عرض مشاركة واحدة
قديم 04-13-2014, 09:02 AM
المشاركة 1758
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جاليليو جاليلي ...مات والده وهو في سن السابعة والعشرين لكن لا يعرف متى ماتت والدته، بينما تسرد سيرته الذاتية 3 عوامل ساهمت في دفعة الى الاختراع اولها موت اثنين من اخوته، ثانيهما الفقر والالتزامات المالية وثالثها هو انه ترك في بلدته لمدة عامين وهو في سن الثامنة عندما غادرت عائلته الى فلورنسا ثم التحق لاحقا بمدرسة داخلية تابعة للكنيسة. سنعتبرة يتيم اجتماعي.


،(15 فبراير 1564 - 8 يناير 1642)،(بالإنجليزية: Galileo Galilei) عالِم فلكي وفيلسوف وفيزيائي إيطالي، ولد في بيزا في إيطاليا. أبوه هو فينسينزو جاليلي وأمه هي جوليا دي كوزيمو أماناتي وأنجب من مارينا جامبا ثلاثة أطفال دون زواج هم فيرجينا (لقبت بعد ذلك بالأخت ماريا) ولدت عام 1600 وماتت عام 1634، فينسنزو ولد عام 1606 ومات عام 1646، ليفيا (ولقبت بعد ذلك بالأخت أركنجيلا) ولدت عام 1601 وماتت عام 1649. نشر نظرية كوبرنيكوس ودافع عنها بقوة على أسس فيزيائية، فقام أولا بإثبات خطأ نظرية أرسطو حول الحركة، وقام بذلك عن طريق الملاحظة والتجربة.



حياته وإنجازاته

كان ماهراً في الرياضيات والموسيقى، لكنه كان رقيق الحال، لذلك اعتزم ألا يعمل ابنه في أي عمل من الأعمال التي لا تكسب صاحبها مالاً، ومن ثم أرسله إلى جامعة بيزا لدراسة الطب. ووصل جاليليو وهو ما يزال طالباً لتحقيق أول مكتشفاته عندما أثبت أنه لاعلاقة بين حركات الخطار (البندول) وبين المسافة التي يقطعها في تأرجحه، سواء طالت المسافة أو قصرت. واهتم بعد ذلك بدراسة الهندسة إلى جانب الطب، وبرع فيها حتى بدأ يلقي المحاضرات على الطلاب بعد ثلاث سنوات فقط. وفي ذلك الوقت كان العلماء يظنون أنه لو أُلقي من ارتفاع ما بجسمين مختلفي الوزن فإن الجسم الأثقل وزناً يصل إلى الأرض قبل الآخر. لكن جاليليو أثبت بالنظرية الرياضية خطأ هذا الاعتقاد، ثم اعتلى برج بيزا وألقى بجسمين مختلفي الوزن فاصطدما بالأرض معاً في نفس اللحظة. وأوضح أيضاً خطأ عدة نظريات رياضية أخرى. وانتقل جاليليو بعد ذلك إلى مدينة بادوا بجمهورية البندقية وفي جامعتها بدأ يلقي محاضراته في الرياضيات، وكان في هذا الوقت قد نال نصيبه من الشهرة. وفي بادوا اخترع أول محرارٍ (ترمومتر) هندسي.
كان ممن اتبع طرق التجريبية في البحوث العلمية. وبحث في الحركة النسبية، وقوانين سقوط الأجسام، وحركة الجسم على المستوى المائل والحركة عند رمي شيءٍ في زاوية مع الأفق واستخدام البندول في قياس الزمن.
في سنة 1609 بدأ جاليليو يصنع منظاراً بوضع عدستين في طرفي أنبوبة من الرصاص، وكان أفضل بكثير من الذي صنعه ليبرشي. بعد ذلك انكب جاليليو على منظاره يحسّن من صناعته، وراح يبيع ماينتج منه بيديه، وصنع المئات وأرسلها إلى مختلف بلاد أوروبا، وكان لنجاحه صداه في جمهورية البندقية، ففي تلك الأيام كان كل فرد يعتقد أن الأرض مركز الكون، وأن الشمس وغيرها من الكواكب تدور حولها، وكان الطريق اللبني يعتبر حزمة من الضوء في السماء، وأن القمر مسطح الشكل. ولكن عندما نظر جاليليو من خلال عدسات منظاره لم يجد شيئاً صحيحاً من هذا كله، فقد رأى أن في القمر مرتفعات، وأن الشمس تنتقل على محاورها، وأن كوكب المشتري له أقمار، مثلها مثل القمر الذي يدور حول الأرض، ورأى أن الطريق اللبني ليس مجرد سحابة من الضوء إنما هو يتكون من عدد هائل من النجوم المنفصلة والسديم.
وكتب كتاباً تحدث فيه عن ملاحظاته ونظرياته، وقال أنها تثبت الأرض كوكبٌ صغير يدور حول الشمس مع غيره من الكواكب، وشكا بعض أعدائه إلى سلطات الكنيسة الكاثوليكية بأن بعض بيانات جاليليو تتعارض مع أفكار وتقارير الكتاب المقدس، وذهب جاليليو إلى روما للدفاع عن نفسه وتمكن بمهارته من الإفلات من العقاب لكنه انصاع لأمر الكنيسة بعدم العودة إلى كتابة هذه الأفكار مرة أخرى، وظل ملتزماً بوعده إلى حين، لكنه كتب بعد ذلك في كتاب آخر بعد ست عشرة سنة نفس الأفكار، وأضاف أنها لا تتعارض مع شيء مما في الكتاب المقدس. وفي هذه المرة أرغمته الكنيسة على أن يقرر علانية أن الأرض لاتتحرك على الإطلاق وأنها ثابتة كما يقول علماء عصره. ولم يهتم جاليليو لهذا التقرير العلني.

