عرض مشاركة واحدة
قديم 09-05-2020, 11:19 PM
المشاركة 3
محمد فتحي المقداد
كاتب سـوري مُتألــق

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: أم على قلوب أقفالها (مقالات ملففة 27/ج2)
( مُتعتني مُعاودة البحث كلّما لاحت لي الفرصة في جعبة القشّ المُخبّأة في غرفة جدّتي، المُحتوية على خُرداوات متنافرة من أزرار الملابس والدبابيس وإبر الخياطة ومسامير، وما لا حاجة لاستخدامه إلا على فترات مُتباعدة ) بالضبط 👌☺


(الأقفال التي كانت شائعة عندنا في سوريّة، هي من الموديلات الصينيّة ذات اللّون الرماديّ والنُّحاسيّ الأصفر، بحيث أن مفاتيحها تتشابه، التشابه كثيرًا ما يخلق مشكلة التغالُط في الاستخدام )
الأقفال الرصاصية والنحاسية لازالت بين أيدينا رغم توفر الألوان الزاهية الآن
ألا أن تلك الأقفال تظل هي المرغوبة لصلابتها وقوتها،،

مقال رائع كتبت فأوجزت
أصبت كبد الحقيقة بمقالك هذا
أغلب ما ذكرته هنا عاصرته🙈
شكرا بحجمك أيها المقداد الرائع
خالص تحاياي

سيدة ياسمين
كل الخير نلتقي هنا في ملفقة أخرى
وفكرة التلفيق من الترتيق والترقيع
وهي أشياء متنافرة متباعدة يربط بها
الجذر اللغوي للكلمة..
ومن هنا فالأقفال موضوع مهم في حياتنا
ولها الكثير من الأحاديث ربما لا تنتهي ..
تحياتي وتقديري