الموضوع: الجريئ يجاوب؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-04-2011, 11:44 PM
المشاركة 3
علي بن حسن الزهراني
أديب وإعلامي سعودي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

قبل اسمك ماذا تحب أن تكتب ؟
(د)
.
.

قطار حياتك الى اين يتجه ؟
إلى الصعب المستحيل !
.
.
ما جريمة الحضارة من وجهة نظرك ؟
التهاون في طلب العلم من الصين !

.
.
حقيبة اسرارك عند من تودعها ؟
من أثق بــ"هـ" ـــ"ها" !
.
.
أحد علماء النفس قال ذات مرة : أنه باستطاعة الانسان العيش من دون اصدقاء .. ماذا ترى أنت ؟؟؟
كذاب !
.
.

أين تأخذك ذروة الغضب ؟
إلى الاعتذار ممن غضبت عليه !
.
.
ما أجمل شيء في الاسلام ؟
الأخلاق
.
.
متى يعاندك النسيان ؟
عندما أريد أن أتذكر !
.
.
متى يقسو قلبك ؟
عندما أتذكر جحود من أحسنت إليهم !
.
.
متى يشتاق قلبك ؟
عندما أرى صورته وأسمع صوته !
.
.
هل حدث أن انتصرت على نفسك يوما وأحصيت عيوبك ؟
لا توجد عندي عيوب !
.
.
متى تخجل من نفسك ؟
عندما أكذب !
.
.
في زمن البحث عن المادة ... عن ماذا تبحث أنت ؟
الحب
.
.
ماهو هدفك بالحياة؟
أن أكون شخصا ناجحا وفاعلا في المجتمع، وتحديدا: فئة الشباب.
.
.
ضمن من تصنف نفسك سلبي ام ايجابي؟
إيجابي جدا
.
.
عندما ياتي احد اليك قريب واخر بعيد يستنجدك بمشكله هل ستتعامل مع الحالتين بنفس الاسلوب؟
سأتعامل مع المشكلة بالأسلوب نفسه !
.
.
عندما يحتد النقاش وتحس انك تناقش موضوع لاجدوى من مناقشته لانه لن يتغير الوضع ماذا تفعل؟
أبحث عن الباب !
.
.
عندما تتناقش ايضا في موضوع وفي النهايه بعد اصرار منك بالبدايه انك على حق فتكتشف ان الذي امامك على حق ماذا يكون ردة فعلك؟
أعترف بخطأي، وأعتذر فورا.

.
.
لو تفاجئت بخيانه شخص عزيز ايا كان كيف تتصرف معه؟
ليس لــ"هـ" ـــ "ها" مكان في قلبي !
.
.
لو طلب منك تولي منصب الوزير من تختار من الوزارات وماهي قراراتك؟
وزارة الشباب (وزارة سأطلب من سيدي خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز، استحداثها في بلدي وهو العاشق لهم ولوزارتهم)..
القرارات: 1- جميع منسوبي الوزارة لن تتجاوز أعمارهم 35 عاما.
2- أي قرار ينفذ ضمن جدول زمني قصير جدا.
3- إنشاء فروع ومراكز شبابية للوزارة في كل مدينة وهجرة وقرية.
4- الرفع لخادم الحرمين الشريفين عن أعمال وإنجازات الوزارة شهريا في تقرير موجز.
5- متابعة قضايا واهتمامات الشباب والرفع بذلك لسمو سيدي وزير الداخلية.
6- أخرى: تحدد لاحقا.
.
.
كلمه اخيره توجها لأول شخص يخطر على بالك ؟
أحبك وأموت فيك.

.
.
.
.

بانتظار اجاباتكم
شكرا هند
أبو أسامة.. فقط !

زحمة وجوه وعابرين!