( الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُو الْأَلْبَابِ ) إن من موجبات العفو عن الآخرين ؛ التعالي عن الأمور الحقيرة . فالمؤمن مشغول بعالمه العلوي ، فلا يكاد تشغله الأمور التافهة . فما قيمة كلام الغير الذي لا يكشف عن الواقع ، ليتخذ منه موقفا عدائيا يسلب منه نعمة العفو والسماح ؟! حميد عاشق العراق 14 - 4 - 2012 السبت 23 جمادى الأولى 1433هج