Galileo was born in Pisa (then part of the Duchy of Florence), Italy in 1564, the first of six children of Vincenzo Galilei, a famous lutenist, composer, and music theorist; and Giulia Ammannati. Galileo became an accomplished lutenist himself and would have learned early from his father a healthy scepticism for established authority,the value of well-measured or quantified experimentation, an appreciation for a periodic or musical measure of time or rhythm, as well as the illuminative progeny to expect from a marriage of mathematics and experiment. Three of Galileo's five siblings survived infancy, and the youngest Michelangelo (or Michelagnolo) also became a noted lutenist and composer, although he contributed to financial burdens during Galileo's young adulthood. Michelangelo was incapable of contributing his fair share for their father's promised dowries to their brothers-in-law, who would later attempt to seek legal remedies for payments due. Michelangelo would also occasionally have to borrow funds from Galileo for support of his musical endeavours and excursions.

These financial burdens may have contributed to Galileo's early fire to develop inventions that would bring him additional income.

Galileo was named after an ancestor, Galileo Bonaiuti, a physician, university teacher and politician who lived in Florence from 1370 to 1450; at that time in the late 14th century, the family's surname shifted from Bonaiuti (or Buonaiuti) to Galilei. Galileo Bonaiuti was buried in the same church, the Basilica of Santa Croce in Florence, where about 200 years later his more famous descendant Galileo Galilei was also buried. When Galileo Galilei was 8, his family moved to Florence, but he was left with Jacopo Borghini for two years.

He then was educated in the Camaldolese Monastery at Vallombrosa, 35 km southeast of Florence.[

Although a genuinely pious Roman Catholic, Galileo fathered three children out of wedlock with Marina Gamba. They had two daughters, Virginia in 1600 and Livia in 1601, and one son, Vincenzo, in 160.] Because of their illegitimate birth, their father considered the girls unmarriageable, if not posing problems of prohibitively expensive support or dowries, which would have been similar to Galileo's previous extensive financial problems with two of his sisters.Their only worthy alternative was the religious life. Both girls were accepted by the convent of San Matteo in Arcetri and remained there for the rest of their lives.[
Virginia took the name Maria Celeste upon entering the convent. She died on 2 April 1634, and is buried with Galileo at the Basilica of Santa Croce, Florence. Livia took the name Sister Arcangela and was ill for most of her life. Vincenzo was later legitimised as the legal heir of Galileo, and married Sestilia Bocchineri.