسى في حياتي،
ومن يقرأ كتاب «فلسطينيات» (الذي يحوي كل ما كتبته عن فلسطين وقام بجمعه الكاتب
والشاعر يوسف الخطيب) يلحظ في خطابنا كم كنا واثقين بالنصر، وبعد ذلك أصبحنا
متألمين. وأنا متألم كثيرًا لأننا حتى هذه اللحظة نحاول السير على الطريق الذي
ضيعناه، لم نتعلم من دروس الماضي ولم نطور أدواتنا. والعجيب في الأمر أن الذين
أوصلونا إلى هذه النقطة ما زالوا يقودوننا بالطريقة نفسها، فهذا هو الألم والأسى،
أسى التخوف من المقبل
.
-
طالما أحببت دمشق، مكان دراستي وموطن أصدقائي، أحببتها
وأحببت طباع أهلها، ولكن دمشق تغيرت، أصبحت مدينة الزحام والضجيج، أو ربما نحن
أيضًا تغيرنا ولم نعد قادرين على التقولب مع هذه المعطيات الجديدة
.
-
أتمسك
بحريتي قدر الإمكان، وأدرك أن الإنسان لا يمكن أن يكون حرًا بالمطلق، لكنه يجب أن
يتمسك بحريته المتاحة
.
-
سبق أن رشحت لنيل وسام الاستحقاق فتوسطت يومها لدى
وزيرة الثقافة والمستشار الثقافي للقصر الجمهوري لشطب اسمي، فأنا لا أحب الجوائز
ولا الأوسمة، ولا أدخل الأحزاب ولا أحب الانتماء إلى المؤسسات
.
-
في إحدى
السنوات كنت رئيس الهلال الأحمر وعملت بضمير وإخلاص فخصصوا لي جائزة من الصليب
الأحمر الأمريكي اعتذرت عن قبولها، أنا لا أعتبر أن قيام الإنسان بواجبه شيء يستحق
أن ينال عنه وسامًا، إنه واجبي وكفى
.
-
دعيت لأكثر من مرة لأكون سفيرًا
فلم أقبل، كان مبدئي ولا يزال: العمل الذي يقوم به غيري لا أحب القيام به، أما
العمل الذي لا يقوم أو لا يستطيع أن يقوم به غيري فأحب القيام به
.
رد مع الإقتباس