عرض مشاركة واحدة
قديم 02-04-2015, 04:12 PM
المشاركة 19
عمرو مصطفى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
فرق كبير بين تشكيك الأنبياء في دين المشركين ومعبوداتهم الوثنية
وبين ما يريده الفلاسفة من شك مطلق حتى في وجود الخالق القدير ..الإله الحق..
ومن محاولة الوصول للحقائق الغيبية بدون وحي .. وإلا فليخبرنا من يسير
على درب الفلاسفة ماهي نتيجة شك الفلاسفة .. ماهى الحقائق التي توصلوا
إليها وأمنو بها ..وتحولت من الشك لليقين ..فيما يخص الذات الإلهية وقضية الخلق والبعث..
ما هو دين الفلاسفة ؟.. هذا هو الجانب المظلم الذي لايريد
أحد أن يوغل فيه.. لأنه لن يستطيع أن يعود سالماً ..