وكأنك زرقاء اليمامة ببصيرتها النافذة نعم أستاذتي المبدعة / جليلة ماجد عادت ولم تغب كثيرا فاض بها الحنين وأسعدت فتى النص شكرا جزيلا مع خالص التحية